رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثاني والعشرون 22 بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثاني والعشرون 22 هى رواية من كتابة فاتن جمال رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثاني والعشرون 22 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثاني والعشرون 22 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثاني والعشرون 22

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد بقلم فاتن جمال

رواية اوقعتني في عشقها مازن وزمرد الفصل الثاني والعشرون 22

كمال : تعالي معايا يا مازن وانا اقولك مين رحيم 
دخل مازن وكمال وسامية المنزل ولكن كان عقل مازن يكاد ينفجر من التفكير حتي تكلم كمال 
كمال بحزن : اول ما جينا القاهره سكنا في منطقة شعبيه خوفنا جدك يقدر يوصل لينا فضلنا فيها فترة كبيره لحد ما زمرد بقت في الثانوية العامة كان ساكن قصادنا راجل اسمه محمد ومرته زينب وبنته فاطمة ووابن رحيم فاطمة وزمرد كانوا اكتر من اخوات ودائما زمرد كانت قاعده عندهم رحيم كان أكبر من زمرد بحوالي خمس سنين كان بيحب زمرد بس انا كنت فاكر أنه بيحبها زي أخته ولما كانت فاطمة تضيق زمرد كان يضرب فاطمة وفي يوم جه هو وأبوه يطلبوا ايد زمرد بس انا رافضة من غير ما اقول لزمرد حتي و 
فلاش 
محمد : ازيك يا حج كمال 
كمال بابتسامه: الحمدالله والله انت عامل اي 
محمد : الحمدالله ماشي الحال بقالك فترة مبتنزلش القهوه خير 
كمال : والله يا محمد يا خويا الشغل اليومين دول تعبني شوية 
محمد : لا الف سلامه عليك يا كمال يا خويا المهم انا كنت عايز اجي اشرب شاي معاك انا ورحيم 
كمال بحب : تنوره في اي وقت 
محمد بفرحه : يبق أن شاء الله نجي اخر النهار 
كمال : تنور يا حج محمد 
في المساء 
محمد : ازيك يا حج كمال 
كمال : اتفضلوا اهلا وسهلا 
رحيم بابتسامه : اهلا بيك يا عمي 
كمال : اتفضل يا ابني نورتنا 
محمد : بصراحه يا حج كمال انا جاي طمعان في حاجه عندك 
كمال بعدم فهم: مش فاهم يا حج محمد 
رحيم بابتسامه: بصراحه يا عمي انا جاي طالب ايد زمرد 
كمال بصدمه : زمرد 
محمد : انت عارف انها في ثانوية بس رحيم مش مستعجل هو عايز يحجزها بس انت عارف احنا في الحته محدش بيسيب حد في حاله والكل بيقول لي زمرد طول النهار عندنا واحنا عايزين نقطع لسان الناس قولت اي 
رحيم بابتسامه: بصراحه يعمي بعيدا عن كل دا انا بحب زمرد ونفسي تكون مراتي 
كمال : بس بس زمرد يعني 
محمد : من غير بس يا حج كمال هو انت هتلاقي زي رحيم فين دا زينة الرجاله أمين شرطة وبيعرف يجيب القرش قولت اي 
كمال : بصراحه يا حج محمد زمرد مخطوبة من زمان لابن عمها كامل 
رحيم بصدمه : نعم ! ازاي يعني 
كمال : يا ابني دي عويدنا في الصعيد ابن العم ياخد بنت عمه 
محمد بعصبية: يعني بترفض يا كمال 
كمال : انا اسف 
رحيم بعصبيه مكتومه: تبق بتحلم يا كمال لو بقت لغيري زمرد بتاعتي انت سامع 
كمال بصوت عالي: انت انهبلت اظاهر عليك اتفضل اطلع برىٰ 
محمد : ياله يا رحيم 
باك 
كمال بحزن: بعدها بفترة اتغير رحيم وبق طماع وبيعمل اي حاجه علشان الفلوس لما عرفت خوفت علي زمرد ورنيت علي كامل قالي أنه اشتر ليا بيت في مصر الجديدة في حته حلوه وبعيدا عن رحيم بعدها قرارت اخد زمرد ونمشي بس سامية قالت بعد الثانوية علشان مستقبلها بس حصل الا كنت خايف منه 
في يوم كانت زمرد قاعده علي السطوح بتذاكر هي وفاطمة بس كانت نيت فاطمة حرق وش زمرد بمية النار علشان محدش يحبها ورحيم يتجوزها 
فلاش 
فاطمة بخبث : زمرد بقولك اي تيجي نلعب ب
المية 
 زمرد : ازاي 
فاطمة : انا هرشك بالمية وانتي تعملي زيي 
زمرد بابتسامه: موافقه فين ازايز الميه 
فاطمه بخبث : هنزل اجبها 
بعد فتره  فاطمة طلعت بالازيز واحده فيها ميه و التانيه مية نار 
زمرد باستغراب : انتي لي مسكه الازازه كدا بعيد عنك 
فاطمة بتوتر : اصل اصل خايفه ماما تزعق لو حبة ميه جت عليا 
زمرد : طب محنا هنلعب بيهم 
فاطمة : ساعتها هقولها 
زمرد بابتسامه: ماشي ياله نلعب 
فاطمة بخبث: استني رحيم جاي 
زمرد بابتسامه: بجد طب كويس انا مش عارفه لي بابا بطل يخليني انزل عندكم وكمال معنتش بشوف رحيم 
رحيم بابتسامه: بتجيبي سيرتي لي 
زمرد بابتسامه: ها لا دانا كنت بقول لفاطمة اني معنتش بشوفك خالص 
رحيم : انا بق بشوفك علي طول وعلشان نفضل قريبين من بعض دي سلسله حطيت فيها صورتي وصورتك خليها معاكي 
زمرد بابتسامه: ازاي بق 
فاطمة بغل : مش ياله نلعب وغمزت لرحيم 
زمرد بابتسامه: ياله بس كنت عايزه اقول لرحيم حاجه 
رحيم بابتسامه: قولي 
زمرد : انا رسمت صوره ليك ابق خدها مني 
رحيم : زمرد انا بحبك 
زمرد بكسوف: بجد 
فاطمة حست بنار جواها قربت من زمرد ترش عليها مية النار لكن قرب رحيم وخد المية كلها علي وشه 
فاطمة بصوت عالي: لااااااااااااا رحيم
زمرد فضلت مصدومه ورحيم بيصوت من الوجع فاطمة فضلت تبعد لحد ما قربت من سور السطوح ووقعت في الشارع ماتت 
باك 
كمال بحزن: طلعت انا وسامية علي الصوت لقيت زمرد مصدومه ورحيم مغم عليه خدت زمرد  ورميت من ايديها السلسله وقعت في مية النار ونزلنا كلمت كامل وقالي أن امشي علي طول واسيب كل حاجه ومشيت من الحاره كلها بعدها بفترة قبلت واحد من الا كانوا عايشين هناك وسألته عن رحيم قالي أنه اترفد من شغله بسبب التشوه وكمان علشان كان فاسد بس راعو حالتة ف اكتفوا برفده من الشرطة وأنه دخل أبوه وأمه مستشفى المجانين علشان ياخد البيت والقهوه وبق تاجر مخدرات عد سنتين ورجعت شفت نفس الراجل وقالي أن رحيم قتل أبوه علشان ياخد وشه علشان شكله الوحش وأنه بيدور علي زمرد في كل مكان  خوفت وقرارت امشي خالص وروحنا قاعدنا في العريش سنة لحد ما بقت زمرد في سنة رابعه كليه وكنت كل فترة اعرف اخبار رحيم من نفس الشخص لحد ما جه في مره كلمني وقالي افرح يا كمال رحيم مات الشرطة قتلته بعدها اطمنت ورجعنا عشنا في القاهرة تاني وبدأت زمرد تنسي كل حاجه حصلت معاها تكلمت سامية بدموع 
ساميه بدموع: زمرد فضلت فاكره أن هي السبب لو رحيم مكنش جه كانت هي إلا بقت مكانه وكان زمان فاطمة عايشه زمرد تعبت كتير بسبب الموضع دا بقت تروح لدكتور نفسي 
كمال باستغراب : بس انت لقيت السلسله دي فين 
مازن باستيعاب: دي الدليل 
كمال بصدمه : يعني اي 
مازن : يعني رحيم عايش يا عمي ووو

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لقناة الواتساب اضغط هنا