رواية انها ملكي سليم وساسو الفصل الثاني والثلاثون 32 بقلم رحمة سامي
رواية انها ملكي سليم وساسو الفصل الثاني والثلاثون 32 هى رواية من كتابة رحمة سامي رواية انها ملكي سليم وساسو الفصل الثاني والثلاثون 32 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية انها ملكي سليم وساسو الفصل الثاني والثلاثون 32 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية انها ملكي سليم وساسو الفصل الثاني والثلاثون 32
رواية انها ملكي سليم وساسو الفصل الثاني والثلاثون 32
~معلومه~
_*_*```اسيف ابن سليم و حور يبلغ من العمر خمس سنوات و ثلاث شهور يمتلك عيون امها و وسامه و جمال سليم و خفه دم مروان __*`* ``
😑
*زياد ابن عشق و محمد اصغر من اسيف بسنه يحب اسيف جدا و يعتمد علي في كل حاجه بعيون بنيه و شعر اسود قليل الكلام*
*حوار بين سيف و صديقه علي الهاتف مالك*
```سيف : اي يا عم هتيجي وله لا
مالك بتوتر : جي جي يا باشا احنا نقدر نرفض لي حضرتك طلب بس قولي امك فين
سيف : عند امك
*اغمض عنيه يبتلع حديثه المنطقي ليتابع قائلا بضيق*
مالك بضيق : طب اخوك حمزه فين
سيف : خرج مع اختك
مالك بغضب : لا ده انت مُصر تعصبني و تحرق دمي بقي!!!
سيف ب هستيريا ضحك : يا ابن الهبله ما امك بقت صحبت امي و حمزه شغال مع جميله اختك يا عبيط
_يتنفس مالك الهواء بغضب لان فعلا كلامه منطقي جدا منذ قدوم عائله سيف الي هنا
مع اختي جميله اصبحوا قريبين جدا مننا
سيف اصبح صديقي المقرب و حمزه خطيب اختي جميله و زميل لها في العمل
_
مالك : اوووووف انت عيل مقرف
سيف : كدا يا لوكه اخس عليك
مالك بغضب : لوكه و اخس عليك تصدق ياض والله لو مكنتش عامل حساب لي الست ولدتك كنت ضربتك بنار
سيف : خلاص اعم اي محدش يهزر معاك
مالك بتوتر : هو.... هو.... اخواتك في البيت
سيف بملل : اه عشق و حور و محمد هنا
مالك بتوتر : حور......
سيف بحذر : وانت سمعت حور بس
مالك بقلق : اقصد يعني طالما حور في البيت يبقي اكيد اسيف موجود صح
سيف : بقولك اي ياض انت مكشوف عليا النعمه
مالك بخوف و قلق كبير : مكشوف مكشوف ازاي يعني قصدك اي
سيف : اي يا عم بهزر يلا اخلص و عدي عليا عشان نخرج ما صدقت النهارده اجازه من الشغل وله تحب اجيلك انا
مالك بتسرع : لا لا ها عدي انا عليك اصل عايز اسلم علي محمد
سيف بشك : اوكي مستنيك
*_اقفل مالك الخط وشعر بسعاده كبير* *انهو سوف يراه حور لا يعرف متا اعجب بيها مع انها في اي تجمع بين العائلتين كانت دائما حزينه و وحيده*
*نظر مالك الي هاتفه واخرج صور لي حور وظل ينظر لها ويبتسم*
_ عملتي فيا اي يا ست حور
*في القاهره في بيت ياسر القديم كان سليم يجلس هناك و تحديدا في غرفه حور*
*يمسك ملابس الصلاه الخاصه بيها* و *يتذكر* *كيف كانت تبتسم بعد كل صلاه*
*يظل* *و* *يردد* و *يردد*
سليم بدون وعي : غبي غبي غبي غبي غبي ازاي عايز تحميها تقوم تبعده عنك كنت فاكر انك كدا با تحافظ عليها اديك رجعت تاني لوحدك و عائلتك و دمرت حياتك بسبب خوفك النهارده
اهو لوحدك و متعرفش هي عاملها اي او خايفه بس اكيد لا.......... انت اللي خايف يا سليم 💔😭
*تم تم تم*