رواية عشق المراد سيلا ومراد الفصل الحادي عشر 11 بقلم رشا السيد

رواية عشق المراد سيلا ومراد الفصل الحادي عشر 11 بقلم رشا السيد

رواية عشق المراد سيلا ومراد الفصل الحادي عشر 11 هى رواية من كتابة رشا السيد رواية عشق المراد سيلا ومراد الفصل الحادي عشر 11 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عشق المراد سيلا ومراد الفصل الحادي عشر 11 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عشق المراد سيلا ومراد الفصل الحادي عشر 11

رواية عشق المراد سيلا ومراد بقلم رشا السيد

رواية عشق المراد سيلا ومراد الفصل الحادي عشر 11

وصلت سيلا مكان الحفله نزلت من التاكسي كانت مترددة في الدخول لكن تشجعت و اخذت نفس عميق و دخلت القصر  ، كان هناك الكثير من رجال الأعمال و زوجاتهم و الشخصيات الهامه في المجتمع ، كانت متوتره لأنها لا تعرف أي أحد في الحفله
وصل مراد و عدي في نفس الوقت نزل مراد بكل فخمه و دخل و كان خلفه عدي ، كانت كل الأنظار على مراد منذ دخوله لكن مراد انصدم عندما رأي سيلا أخذ ينظر لها فهي حقا في غاية الجمال ، لاحظ عدي نظرات مراد سيلا إلى أن تكلم عدي
عدي بضحك : شكلك وقعت ولا اي 
مراد و هوا يجز على أسنانه : 
عدي
عدي يمنع نفسه من الضحك : خلاص خلاص متتعصبش أنا بهزار معك 
عدي بضحك مستمر : لا بس أكيد انت وقعت
مراد بغضب مكتوم : حسابك معيا بعدين
سيلا رأيت مراد و اتجهت إليه
سيلا : أهلا يا مراد بيه
 و أتي ألبرت
ألبرت :Willkommen, Murad Bey, um die Party zum Leuchten zu bringen. Es ist mir eine Ehre, dass Sie die Einladung angenommen haben اهلا ب مراد بيه نورت الحفله ده شرف ليا إنك قبلت الدعوة
و كانت سيلا بترجم
مراد : شكرا
ألبرت بأبتسامه :Frau Sila Norte, ich freue mich wirklich, dass Sie gekommen sind أنسه سيلا نورتي أنا حقا سعيد لانكي اتيتي 
سيلا :Danke شكرا 
ألبرت بأعجاب :Sie sind wirklich schön, Fräulein, und Sie haben es verdient, eine Prinzessin zu sein انتي حقا جميله أنستي و تستحقين أن تكوني أميرة
سيلا بأبتسامه : Vielen Dank für Ihren Geschmack شكرا لذوق حضرتك
مراد كان متعصب من نظرات ألبرت و كلامهم مع بعض
بعد مده
لاحظ مراد وجود جاك في الحفله و معه مايا 
عدي : اي الجابوه ده 
***************************
< عند جاك و مايا >
جاك كان ينظر ل سيلا نظرات انبهار بجمال
جاك : من تكون هذه التي تقف بجانب مراد
مايا بقرف : ده السكرتيرة بتاعته ، بس ليه بتسأل
جاك بأنبهار  : انها حقا اخذت عقلي
مايا بغرور و تكبر : لا خالص مفيش اي حاجه حلوه فيها أنا أحلى منها
جاك في سره : سوف تكوني لي جميلتي
***************************
سيلا استأذنت تروح الحمام ، و كان شخص مراقبها
دخلت تعديل الميكاب بتاعها فجأه ، دخل عليها شخص سكران 
سيلا بصدمه : انت مين ازاي تدخل هنا اخرج بره 
و كان بيقرب منها 
سيلا بخوف و تراجع للخلف : انت سكران لو سمحت ابعد عني  
و كان بيقرب منها أكثر و هي صرخت بأعلى صوت لديها 
***************************
< في الخارج >
كانت الموسيقى صوتها عالي ، لكن مراد سمع صوت صراخها و اتجه إليها
عدي : مراد في اي
دخل مراد و انصدم من المنظر ، كان الشخص يحاول الاعتداء عليها مراد امسكه و ظل يضرب بيه
ضربه...
ضربتين...
حتى انفجر وجهه بدماء
سيلا بصوت منبوح : كفاية هيموت في ايدك
ابتعد مراد عنه و هوا يمسح فمه
مراد :حسابي معك لسه مخلص
دخل حارسه اسمه رعد : مراد بيه في اي حضرتك كويس 
مراد بغضب : خد الحيوان ده حطه في المخزن لحد لما اجي 
و خده رعد و مشي 
نظر مراد ل سيلا كانت منهاره ببكاء ، خلع مراد جاكته و وضعوا على اكتفها ، وضعت سيلا أديها على صدرها و كانت تتنفس بصعوبه
مراد بقلق : انتي كويسه
سيلا : أنا ........
و فقدت وعيها ، مسكها مراد قبل أن تسقط و شالها و خرج اتجه إلى سيارته
مراد بكلم الحارس : افتح الباب بسرعه
أدخلها بهدوء و ركب السياره و انطلق إلى المستشفى
بعد مده
وصل امام المشفى نزل شال سيلا بهدوء و دخل ، كان بصراخ على الأطباء
مراد بصراخ : فين البهيم الهنا
الممرضه بعصبيه : اي ال حضرتك بتعمله طوتي صوتك مينفعش كده احنا في مستشفى محترمه 
مراد : قسما بالله لو مجتش دكتورة دلوقتي لأحرق المستشفى بال فيها
خافت الممرضه و راحت تجيب الدكتوره بسرعه
الدكتوره : ممكن تحطها و تتفضل تنتظر بره
خرج مراد و رن تلفونه كان عدي
عدي : انت فين الحفله خلصت انت سبتني و رحت فين
مراد : أنا في المستشفى
عدي : ليه اي اللي حصل
مراد : بعدين يا عدي سلام دلوقتي
عدي : سلام
خرجت الدكتوره و مراد سألها بسرعه و قلق
مراد : اي الحصل ليها هي كويسه 
الدكتوره : حصلها انهيار عصبي بس اديها حقنه مهداه أهم حاجه الفتره ده لازم تبعد عن الضغوطات و الحزن لان ده هيأثر على عضلة قلبها و هي ضعيفه
مراد : تمام ممكن أدخلها
الدكتوره : تمام بس هي نايمه
دخل مراد بهدوء علشان متصحاش ، كانت مثل الملاك مع ان ملامحها شاحبه من كتر البكاء
مراد بصوت واطي : انتي عملتي فيا اي
تلفونه رن و كان أحد حراسه و خرج يرد
الحارس : أنا أسف لحضرتك علشان بتكلم في وقت غير مناسب
مراد : في اي
الحارس : أنا جبت معلومات عن الفتاه
مراد : قول
الحارس : اسمها سيلا أحمد عمرها 26 والدتها توفت و هي صغيره و والدها توفي من فتره في حادث مدبر تعيش لوحدها ليس لديها اخوه و لديها صديقاتان مقربين و لديها عم في روسيا كانت مخطوبه لكن خطبها فسح الخطوبه تاني يوم من وفاة والدها سكانه في شارع ... بيت رقم 5
مراد : تمام
 قفل و دخل الاوضة
**************************
كانت سيلا صحيت و اتذكرت الحصل ليها و فضلت تعيطت ، و دخل مراد
مراد : لو سمحتي اهدي انتي لسه تعبانه
سيلا ببكاء : هوا ليه بيحصل معايا كده أنا بجد تعبت
مراد ببرود : متخافيش هياخد جزائه
سيلا : انت هتعمل في اي
مراد : كل خير
سيلا : مش فهمه
مراد : مش مهم
سيلا : ممكن أسأل سوال
مراد : اتفضلي
سيلا : هوا انت بتعمل معايا كده ليه ليه بتساعدني
مراد :ده بدل ما تقولي ليا شكرا
سيلا :انا اسفه بجد مقصدش بس انا حبه بجد اعرف ليه بتساعدني
مراد في سره : مش عارف في حاجه بتشدني ليكي بكون خايف عليكي و عاوزك دايما جانبي
مراد ببرود : اي حد في مكاني كان هيعمل كده
سيلا : أنا لازم امشي
مراد : تمام يلا علشان اوصلك
سيلا : لا لا ملهوش لزوم انا هأخد تاكسي يوصلني للبيت 
مراد : الوقت اتأخر و مش هتلقي تاكسيات دلوقتي يلا
ركبت سيلا و مراد السيارة و انطلق ، في منتصف الطريق نظر مراد لها لقها نامت و سنده راسها على زجاج السيارة و وضع رأسها على كتفه و اكمل
بعد مده
وصلوا ، سيلا فتحت عيونها و تفاجأت انها نامت على مراد
سيلا بأسف : انا اسفه جدا مخدش انا اسفه تاني و شكرا علي مساعدتك و على التوصيلة
و نزلت دخلت البيت بسرعه ، مراد اطمن انها دخلت و مشي
يتبع .....

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا