رواية اجهاض حب ادهم ونور الفصل الثاني 2 بقلم اميره موسي

رواية اجهاض حب ادهم ونور الفصل الثاني 2 بقلم اميره موسي

رواية اجهاض حب ادهم ونور الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة اميره موسي رواية اجهاض حب ادهم ونور الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية اجهاض حب ادهم ونور الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية اجهاض حب ادهم ونور الفصل الثاني 2

رواية اجهاض حب ادهم ونور بقلم اميره موسي

رواية اجهاض حب ادهم ونور الفصل الثاني 2

ادهم كان عارف ان عم محمود عنده بنت اسمها نور لكن لا بيشوفها و لا يعرفها لدرجة انه مفكرها متجوزه وفعلا طلع ادهم للبيت
خبط على الباب بتاع الشقه ورن الجرس محدش بيرد
على جانب اخر نور كانت مع عم محمود ف الاوضه و بتقوله قوم نروح نكشف و عم محمود رافض يروح يكشف و على حد وصفه انها شويه سخونيه و هتروح
ادهم رن الجرس تاني و فضل ي خبط لحد نور ماردت من جوه ولبست اسدالها و فتحت الباب
لقيت قدامها ادهم و اللي هي كمان لا تعرفه و لا شافته قبل كدا
ادهم : بيكلم نفسه (بسم الله ماشاء الله اي القمر دا ياريتك تقفل كل يوم ياعم محمود واجيلك)
نور : يا استاذ بكلمك !
ادهم : معلش سرحت بس مش دي شقه عم محمود برضو
نور : ايوا أأمر!!
ادهم : قولي له ادهم عايزك برا
نور لسه هتساله ادهم مين بس افتكرت ان باباها بيشكر في الشخص ال شغال معاه وانه قد اي امين و محترم وانه كان وش السعد عليه و فتحة رزق
نور : بابا تعبان مش هيقدر يطلع
ادهم بخضه : خير في اي ممكن ادخله !
نور : اتفضل
دخل ادهم البيت ونور دخلته عند عم محمود
ادهم : سلامتك يا عم محمود مالك بس في اي
عم محمود : كويس انك جيت يا ابني معلش مقدرتش انزل خود المفتاح اهو وشوف شغلك انت
ادهم : قاله حاضر ووطى يبوس عم محمود على راسه لقاه ساخن جدا
ادهم بزعر : اي دا ياعم محمود انت حرارتك عاليه اوي مينفعش تعالى نروح نكشف
عم محمود : مش مستاهله شويه وهبقى تمام
ادهم : لا عشان خاطري هتقوم معايا
نور بتلقائيه وكسوف : كان قام معايا انا الاول من بدري اتحايل
عم محمود بضحك : انتوا جيل خايب اقل حاجه تجروا على المستشفيات انما احنا متربين على العز و السمنه
ادهم : طيب يلا بينا على المستشفى عشان شكل الحراره عاليه جامد و السمنه كدا هتسيح 😂
عم محمود بضحك : لا متقلقش هو دوش ساقع هيظبط الدنيا
نور : هو انت قادر تمشي اصلا ي بابا
ادهم : طيب انا هنزل اجيبلك برشامتين للحراره و هاجي … وفعلا نزل ادهم جابهم و جه واخد عم محمود البرشام بعد ما نور فطرته
واستاذن ادهم و نزل
فتح السوبر ماركت و مشي يومه على اكمل ما يكون
على جانب اخر عم محمود اخد علاجه و نام
و نور دخلت اوضتها و افتكرت هزار ادهم مع باباها و ضحكت اوي شويه ودخلت تطمن على ابوها لقته ساخن جدا
نور : فضلت تعيط و مش عارفه تعمل اي غير الكمادات ..وممرش كتير و ادهم راح البيت خبط على الباب
نور فتحت و هي بتعيط
ادهم بخضه : في اي عم محمود كويس في اي !
نور بعياط : بابا سخن اوي و مش عارفه اعمل اي
دخل ادهم شاف عم محمود لقاه سخن فعلا صحاه و مع نور غيروا له هدومه و كلم تاكسي جه اخدهم وراحوا المستشفى
الدكتور كشف على عم محمود لقى حرارته عاليه جدا و اداله برشام و علق له محاليل وطلع
ادهم ونور : قدام الاوضه مستنين الدكتور طلع طمنهم و قالهم متقلقوش هيبقى كويس
نور ما زالت بتعيط . ادهم قرب منها وقالها كفايه عياط بقى هيبقى كويس متقلقيش دا بابا متاسس حتى على السمنه مش زينلا على النوتيلا
نور ضحكت بتلقائيه ادهم ادالها منديل تمسح دموعها
ادهم سال نور هو عم محمود اتغدى قالت له لا قالها وانتي قالت له مليش نفس
ادهم : انا جعان اوي هجبلك اكل معايا
نور : لا متتعبش نفسك
ادهم بضحك : متقلقيش هدفعك حسابه ونزل ادهم
جاب الاكل وجه و اكل هو ونور اللي كانت جعانه اوي
شويه و عم محمود كانت حرارته نزلت نوعا ما
والدكتور جه و طمنهم ان بكرا لو حرارته استقرت هيطلعه
نور كان تاني مره ليها تدخل مستشفى وليها ذكريات
وحشه في العموم مع المستشفيات لان المره اللي دخلتها قبل كدا كان في تعب مامتها و اللي اتوفت في نفس المستشفى و اللي لما شافت الممريضين بيزقوا الترول وعليه حاله اغماء او الشخص متوفي افتكرت مامتها و اتكرر قدامها نفس المشهد و فضلت تعيط و كان ادهم جمبها فضل يهدي فيها وعايز يقرب يحضنها و خايف من رد فعلها و في نفس الوقت عارف انه ما ينفعش .. لكنه قرب منها و حضنها و طبطب عليها لحد ما هديت و مره واحده نور فاقت لنفسها و زقت ادهم بسرعه عنها
ادهم بهزار : ما كنا حلوين
مامت ادهم قلقت عليه عشان اتاخر : ادهم ساب نور وراح جمبها ورد
ادهم : اي ي ست الكل جعانه اكيد
ام ادم : انت فين ي ابني اتاخرت اوي انت كويس ي حبيبي
ادهم : اه الحمدلله عامله لنا اكل اي
ام ادهم : محشي و بط احمر ولا استناك
ادهم : لا كلي انتي ي حبيبتي انا هتاخر شويه في موضوع هبقى اقولك عليه بعدين يلا باي
ام ادهم : خود بالك على نفسك ي حبيبي مع السلامه
شويه و الدكتور جه اطمن على عم محمود و كانت حررته نزلت و استقرت و فاق ومحتاجين حقن وعلاج نزل ادهم جابهم و جه دخل لقى نور قاعده جمب عم محمود دخل ادهم قعد معاهم و قال لنور تروح هي
نور : لا روح انت كتر خيرك و بعدين روح عشان تلحق البط و المحشي يا بختك
عم محمود : الله بقى بط ومحشي حلو اوي انا جي معاك و سيب نور هنا
ادهم بضحك : طيب اي رايكم بقى انكم هتيجوا تتغدوا معايا بكرا و بط ومحشي برضو
عم محمود بهزار : لو بالسمنه البلدي و فيه ملوخيه ماشي مفيش لا
ادهم : في كل حاجه و بكرا باذن الله هنتغدوا سوا
عم محمود : ربنا يستر بس ونطلع من هنا
نور : يلا يا استاذ عشان تلحق تروح
ادهم : لا مش مروح انا هستنى لو احتاجتوا حاجه
وفعلا ادهم نام على كرسي جمبهم و نور نامت على السرير و عم محمود نام
و في منتصف الليل حست نور بحركه في الاوضه
و الغطاء بيتسحب من عليها وحست روحها بتنسحب…..

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا