رواية دكتور جامعي الفصل السادس عشر 16 بقلم ايمان محمد

رواية دكتور جامعي الفصل السادس عشر 16 بقلم ايمان محمد

رواية دكتور جامعي الفصل السادس عشر 16 هى رواية من كتابة ايمان محمد رواية دكتور جامعي الفصل السادس عشر 16 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية دكتور جامعي الفصل السادس عشر 16 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية دكتور جامعي الفصل السادس عشر 16

رواية دكتور جامعي بقلم ايمان محمد

رواية دكتور جامعي الفصل السادس عشر 16

بنت بتبقي داخل أحضانه أمام كل الحفله 
ريهام بصدمه هو اي ده 
جاسر بيبعدها عنه انتي ........ولسه هيتكلم بيلاقيها واحدة كانت معاه ف جامعته بره مصر 
جاسر.  اي ده ليزا .......انتي بتعملي اي هنا
ليزا . مفيش بس بابا جيه مصر قولت انزل ازورها أنا كمان 
انت اللي بتعمل اي هنا 
حياة.  الو 
ياسر.  الو صوتك ناعم كدا ليه بقا 
حياة.  مفيش بس كنت عاوزة اعرف حاجة 
ياسر . اي يقلبي 
حياة. انت قولت اي لاخويا 
ياسر.  كل خير 
ادعي نكون لبعض ي حياة 
حياة. ي رب يقلب حياة 
ياسر.  هنبدأ محن بقا 
حياة . خلاص مش هقول حاجة 
ياسر . قولي يقلبي اللي انتي عاوزاه 
حياة. ماشي 
ياسر.  ها مقولتليش 
حياة. اقولك اي 
ياسر . كنتي قمر اوووى ليه كدا النهاردة يقلبي 
حياة بكسوف بس بقا 
ياسر.  خلاص خلاص متكسفيش 
أنا همشي اهو يقلبي تصبحي علي خير
حياة.  هصحيك ع السحور 
ياسر . كل سنه وانتي طيبه يقلبي كل سنه وانتي معايا وروحي وحبيبتي 
حياة . يروحي 
كل سنه وانت معايا 
مين سمع المداح 🙂😂
رسلان بيروح ويقف تحت بيت الهام 
الهام بتكون قاعدة ف البلكونه ومش شيفاه 
رسلان تحت قاعد ف العربيه ندمان علي كل حاجة ندمان علي سنين عمرهم اللي ضاعت هبااءً
الهام بتفتكر كل حاجة
فلاش باك 
الهام.  أنا مش هقدر اعيش معاك ي رسلان كدا طلقني 
رسلان بيقرب منها ويمسك ايديها عشان خاطرى ي الهام قوليلي اعملك اي حاجة انتي عاوزاها بس متسبنيش 
الهام . كفايه ي رسلان 
وبتلاقي شفايفها بتنزف 
رسلان بخوف بيبدأ يسمح شفايفها أنا آسف أنا اسف ينن عيوني 
الهام. ابعد ي رسلان 
رسلان . سامحيني ليمسك وجهها بين يديه ليرفع وجهها تجاه وتتلاقي أعينهم سويا 
أنا آسف ي الهام 
الهام بدموع أنا اللي اسفه اني ساكته كل الايام دى ع الظلم ده ظلمك وظلم اختك وكل ده عشان اي عشان حب عايش جوايا بيموتني 
رسلان ..بلاش الكلام ده ي الهام 
الهام. هتعمل اي يعني قال بلاش 
بص ي رسلان اللي شوفته منك ومن ظلم اختك اشاعتها عني واني بخونك وتصدقيك ليها كله كوم وانك صدقت كوم تاني 
لتنزل دمعه من أعينها 
رسلان. كفايه دموع ليقوم بالتقاط شفتاها كحب وحنين لما يحبه أو ك اعتذار وتحت مقاومه الهام ف الاول لكنها تستجيب معه 
رسلان . أنا آسف
الهام.  مش عايزة اسمع حاجة منك ي رسلان ....يكاد يفقد سيطرته على نفسه لكنه يبتعد كائ تلتقط أنفاسها 
رسلان. أنا هفضل لحد ما تسامحيني احاول معاكي ي الهام 
الهام. إن شاء الله 
رسلان. أنا هروح الشغل عاوزة اي حاجة اجيبها وانا راجع 
الهام. لا شكرا 
بااااك 
كريمان بتتصل علي رسلان 
انت فين ....
رسلان.  فى مشوار ي كريمان عاوزة اي 
كريمان. لا مفيش كنت بطمن اصلي جاسر كمان لسه مرجعش 
رسلان بضيق بيقفل المكالمه 
كريمان. بقا بتقفل ف وشي ي رسلان 
بتقفل ف وشي ماشي هوريك يخويا ازاى تعملها 
رسلان بخنقه وهو ف العربيه بيقرر أنه يطلع ليها بس للاسف قلبه مش بيطاوعه وبيخليه يطلع 
الهام قاعدة مع أحزانها وافراحها حزينه لانها رأت ابنها المحرومه من رؤيته من سنين ولكن يقتلها أنه يظن أنها تركته يقتلها وهو لا يعلم ماذا حدث 
مكه . اي ده ي سيف انت جيت 
سيف.  ايوا قولت لازم ولا بد احضر خطوبتك مش انتي عزمتيني بردو 
مكه . اه استنى اعرفك بخطيبي 
عمرو.  واقفه بتعملي اي يحبيبتي 
مكه.  استني يحبيبي اعرفك بشخص كان معايا ف الجامعه بسببه كنت بنجح كل سنه 
وبكل سهوكه اقدملك سيف 
سيف بيمد ايده .......وانا عمرو 
سيف.  اتشرفنا 
ريهام بدلع مش كنت تقولي يحبيبي أننا جايين خطوبه واحدة صحبتك من ايام الجامعه كنا جبنالها حاجة 
سيف.  لا يقلبي كنت عاوزك بس تغيري جو لولا أنك كنتي عايزة تحضري فرح مكناش جينا 
مكه بزهق الدم بيغلي ف عروقها 
مين دى 
سيف.  معلش معلش استني أقدملك روحي ومراتي أن شاء الله ريهام اجمل واحدة شافتها عيني 
ريهام بتتكسف من كلامه 
جاسر بيكون قاعد مع ليزا ومركز مع كل حاجة بتحصل 
مكه بنرفزة...... تبتسم لعمرو تيجي نرقص ي حبيبي 
بيبدو ف رقصه هما الاتنين 
ليزا . ممكن نرقص ي جاسر بليز 
جاسر . مقدرش ارفضلك طلب 
وبيرقصو هما كمان 
ريهام. انت قاعد بتعمل اي 
سيف. يعني اي 
ريهام. يعني قوم نرقص ي اهبل 
سيف.  اهبل كمان وبيبدأ يضحكو سوا تحت أنظار مكه 
دى شكلها خطيبته حقيقي وانا اللي قولت هيعيش علي ذكرانا سوا
ريهام بتبقي بتهزر مع سيف وبيضحكو 
بتكون مكه هتموت من الغيظ 
لتتذكر كلام امها لها 
هتتجوزى واحد معندوش فلوس وبيكون نفسه هتعملي بيه اي اتجوزي عمرو وارث وفلوسه تكفيكي وتكفي عشرة زيك 
لتفيق علي الكابوس الذي هي فيه لن تتزوج حب عمرها وهو نسيها خلاص 
سيف بيخلصو الرقصه 
جاسر.  يلا ي ريهام الجو اتاخر 
ريهام.  حاضر يخويا 
جاسر. وليكي حساب ف البيت ع اللي عملتيه ده 
سيف. بيبدأ ب الكلام حضرتك أنا كنت جاي اطلب ايد الانسه ريهام دونا عن ده كله بس حاليا أنا هاجي اطلب ايديها وادى نفسي أنا وهي فرصه اذا تكرمت هي ووافقت 
ريهام قلبها بيخفق انت بتقول اي 
سيف.  زى ما سمعتي ي ريهام 
ريهام. ماشي ندى نفسنا فرصه 
جاسر.  طب بعدين نبقي نتكلم ي استاذ فرصه انت وهي 
سيف بيروح وبيكون بيفكر ف ريهام واللي حصل ف اليوم واد اي كان مبسوط معاها مع اني كانت مكه واقفه 
معقوله محبتش مكه معقوله اصل اللي يحب حد من قلبه ميفكرش ف غيره 
هو أنا ليه طلبت من ريهام نروح الخطوبه 
هو أنا قاصد أبين ليها انها ولا حاجة ولا كنت عايز تشوف ريهام ي سيف 
تفكيره بيتشتت وبيروح ف اعماق النوم 
جاسر بيروح ريهام 
مفيش كلام مع سيف ده تاني لحد ما يكون بينكم رسمي مفهوم 
ريهام. يخويا هو أنا كنت بكلمه قبل كدا 
بس اقولك الواد مز قمر ....صح
جاسر. انتي هتعاكسيه كمان 
ريهام. لا بقول الحقيقه 
جاسر . اطلعي يلا ي بت خليني اروح 
ريهام. حاضر هطلع اهو 
وفجأة وهو ماشى بيلاقي عربيه أبوه واقفه بيروح يقف يشوف بيلاقي أبوه قاعد داخلها وانظاره مرفوعه لاعلي ودموع وووو 
جاسر . انت بتعيط ي بابا .........
يتبع 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا