رواية ليالي الغيث غيث وليالي الفصل الحادي عشر 11 بقلم هايدي الصعيدي

رواية ليالي الغيث غيث وليالي الفصل الحادي عشر 11 بقلم هايدي الصعيدي

رواية ليالي الغيث غيث وليالي الفصل الحادي عشر 11 هى رواية من كتابة هايدي الصعيدي رواية ليالي الغيث غيث وليالي الفصل الحادي عشر 11 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية ليالي الغيث غيث وليالي الفصل الحادي عشر 11 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية ليالي الغيث غيث وليالي الفصل الحادي عشر 11

رواية ليالي الغيث غيث وليالي بقلم هايدي الصعيدي

رواية ليالي الغيث غيث وليالي الفصل الحادي عشر 11

غيث شور لها بمعني .. هوووش
ولم هدومهم من الارض ولبسها تيشرت من بتوعه وصل لركبتها وغطها وقالها نامي وهو لبس تيشرت وشورت كل ده بسرعه جدا وطفي النور وفتح المفتاح براحه بعد كده فتح الباب عادي
خديجه : انا بقالي شوية بخبط ف ايه
غيث : كان معايه مكالمه وكنت ف البلكونه لسه واخد بالي
خدیجه : ااه ماشي فين ليالي
غيث : نايمه من بدري اهي
خدیجه بصت عليها : ونايمه ف سريرك ليه غيث بلاش تهوور
غيث : وايه الجديد ماهي ديما نايمه ف سرير ومحتله حياتي
خدیجه : ااه بس دلوقتي فيه فرق اوكي خالي بالك من حاجه زي دي ويريت تصحيها ترجع اوضتها...
غيث برفض : تؤ مش هترجع اوضتها تاني من انهارده مش هتنام غير جمبي
خديجه : يعني ايه ب .. قطعها بدر الي خرج من جنحهمبدر : ايه ف ايه صوتكم عالي ليه
خدیجه : اخوك منيم البنت ف سريره ولما قلتو ترجع غرفتها قالي لا مش هتنام غير هنا من انهارده
غيث بلا مبالاة مراااتي ....
بدر اوماً : خلاص ي ديجه اهو قالك مراته هو حر بقاا بس میر جعش يندم بعدين البنت لسه صغيره ومش هتقدر تستوعب كل الي بيحصل وهو الي هيشيل اليله ف الاخر يلا بينا
خديجه : ايوة ي بدر بس لسه محدش يعرف انها مراته مش بنت اخوه وو
غيث قطعها : تتخرج وهعملها فرح كبير والدنيا كلها هتعرف واظن اني مفيش حد ليه عندي حاجه وانتي اكثر واحده عارفه انو مش بيفرق معايه كلام حد .. كانت فين الناس دي لما ربتها وهيا لسه بيبي واكلتها وغيرتلها وكنت ليها ام واب وصاحب بعد احترامي ليكم طبعا محدش ليه اي حق ف ليل قدي بتعتي انااا وبس .
خديجه اومأت ومشيت وبدر ربت ع كتفه: تصبح ع خيري
غيث وراح وراه خدیجهغيث دخل الاوضه وقفل الباب وراه وخلع التيشرت بتاعه وخد السجاير ودخل ع البلكونه بعد ما بص ع ليالي لقاها سرحانه وتيها ف دنيا تانيه ورسها بس خرجه من تحت
الغطاه ..
دخل البلكونه ولع السجاره وخد نفس عميق وزفره بقووة وكانه بيطلع كبته فيها وقعد يفكر ف الي حصل وزاي شهوته سيطرة عليه وزاي ده حصل ليه وصل معها للمرحله دي بدري كده ليه مستنهاش حتي لو طلبت منه كان المفروض عمل حدود ايوة مراته لكن لسه طفله ولا تفقه شئ كاان بيتنفس دخان السجارا بشروود وحس بكف رقيقه بتلمس ضهره والخدوش الي ع كتاافه ورقبته
ليالي بدمووع : هو دي من ضمن الحجات الي بتحصل بين اتنين بيحبه بعض .. يعني الي عملته معاليه من شوية هو نفسه الي عملته مع نانا
لدرجة انها خربشتك زي ما انا عملت وشهقة
بحزن
غيث غمض عيونه اخرة الصراحه المفرطه مسح وجه
وطفي السجارا ولف ليها .
غيث : ليل انتي حاجه وهيا حاجه تاني خاالص صدقيني ...ليالي : نمت معاها زي ما بتقول ولا لا
غيث اوماً بهدوء..
ليالي غمضت عيونها : حصنتها زي ما حضنتني بوستها
لمستها شوفت جسمها اشتهتها
مسحت دموعها لما اتوجعت بصيت ف عيونها وانتي عنيك بتلمع زي ما بصت ليا وقعدت تهز دماغها برفض
.. ودموع
غيث : لا ي ليلي انا عملت كده معاكي انتي بس انتي بس حببتي ي ليل انا عملت كده من عشقي ليكي ...
ليالي : وانا قرفانه من الي عملته معاك وقرفانه منك والحجات المقززه الي عملنها انت من كام يوم كنت عمي ازاي اتعريت قدامك ازي وصلنا لكل القرف ده انت الي وصلتني للمرحله دي وخليت شهوتي اتحكمت فيا خلتني لعبه ف ايدك زي ما انا طول حياتي كلها لعبه بين صوابعك انا بكرررررهك ..
غيث واقف مصدوم مين دي هيا نفسها الي طلبت مني نوصل لا بعد الحدود ده طفله متعرفش قيمة الي حصل لا لالا ولو دي
مراتي حقي وزيااده انا اتسرعت بس ده من حبي فيها اااه ي
وجع قلبي
هونت عليك ي ليل تكرهني عشان لقيت راحتي جواه حضنكليالي طلعت تجري ع اوضتها وغيث فاق ع رزعت الباب ...
رما نفسه ع السرير وحس بحاجه رطبه شاف دم عذریت لیل وبعض السوائل الي نزلت منهم
قام بكل غضب زي التور الهايج فضل رايح جاي ف الاوضة كسر المرايه والبرفانات الي عليها كسر كل حاجه ايده لم مفرش السرير ورماه وقلب المرتبه خاالص دمر الغرفه من القهرا الي جوااه
الباب فضل يخبط داره ايده المجروحه من القزاز وراه ضهره وفتح الباب شاف بدر و خديجه وليل
عند باب غرفتها بتبص ليه بنظره مفهمهاش اول مرا میفهمش ليله
بدر بخوف : ايه الصوت ده ايه الي حصل انت كويس
خدیجه قربت : ما الك ليالي فين
غيث قفل باب الاوضة زياده عشان ميديش لحد فرصه يشوف الي حصل او بمعني اصح يشوف الملايه الملطخه بدم ليل :
مفيش حاجه بنتك وراكي اهي بعد اذنكم وقفل الباب ودخلحط ايده تحت المايه وهو النفس بيوجع
صدره من الخنقه الي حس بيهاا ...
خديجه و بدر قربو من ليل بقلق
خديجه : مالك ي ليالي ايه الي حصل عشان یکسر اوضته کده انتو اتخنقته
ليالي هزت رسها بلا مبالاة ورفعة كتفها لفوق : معرفش ي ماما انا صحيت ودخلت اوضتي
من بدري ..
بدر لمح رقبت ليالي وبص ف عيونها وزي ما يكون فهم الي حصل وان غيث شكله اتسرع وليالي جرحته بالكلام او مثلا رفضته عشان يتعصب
بدر اوماً ليها وليالي اتوترت من نظرت عيونه وحست انها مكشوفه
بدر : خلاص ي خديجه تعالي وانا هتكلم مع غيث الصبح
تصبح ع خيري ليالي ...
وخد خديجه ودخله غرفتهم وهما جواهم مية سؤال وليالي دخلت اوضتها وجهشت من الي حسه بيه وجع سكن قلبها متعرفش سببه هو عشان غيث عمل معاها كده ولا عشان عملهمع غيرها ولا عشان الوجع الي شفته ف عيونه بس غصب
عنها ..
الي حصل وشفته وعملته مكنش قليل عليها حجات اول مره تشوفها احساس اول مره تحس بيه دي حته متعرفش يعني ايه عادة سريه مرسة جنس مره واحده مع الي كان عمها ايوة الشهوة غمرتها
وتبعت شهوتها ورغبتها ولما فاقت حست بصدمها
شلت اطرفها قلبها وجعها واتخنقت وكانت قرفاانه لسه مش مستوعبه ان ده جوزها وان دي حاجه طبيعيه هو الي وصلها تطلب منه يكمل خلاها
عبده لشهوتها لكن ده كان من حبه ورغبته ف معشقتوه الي تجهل كل ع حاجه عن العشق والغرام
والهوس والجنون والشهوة والرغبه
ف لما عملت كده من غير ما تستعد جيه معاها
بنتیجه عکسیه
وانا احب اقولكم ان ده بيحصل للبنات الي مش متقبله الزاوج او مش فهمه الي مقبله عليه او حتي فهمه ولكن كل واحده
بتختلف عن التانيه ودي اول مره ليها ف بتقلب بنتيجه
سعات ومش ديما عكسيه ومع اول ممارسة جنس بتفوق من
الي هيا فيه اذا كان واجب او شهوة او عاده ولبد من تنفزهاليلة الدخله .. وحرفيا بتفقد الشغف وبتكون قرفانه ونفسها بتقف من الحاجه دي بس مع الوقت بتتقبلها يامه بحب يامه عشان شهوتها يامه عشان ده واجب عليها وده بيكون اساسه زوجها.. و كل ده بيبقا عمتا اساسه
المصيبه الكبري الزواج المبكرر للبنات .. سعت مش بيحصل اي حاجه من ده كله لو الزوجه مستوعبه ده وكبيره وفهمه كفاايه .. يلا نرجع
عند مصطفي نزل تاني يوم الصبح وطلع ع البلد ... وصل عند اهل جوز عمته المتوفي وقابل اخوات جوز عمته ورحبه وهلو بيه وطلب يقابل كبرهم وده الي حصل
مصطفي : بص ي عمي انا جي وطالب منك تفهمني وتحكم عقلك وبلاش تهور
العم : خيري ولدي جلجتني
مصطفي : بص ي عمي عمتنا من ساعت اخوك الله يرحمه اتوفي واحنا حطنها جواه عنينا هيا وبنتها
وربنا يعلم .. لكن لما بنتكم تحاول تبوظ سمعت بنت عمي
وتعملها مشكله انا مش هسكت انا كان ممكن الدبها بطريقتي
لكن رجعت لرجالتها الاول .. وبرضو عشان مكنش اتعديت ع
حرمة بتكمالعم : عداك العيب ي ولدي بتنا واحنا اولي بربيتها عملت ايه
هياا..
مصطفي : لمؤخذها ي عمي الحج مش هقدر اقول غير انها كنت عايزة تفضح بنتي عمي و خاضت ف عرضها والكلام ده
مفيش غيري انا وانتي نعرفه
لاني مردتش اعمل مشاكل وتبقا فضيحه سببها
حريم .. خدو بنتكم ربوها علموها الصح من الغلط جوزها انتو حرين لكن وربي لو فضلت قاعده ف بيتنا انا هفرغ الطبنجه دي فيها ...
العم : لاه ي ولدي وكتر الف خيرك چات من عندك ولد الدهشوري حداهم عندنا تار وانا هجوزها لكبيرهم لاجل ما
يوجف الدم الي بناتنا
عشان من اصلو كل بناتنا اتجوزه
واتستره بدري
مصطفي ابتسم بشماته وف باله .. يلاي دره كبرهم حتي وحده ده انتي هتكوني مسااحت سلالم عشان تعرفي تلعبي
بديلك ي بنت الكلب ...
مصطفي وقف : حلال عليكم يلا استأذن انا
العم : هتتغدا حدانه ي حضرت الظابط عيب اما ال ده احناحتي اهل كرم
مصطفي : خيرك ساابق ي كبير
العم : ع العموم كلها اسبوع وهنكون حداكم نخدوها نكون اتفجنا مع كبير الدهاشره وتيجي ع دخلتها طوالي
مصطفي : تنوري عم الحج بنتكم محدش يقدر يعترض يلا سلام علیکم
مصطفي طلع عربيته ورجع اسكندريه وهو شافي غليله من
رغد من غير ما يلمسها ولا يجيب سيرة
اسما ا ع لسان حد ولا حتي برضو يفضحها ف الاول وف الاخر بنت عمته برضوو
عند ليل نزلت راحت لاسما لانها كنت مخنوقه ومش طايقه تقعد ف الفيلا ...
ليالي اتصلت باسما : ايوه ي سوو انا تحت بيتكم تعاالي خوديني
اسما قفلت معاها وحطت حجاب ع شعرها ونزلت تجري ع السلم وخدت ليالي ف حضنها
اسما بقلق : انتي كويسه انا كنت جيالك غيث كلمني الصبحوهو رايح الشغل وقالي روحلها ..
ليالي هزت دمغها برفض وعنيها اتملت دموع ...
اسما : طب تعالي تعالي
ليالي مشيت معها وهيا بتعرج ومشيتها مش مظبوطه ...
اسما بستغراب : ما الك بتمشي كده ليه
ليالي اتوترت وسكتت
اسما اومأت بتفهم وخدتها وطلعه شافت دره وقفه قدام باب الشقه ونزله بصت لاسما بتشفي وضحكت بخبث
اسما بصتلها بغضب ومقدرتش تمسك نفسها : متفرحيش
اووي كده ي خبيثه مصطفي ابن عمي عرف الحقيقه وعرف انك انتي الي وراه العبه الزبله
الي ذيك ي قذره وبصتلها بتشفي ولعلمك شكرا لعبتك جت ف صفي وعترفلي بحبه وهيفاتح
ابوه انهارده عشان يتقدملي وبقا مراته حلاله
بيباي ي قطه
دره الغل والحقد بقا يخر من عنيها دخلت شقتهم تاني وفتح اوضة ولدتها ورمت الشنطه من ايدها
وفكت حجبها بغل وبقت تشد ف شعرهاامها : مالك ي بت دخله بتشدي ف شعرك زي المجنين ليه
دره بقهر : هتجنني ماما عملت المستحيل عشان اوقع بنهم
وبرضو مفيش فايده لفت عليه اسما الوسخه مصطفي ي ماما هيطير مني وعايز يتقدملها وهيفاتح ابوه ف موضوعها انهارده
امها بحقد : ده بعينها بنت رشا وانا هيا والزمن طويل مصطفي مش هيكون ليها ابدا متحرقيش انتي دمك وشوفي امك هتعمل ايه
وخدت بعضها وطلعو لاخوها ابو مصطفي دره قعدت بسعاده وعارفه ان امها هتبوظ الجوازه ...
عند اسما وليل طلعت اسما بيها فوق السطح ف القعده الريقه لوحديهم عشان تعرف تتكلم
معاها برحتها ...
اسما بهدوء : هاا بقاي ستي حصل ايه ...
ليالي : غيث عمل معايه علاقه
اسما : ازاي يعني
ليالي : حجات متجوزيناسما عشان عرفها ليالي متعرفش اي حاجه ف اي حاجه ف فكرت انه عمل علاقه سطحيه معاها
اسما : ايوة يعني وفيها ايه ي ليل ما هو جوزك دلوقتي حقه يلمسك باي طريقه
ليالي بنزعاج : طريقه مقرفه اني اكون عرياانه ف حضن الي كان عمي ويعمل معايه الي قال عليه ويوجعني بالطريقه دي ده ده انا مش قادره امشي من الوجع
اسما حطت ايدها ع فمها : نا ام معاكي
ليالي اومأت
اسما : يعني دخل عليكي وجمعك بطريقه كامله وشورت بيدها دوريه ودخلت صبعها السبابه عشان ليالي تستوعب الكلام اندمجتوو يعني
ليالي اومأت : ايوة ي اسما ايوة اقولك الفظ الزباله الي قلهولي
امبارح عشان تستوعبي
اسما حطت ايدها ع فم ليل : لا لا خلاص انا مستوعبه لكن انتي استوعبتي ازاي اصلا ...
ليالي : هو الي فهمني وقعد يشرحلياسما فصلت من الضحك وهيا مش قادره تستوعب ان غيث هو
الي فهمها ...
ليالي بغيظ ودموع : انتي بتضحك انتي مش حسها بالي جوايها انا اصلا غلطانه اني بحكيلك ...
اسما قامت حضنتها ومسحت دموعها : انا اسفه حقك عليا متزعليش و باست خدها .. بس انتي ايه الي مزعلك اينعم هو اتسرع وبعدين هو كان مواعد امك يدخل عليكي بعد سنتين
ايه الي حصل
خلاه يعمل كده ...
ليالي بإحراج : ا. انا الي طلبت منه
اسما بصدمه : نعم ي عمررري انتي ايه .. وكمان انتي الي زعلانه .. ايه بقاي ختي الي مزعلك
ليالي بحزن : عشان هو السبب هو الي وصلني اطلب منه .. وعشان عا. عامل كده مع الي اسمها نانا دي ...
اسما : انتي مين قالك
ليالي : انا عرفت انا مش غبيه اوي كده وبعدين هو اعترفلي ...
اسما : بص ي ليل غيث عمل كده لما انتي مكنتيش معااه .ليالي قطعتها : انا طول عمري كنت معاه
اسما : افهميني انا قصدي مكنش يقدري يجي جمبك كده واكيد هو عمل معاها كده شهوة جنس بيفرغ طاقة اكيد مش حب او عشق غيث بيحبك
انتي وبعدين هو راجل وليه احتيجاته وانتي كنتي لسه صغيره وهو حتي لما كبرتي رفضه الي عملوه معاكي وبتقولي
قرف ..
ليالي : يعني
اسما : يعني مش من حقك تحسبيه ع الي فات حقك تحسبيه من لما بقيتي مراته ونصيحه مني لو فضلتي نفره منه بالطريقه دي مش بعيد يرجع لها تاني ...
ليالي شهقت : لا مش ممكن هو قالي انا سبتها هو وعدني
اسما : اهو رديتي ع نفسك سابها عشان خطرك سابها عشان وعدك عشان متزعليش وانتي عملتيه ايه بقا
ليالي بحزن : قلتلو كلام وحش قلتلو بكرهك امبارح كسر اوضته وانا انا بصتله ولا كنت متاثره بالوجع الي شوفته ف
عيونه .. والصبح وهو نازل شوفته لافف ايده حتي مش بص
عليا ومشي ع طولاسما بعتاب : اخص عليكي ي ليالي بجد ليه عملتي كده ليه
ليالي بدموع : مش عارفه حسيت اني كنت مخنوقه ع قرفانه مش عارفه كنت متلخبطه
اسما : هو غصبك ع نام معاكي بالعافيه طلب منك حاجه وعملتيها غصب عنك عشان كده قرفتي
ليالي هذه راسها برافض وبدات تحكي ل اسما ان هي اللي كان عندها فضول هي اللي قومت شهوته هي اللي طلبت يلمسها اكثر ولما بعد عنها هي اللي قربت منه ولمسته في الاخر هي اللي طلبت منه يكسر وعده حطت ايدها على فمها وغمضت
عيونها بقهره وجهشت في بكاء يمزق القلب
اسما حضنتها وربتت ع ضهرها : كل مره بتتسرعي وكل مره بتوجعيه من غير ما تفكري وف الاخر بتردي ع نفسك بذات
نفسك طب ليه التسرع امسكي العقل شوية انتي بقيتي متجوزه دلوقتي مينفعش كده ي ليل
ليالي بعدت عنها ومسحت دمعها : الي حصل كان غريب عليه
كنت حسه اني مش ف وعي وبعدين الوجع صعب اووي ولما
فوقت اتكسفت جدا وبقت ملخبطه
اسما : عادي ي ليل ده لازم يحصل معاكي عشان دي اول مرهوبعدين اكيد لازم تتلخبطي لازم تحسي بوجع لازم تتكسفي
وبعدين هتتعودي على كل ده وكمان ده غيث غيث يا ليل ما ينفعش ان انتي كنت تسمعيه اي حاجه توجعه ده بيحبك و بيعشقك اكثر من نفسه ده بيشوفك بيفرح وعينيه بتلمع انا مش عارفه ولا قادره استوعب انت ازاي قدرتي تقولي له انا بكرهك و توجعيه بالطريقه دي يالهوي يا ليل طب انت دلوقتي هتصالحيه ولا هتفضلي واخده موقف ولا هتعملي ايه بس انا من رايي ان انت لازم تراضيه وبسرعه عشان ما يفكرش يروح لنانا .. اسما قالتها بقصد عشان ليل تفوق من دور الطفوله ده وتبقا زوجه بتغير ع زوجها ...
ليالي اتنفضت : لا طبعا مستحيل انا مش هسمحلو
اسما : ليه مش انتي الي بعدتيه عنك .. عيني فيه وقول اخيه
زي ما بيقولو سبيه يشوف نفسه
ويروح لوحده مش بتقرف منه ...
ليالي : اسما خلاص لو سمحتي اسكتي وبيئس اصلحه ازاي
قوليلي عشان خطري
اسما بتفكير : اممم معاكي فلوس
ليالي : اها معايه الكرديت كارد بتاع غيث
اسما بغيظ : تففف عليكي ومش مكسوفه برضو انا حبيبييسبلي الكرديت بتاعه وقوله بكرهك ده انا احطه ف عنيها
ليالي ابتسمت ع كلامه : واه صح ايه حكايت مصطفي ابن عمك
اسما : لااااده حكايه طويله تعاله هلبس وننزل مع بعض نعمل شوبنج وحكيلك وقولك تصلحي غيث ازاي ما انتي بقيتي
مودام بقال
ف الصعيد ... كان البيت الكبير ع قدم وساق الصنيعيه جابت الادوات وركبتها والعفش وع دماغهم جاسر من سته خلصو ع تمانیه كده ركبه الحاجه ونصبوها مكانها وبعد كده الحريم
نزلت تجيب الحاجه الي امر بيها جاسم والي يجبوه من ستاير لفرش وسجاد الهدوم لادوات مطبخ كانت العربيه تشحنه ع البيت ووراها التانيه ع طول والحريم الي بتشتغل ف البيوت تنضف الشقه وترص وترتب
كل حاجه ف مكانها ع العصريه مفضلش غير لبس الشقه وقمصان النوم والبرفانات والمكياج والذي منه ام فيروز
طلبت من حريم اخوات جاسم هما
الي ينقو الحاجه دي وكده عشان صغيرين ويفهمو عن الحريم
الكبيرهالطباخ جيه من النجمه مع الجزار ووقفت الرجاله ومعاهم جاسم ع الدبح ولما العصر ادن ويعتبر كل حاجه خلاص تمام
غيث اتصل بالحلاق وجيه حلاقله ف البيت وروق عليه واتصل بكوافير كبير ف المحافظه وجابو مخصوص لفيروز مع فستان ستان بسيط ابيض سكري
وعملولها كل حاجه تتخيلوها ولما خلصت بعد العصر حست انها رجعت عيله .. البيت اتمله حريم والرجاله الي اتعزمت بتتغدا ف الصوان براه والمأذون مع ادان المغرب
جيه كانت الحريم شطبت كل حاجه ف الشقه وعطرتها وعطو المفتاح للجده وخدو وجبهم ولحمه لعيالهم كمان وحقهم ومشيو
دخل المأذون ف المضيفه المليانه رجاله وكتب الكتاب وجاسم حط ايده ف ايد عمه وهو حاسس انه رجع عشرين سنه وراه والفرحه مش سيعاه ...
طلع ضرب نار والحريم عرفت ان الكتاب اتكتب فضلو
يزغرطه جاسم شاور للدجيه الي اخواته
اجبوه ودخل ع فيروز.. يريت تقرأ الاغنيه بمكان جاسم
تطمن لا يَجِئ فبالك
جَفَا مِنِّي وَطَارِئَ غِيَاب .
تطمن وأنت عارفني
أبيع الناس لأجل اشريك . أنَا مَلْهُوف لوصالك
ترا ماهوب وقت عتاب . تعال وخليني أنسى
هُمُومِي الله يخليك . يا ملهمني يَا أَسَرَنِي
یا قاريني بليا كتاب . يا عازفني عَلَى نَأْي
الْغَرَامِ إِلَى عَبر طاريك . تطمن لا يجى فبالك
جَفَا مِنِّي وَطَارِئ غِيَاب . تطمن وأنت عارفني
أبيع الناس لأجل اشريك . أبي تستوطن ضلوعي
جرحي بغرامك طاب . أنا سلمتلك قيد الْمَشَاعِر
مَنْ كَثُرَ مَا غليك . يَا سَاكِن بَيْن ضلعيني
يا مغنيني عن الأحباب . يَا كُلُّ النَّاسِ فِي عَيْنِي
تفضل قَلْبِي بَين ايديك . تسلهم لِي بِطَرَف عَيْنَك
واضيع بظلمه الاهداب . واشوفك كيف تناظرني
وَالْقَانِئ غَرِيق فيك . أبي تستوطن ضلوعيجزحي بغرامك طاب . أنا سلمتلك قيد الْمَشَاعِر
مَنْ كَثُرَ مَا عَليك
انزفت فيروز ع الاغنيه دي بطلب من جاسم الي اول ما دخل عليها وسط الحريم وهو عينه مش شايفه غيرها هيتهبل من جماالها وكانت زي الملايكه ...
قرب منها وباس جبهتها وايديها وعيونها الي اتملت دموع وهو داخل عليها بجلبيته البيضه وكان فيه زي البدر ف تمامه والفرحه رجعته شب تاني
قرب منها وهمس ف ودنها : خلاص ي فيروزي خلصت بجيتي حلالي اوعي اشوف عيونك الحلوة دي تاني ماليها الدمع اضحكي يلا لاجل خاطري
فیروز ضحكت ومسحت عيونها براحه غصب عنها وهو داخل عليها شافت عوض سننها الي فاتت كلها الي شغلها عشانها والي عملوه كلو عشان خطرها ف يوم واحد خلها مصدومه لحد دلوقتي ...
الحريم بقت تضحك وتغمز لبعضيها ومش مصدقين ان دهجاسم الي هيمشي ف البلد يهز شناب من هبته اخواته البنات واخوات فيروز قربو عليهم بتلت صواني دهب
فيروز بصتله بصدمه جاسم ضحك وقرب منها : هكسيكي من ساسك لراسك دهب ي فيروزي هعوضك وهخلي كل عين شمتت فيكي تنكاادي دهبي
وخد من اول صنيه مشربيه غطت من اول صدرها لخصرها وتاني صنيه خد 12 غوايش ف ايدها اليمين سته والشمال سته غير الكفين والصنيه التلته فيها الخواتم الخمسه بلدبله ومعاهم حجلين دهب وتلت سلاسل صغيرين وحلق كبير
لبسها المشربيه والغوايش والدبله
جاسم : اکفایه كده والباجي حطوه ف علابه تلبس منهم ع زوجها وبص لاخته.. خدي المفتاح من جدتك وطلعيهم شجت فيروز
فيروز بهدوء : بس ده كتيري جاسم
جاسم بهمس: مفيش حاجه تکتر ع عيونك ي فيروز
قربت الجده وحضنتهم وبركت ليهم وام فيروز حضنتهاامها : بعد الصبر جبري بنتي وانتي صبرتي وربنا عوضك بزين الرجال وجولتي انا غلط وستاهل الي بيحصل فيا وتحملتي كتير جيه الوقت الي تفرحي فيه .. افرح ي بنتي وفرح جاسم الي هيطير بيكي من الفرحه .. وقربت حريم كتير وبركت
الفيروز ومنهم الي طمعان ف رضاها من اجل ينول رضا جاسم ...
جاسم خد ايد فيروز : يلا عن اذنكم البيت بيتكم وطلعو ع السلم وسط زغريط الحريم منهم الفرحان ومنهم الحاسد ومنهم المقهور ...
فيروز طلعت مع جاسم اول السلم وبعدين حط ايده ع خصرها وشالها لحد باب شقتهم
فيروز متشعلقه في رقبته وبتضحك ع عمايل جاسم ومش متخيله انه هو ده ابن عمها الي كان جلادها .
جاسم بضحكه : ايه هتضحكي عليه فكرتيني كبرت يااك
فیروز هزت دمغها وجاسم فتح باب الشقه الي اخته سابت
فيه المفتاح ودخل بيها ونزلها براحه
فيروز جريت تتفرج ع الشقه وجمالها ومش متخيله ان ديشقتها وجاسم وراها فرحان لفرحتها
فیروز فتحت اوضة النوم ووقفت قدام الباب جاسم حضنها من وراه : عجبتك الحاجه الي جابوها
فيروز اومأت بتوتر من ايده الي بتتحرك ع وسطها
جاسم بحب : ده كلو مؤجت لحد ما تنزلي وتختاري الي يعجبك وع هواكي بنفسك
فیروز لفت ليه : لا حلو والله وكل حاجه جميله تسلم ع كل الي عملته عشاني انا مش قادره اوصفلك فرحتي
جاسم : ولسه ي فيروز ولسه .. ادخلي يلا غير هدومك وانا هچيب العشا و چاي وراكي ...
فيروز اومأت بكسووف ودخلت الاوضه وشافت القميص الابيض الستان بالروب بتاعه ع السرير
وقلبها دق وف بالها .. طب انا هقدر البس ده قدامه انا بتكسف منه اووي بس هو بقا جوزي دلوقتي
لالالا مش قادره .. اممم لا هتقدر عشان خطر فرحته تكمل وعشان خاطر اشكره بعد ما رفع
راسي وفرحني وعله من مقامي لما اتكتبت ع اسمه
جاسم دخل فواقها من شرودها وهو شايل صنيه العشا حطهاع التربيزه الي حوليها انتريه
ف جمب بيطل ع الشرفه .
وقرب منها : ايه ي فيروز لسه واجفه عندك يعني
وشاف القميص الي بتبص عليه وقرب منها مسك وجنتها بعيون بتلمع : خجلانه يااك ع العموم براااحتك واصل اوعي تعملي حاجه مش ع هواكي وانا هنتظرك عمري كله ي فيروز لاجل ما انول حبك .. انا عارف اني سواعي جسيت ع
فیروز قطعت كلامه لما حطت ايدها ع فمه وهيا بتهز رسها : لا ي جا اسم عداه وفاات مش عايزه افتكر وبعدين احنا ولاد انهارده وكفايه الي عملته
عشان خطري ..
جاسم اومأ لها : خلاص هروح انا الحمام الثاني وانتي خدي راحتك هناا
فيروز اومأت وجاسم فتح الدولاب وخد غيار نضيف
وهو طالع : فيروز متنسيش تتوضي لاجل ما نصلو ركعتين
خلي الفرحه تمله دارنا ...
فيروز ابتسمت وخدت القميص وخدت اسدال من الدولاب
ودخلت الحمام خدت دش بارد نعنشجسمها وبصت ع نفسها ف المرايه وشافت مكان العمليه الاخيره وتصدمت لما شافت مكان العمليه القيصري وحطت ايدها ع فمها .. اعمل ايه انا مش عايزه افتح موضوع ليالي انهارده لسه شوية امم ي رب اعمل ايه خلاااص هقوله طفي النور وحاول میشوفنيش دلوقتي .. واتوضت ولبست القميص ولبست الاسدال وطلعت كان جاسم بيمشط شعره القصير ولبس قفطان ابيض خفيف والبوكسر الاسود باين منه وعضلات ظهره وكتافه وضحين بص لفيروز ف المرايه ورش من برفانه ولف لها
فیروز شافت منظره وبلعت رقها ونفسها اتوتر من ريحيت برفا انه الي بتعشقها ومش بيرش غيره
من زماان ...
جاسم : يلاي فيروز تعالي نصلو
فيروز قربت منه و وقفت وراه وعنيها كلها دموع وجوها بتدعي ربنا يتم فرحتهم ع خير
جاسم خلص ودع دعاء المتزوجين وقرب من فيروز وقفهاجاسم بضحكه: تعالي اتعشي احسن تفرفطي مني وانتي لسه طالعه من عمليه مكملتیش شهر
فيروز اتكسفت : انتي الي فجأتني وفجأت البيت كله وعملت كل حاجه ف يووم
جاسم : ده كان يووم طويل جووي بس عده ي فيروزي واخرته اهي اديكي جمبي وقعد فيروز جمبيه وعره صنيت الاكل وقعده اتعشو مع بعض وجاسم قام بالواجب مع الحمام المحشي والكبده البلدي والاكل كله سمن بلدي وفيروز انهارده هااا...
جاسم دخل يغسل ايديه وفيروز غطت الاكل ودخلت الصنية المطبخ وجسم طلع وهيا دخلت غسلت ايديها وسنانه بالفرشه .. احم النضافة حلو خصتا
للست...
طلعت لقت جاسم مولع سجارا فيروز بقت مش عارفه تعمل ايه ولا تروح فين
جاسم بنكش : مش ناويه تجلعي اسدل امك ده ولو ايه
فيروز اتوترت : ااه ايوة هخلعه
وخلعت الاسدال وهيا جسمها بيترعش وجاسم عنيه معهاوهيا بترفعه واحده واحده ببطئ عنيه ع رجليها الملفوفه بعدين فخدها المكتنزين وخصرها الضيق بعدين صدرها الي باين نصه من القميص القصير بعدين شعرها البني الكثيف الي اتهبل لما شافه لاول مره وتمني يلمسه
فیروز شافت نظرته الي اشتعلت وجسمها اتوتر وقلبها دق وقربت تاخد الروب من السرير جاسم مسك ايدها وشدها ف حضنه
جاسم برغبه : خلصنا من الاسدال هتمسكي ف الروب ده انا
مصدجت شوفت تجاسيمك وشعرك الي كيف الحرير ومسح ع شعرها بهدوء ودخل صوابعه بين خصل شعرها وقربه من منخيره وشمه بعمق وعشق ريحته وتجنن بيها حضن فيروز جامد ودخلها بين ضلوعه وصدرها البض لازق ف عضلات صدره ف لقاء مشتعل دوبهم ف بعض فيروز جسمها تنفض لما خدها بين ايديه بقوة ورجوله تجنن وجاسم قرب من عنقها وباسه
بوسات
رطبه ولعقه بلسانه ومتص جلدها بين شفيفه
بشهوة فيروز ئنت ف حضنه رفع راسه وعنيه
كانت بتلمع من الرغبه
جاسم بشهوه و خفوت : مش مصدج نفسي ي فيرووز مشمتخيل انك بجيت بين ايديها ف حضني وع فرشتي ي غزاالي
فيروز ابتسمت : لا صدق ي جا اسم انا مراتكك اقنع نفسك وقنعني بقا عشان انا زيك
جاسم بص ف عيونها وايده ع خدها : ده انا هجنع ابوكي شخصيا وهبط ع شفيفها ف بوسه كان بيتمنها من زمان ف كل مره شاف شفيفه بتتحرك ولا بتعض عليهم ولا بتترعش من الحزن كل مره شافهم وكان نفسه يلتهمهم يقطعهم بين سنانه امتصهم بعنف وكبت سنين بسها وبسها ولعق شفيفها لحد ما نفسهم اتقطع بعد عنها وخد نفسه وفيروز فتحت عنيها بشكر
دب نار ف قلبه وهبط ع شفيفها ومتصهم مع بعض بين شفيفه وحرك لسانه عليهم مشي ايده ع جسم فیروز بشهوه وبقا يلمس كل حته ف جسمها بعشق
حط ايده ع فخدها بعد ما القميص اترفع لحد ما وصل لانوثتها وقبض عليها وفيروز اتأوهت بين ايديه دخل لسانه
بين شفيفها وداعب لسانها
بلسانه ولف حوليه ومتصه ومتص ماية فمها
بشهوة فيروز جسمها سخن جدا وترعش من
بوسة جاسم وحركت ايده ع جسمها ولاولمره من سنين تحس انها محتاجه لراجل ف حياته حست انها هتنهار لو مخدهاش دلوقتي وطفه النار الي دبت ف انوثتها جاسم نيمها ع السرير وخلعها القميص وفضلت بالاندر وجسمها بقا حساس من اقل لمسه منه وشهقتها بقت عاليه لما جاسم مسك صدرها الاتنين بين كفوفه وضغط عليهم وداعب حلامتها بإبهامه الي كانه منتصبين من الشهوة ونزل بشفيفه امتصه الشمال بشهوة وجنون وكان بيرضع منها
زي الجعان ويمتص بين شفيفها وسنانه ولسانه بيدعب حلمتها بسرعه وفيروز جسمها نمل وانوثتها انقبضت بمتعه وجع لذيذ ورعشه دبت زي الكهربا ف انوثتها لما امتص صدرها اليمين وسحبه بين اسنانه وتأوهت بمتعه والم
جاسم وقف وجسمه كله بيشع حراره وخلع قفطانه وظهر جسمه الي بيلمع من العرق وصدره طالع نازل بعنف خلع
البكسر وظهرت رجولته المنتصبه الي فيروز شفتها وشهقت
وضمت رجليها ع بعض وغمضت عيونه قرب من فيروز
وخلعها الاندر وشاف مكان العمليه وبص ف عيون فيروز
وشفها مغمضه عنيها وجسمها بيترعش
بعنف واجل الكلام لبعدين
جاسم بخشونه : فتحي عيونك ي غزااليفيروز فتحت عنيها بضعف وكانت مليانه دموع ورجاء خفي
وضعف وشهوة جننت جاسم
جاسم زمجر بعنف : هلكتيني من وانتي عيلة وهلكتيني دلوجتي بنظرة عيونك الي زلزلت کیااني ي فيروزي وقرب منها ومسك رجولته وبقا يحركه ع انوثت فيروز ببطء جنن فيروز وخلها تتلوي وتتنفض زي الي مسكه سلك كهربا فولت عاالي
جاسم قرب منها ولحس رقبتها ولسه بيحرك رجولته ع بظرها
: جوليها ي فيروز لاجل ماجتحم عشك
فيروز بأنين : نا ام معايه ي ي جاسم ارجووك انا عايزك ومحتجالك زي ما انت عايزني انا مراتك وحلالك وليك وعشانك وطوع ايدك وواااااااه
جاسم بعد ما كان بيحرك رجولته ع انوثتها اسرع مع كل كلمه وفجأة اقتحمها ودخل رجولته كلها مره واحده جواه انوثتها وبدأ يتحرك جواها بعنف وسرعه رهيبه خلت الذه دبت ف
جسمهم وضربت ف دما اغهم وعقلهم غيب من شدت المتعه
فیروز حضنته بين ايديها لما نزل بجسمه كله ع جسمها
وعجبها رجولته وقوته وعجبها وجننها ومتعها حجم رجولته
الي مله انوثتها وحست بالم جامد بس استحملته وجسمها
كله اتنفض وعرق ونفسها بقا عاالي اوي لما قرب منها وهمسف ودنها
جاسم بزمجره وانين مكتومه : اااممم ي فيروز ك ** ضيج جوي ويجنن سخن نار وهيتنفض وانا هطفي ناارك ورفع نفسه ورجولته جواها فيروز رفعة نصها السفلي معاه بعد ما رفعها بمعني الكلمه وحط ايديه وراه ضهرها وخده ف حضنه
جا اسم : يلا اتحركي معاليه وطفي نارك وناري ي فيروزي اتحركي اخخخخ وريني سخونتك ي غزاالي
فيروز بقت تتحرك ع رجولته وهو بيتحرك معاه ف ايقاع متناغم سريع وعنيف قووي وكله رغبها
ريحة الجنس ملت الغرفه وأنينهم واهاتهم العالي شهوتهم وحبهم الي بيحركهم لحد ما فيروز قبضت بضوفرها ع ضهر جاسم وانوثتها انقبضت ع رجولته وجسمها اتخشب ونزلت شهوتها جا اسم شخر بعد ما اترمت بين ايديه واتحرك بعنف وسرعه بعد ما حس بمايتها الي غرقت رجولته ونزلت ع رجليها ومسك
شعرهاا وسحبه بجنووون وزمجر وهو بيحضنها جوه صدره
لحد ما كسر عضمها
وجسمه اتصلب ونبض جواها وخرج كل شهوته
السخنه ف انوثتها الحساسهعند مصطفي الي رجع من البلد بعد المغرب ملحقش يرتاح وطلع ف مهما هو وغيث وكانن مدهما ع وكر تجار مخدرات
وهو الواء بيشرح خطة الهجوم خد باله من شرود غيث
الواء : ايه ي حضرت الظابط غيث عاايز تسرح مش هناا .. هناا لازم تكون ف كل قواك العقليه والبدانيه ده خدمت واطن ومستقبل بشريه لااازم تركز
غيث قبض ع ايده بعنف ودي اول مره تحصل هو يضرب بيه المثل ف الدخليه اتهزق ولاول مره بسبب ليالي وكلامها مصطفي غمز ليه بمعني ف ايه غيث شاور براسه برفض
وجهزو نفسهم وقبل ما غيث يطلع الواء وقف معااه
الواء : ي غيث انا عارف ان شغلك وقوة تركيزك واتقانك ف الخدمه محدش زيك انا قولت كده لتنبيهك انت مثل اعلي لكل دفع جديده بتدخل
كليه شرطه كله عايز يبقا ف الامن المركزي ضمن فريق المقدم
غيث المحمدي انت لو شايف نفسك مش تمام عرفني وخلي
حد غيرك يتولي المهما
غيث اشار بالرفض : لا ي باشا انا تماام عن اذنك وأده التحيه
العسكريه .. تماام ي فندم وخرج وراهوراه الفريق
بقولكم ايه بقاي جماعه خدوني ع قد عقلي ف كلام الظباط ده انا كل الي اعرفهم بلطجيه اصلا"
وطلعو المدهما وحصرو المكان وحصل تشابك ناري وكان الضرب ف المليان وصفو نص العصابه
مصطفي ف الاسلكي غيث كل تمام الجهة الشرقيه كلو اتكلبش
غيث : تماام ي حضرت الظاابط || وفجأة طلق ناري خرج من تاجر وصاب غيث ف صدره غيث رفع السلاح وفرغه ف التاجر ومسك جرحه ووقع ع ركبه .. مصطفي سمع ع اتصااب ووو
الاسلكي ان غيث

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا