رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين الفصل الثالث 3 بقلم ياسمين سالم

رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين الفصل الثالث 3 بقلم ياسمين سالم

رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين الفصل الثالث 3 هى رواية من كتابة ياسمين سالم رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين الفصل الثالث 3 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين الفصل الثالث 3 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين الفصل الثالث 3

رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين بقلم ياسمين سالم

رواية الحب لا يعرف المنطق كيان وياسين الفصل الثالث 3

ياسين : انا غلط و هصلح غلطي انا هتجوزك علي كارما 
كيان رفعت أيدها و نزلت علي وجهه بصفعه 
وقالت بكره : انت اكتر انسان حقير شوفته في حياتي انا عمري ما كنت اتوقع انك بالقذاره دي  
 ياسين جث علي أسنانه بعصبيه : انتي ازاي ترفعي ايدك عليا هاااا انتي مفكره نفسك مين و مسك ذراعها لواه 
انتي و لا حاجه وبكيفك و غضب عنك هتجوزك انتي بتحبيني انا  و عارفك انك بتمثلي انك بتحبي يحي  لكن سايبك بمزاجي يا حلوه  بقلمي ياسمين سالم 
زقته كيان وقالتله :  تعرف اني دلوقتي اسعد انسانه علي وجه الارض لأنه ربنا رحمني منك واظهرك علي حقيقتك. فين البنت الي كنت بتحبها لسا متجوزها امبارح و عايز تتجوز عليها  الصبح ايه انت اييه يا اخي  
ياسين قال بلهفه : خلااص هطلقها والله مش دي مشكلتك هطلقها حالا و لا يكمل باقي كلماته بسبب كيان الي وقفته 
كيان : انت اتجنننت يا ياسين عايز تتجوز وتأتي يوم تطلق تنساني احسن لك انا مستحيل  اتجوز انسان زيك  و اخرج من هنا. و كانت بتشاورله بيدها بره وشافت كارما الي كانت الدموع معرفه وشها و دا معناه انها سمعت كل حاجه 
و لما شافوها طلعت تجري علي غرفتها  
أما كيان فا صعبت عليها كارما وقالت ل ياسين عاجبك البنت سمعتك روح شوف بقي هتقولها ايه  بقلم ياسمين سالم 
ياسين : تتفلق انا  ميهمنيش كل الي يهمني انتي و قريبا هتبقي ملكي و سابها و طلع من البيت كله 
كيان كانت واقفه مصدومه حقا 
وقالت في نفسها : انا ربنا رحمني منك يا ياسين كنت بقول مافيش حاجه حبيتها و حصلت عليها مافيش حاجه  اتمنينتها و لقيتها و دلوقتي طلع ربنا عملي احسن حاجه من غير ما احس. الف حمد وشكر ليك يا رب 
( ساعات بنحس أنه الدنيا معانا وحشه اووي و أنه مافيش حاجه حلمنا بيها ولقينها و لكنها بتطلع احسن حاجه لينا و بنكتشف دا بنفسنا  لازم الإنسان يشكر ربنا علي كل حاجه  لأنه ربنا مش بيجيبنا حاجه وحشه الف حمد وشكر لك يارب)
بقلم ياسمين سالم اوعي تنسي اسمي يالي بتقرأ هاا 😂
راحت كيان ودخلت عند كارما الي كانت مقهوره من العياط 
كيان راحت عندها وكانت بتحاول تواسيها 
وقالت : انا اسفه علي الكلام الي سمعتها من شويه 
كارما بعياط : هو انا اخد منك ياسين انتم كنت بتحبوا بعض و انا الي دخلت بينكم وفرقتكم 
كيان بتأثر : يا حبيبتي لأ طبعاً دا كله قسمه ونصيب أولا ثانياً مين قالك أنه انا كنت بحب ياسين انا بحب يحي و هنتجوز 
دا كان حب من الطفوله كان حب مراهقه من زمان و كمان ياسين انتي سمعتيه بنفسك وهو بقوله إنه بيحبك انتي عشن كدا اتجوزك 
كارما قالت بشهقات : و سمعته و هو بيقول أطلقها عشان يتجوزك  اكتشف أنه مش بيحبني و لا حاجه و بيحبك انتي. 
انا لازم اطلع من بينكم صح  بس والله مش هقدر انا بحب ياسين اووي  
كيان : اوعي تقولي كدا ياسين بس مشاعره متلغبطه وهو ي
هيراجع نفسه و هو يعرف أنه غلط في حقك صدقيني 
و انتي مدخلتيش بينا ولا حاجه انا وياسين كان مافيش حاجه بينا يالي تعالي نامي 
كارما عيطت وقالتلها : انتي طيبه اووي يا كيان ممكن احضنك 
كيان مدت أيدها وحضنوا بعض كيان قالت في نفسها 
كارما دي انسانه متسحقش تكون مع ياسين  يارب صلح بينهم  
نامت كارما و كيان سالتها وراحت غرفتها ونامت وهي مرتاحه 
ياسين رجع علي وش الصبح و كان سكران ودخل علي كارما الي كانت نايمه ب فستان قصير ورجلها كانت باينه مما جعله يشعر بالإثارة و الرغبه راح قرب منها  وبدأ يمشي أيده عليها 
 وهي قامت بفزع ورجعت ل اخر السرير لما شافت شكله 
كارما : ياسين انت بتعمل ايه ارجع انت مش في واعيك 
ياسين : تعالي هنا مش انتي عملتي كدا عشان اتجوزك وقرب منها أنا بقي هتمم جوازي منك 
وبدأ يعت'تدي عليها و هي كانت بتصرخ لكن هو كان بيمنعها 
 ولحسن الحظ كان الباب مفتوح وكيان 
كانت نازله تشرب وسمعت الصوت راحت بسرعه و اتصدمت لما شافت ياسين بيحاول بعتت"دي علي كارما راحت  عنده و بدأت تشده و هي بتصرخ 
وزينب و ندي جم علي الصوت  
وزينب اول ما شافت شكل كارما فهمت وراحت عنده ضربته بالكف  وقالت ؛ انت ازاي تتجرئ اعمل دا معاها يا ياسين 
ياسين بعصبيه : مش هي مراتي انا حر اعمل الي انا عايزه سامعين و الكل يطلع بارااا
و من كتر شربه وقع علي الأرض و كان نام 
زينب قعدت تعيط بسبب حالته و كيان خدت كارما غرفتها و خليتها تغير هدومها و نامت وعي كانت بتعيط 
تاني يوم نزلت كيان الجامعه و  كانت متوتره من لقاء يحي 
وكان محاضرته دخلت كيان  وقعدت في المدرج و بعدها  
دخل يحي و بدأ يشرح المحاضره و كل شويه يبص عب كبان الي كانت بتفرك في أيدها و هي قاعده فجاه حد رمي عليها ورقه 
فتحتها بستغراب  ولسا بتفتحها و هتقرأ لقت الي بيشدها 
يحي فتح الورقه و اتصدم من الي مكتوب 
وقرب علي كيان ورفع أيده بعصبيه و يتتتبع 


انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا