رواية بنت العمدة زهرة وبسام الفصل الثامن 8 بقلم رندا الشقاوي
رواية بنت العمدة زهرة وبسام الفصل الثامن 8 هى رواية من كتابة رندا الشرقاوي رواية بنت العمدة زهرة وبسام الفصل الثامن 8 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية بنت العمدة زهرة وبسام الفصل الثامن 8 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية بنت العمدة زهرة وبسام الفصل الثامن 8
رواية بنت العمدة زهرة وبسام الفصل الثامن 8
بسام يعني ممكن يكون صح يعدموا أحمد الهلالية ي زهرة؟ زهرة أكيد هو غلط مع بنت العمده والكلام ده عيب كبير ياريت تعرف أي قال وأنا قاعده لوحدي ومش كنت برد عليه رغم كنت قادره بس قولت استاني لما أوديه في داهيه كبيره واهو راح فيهآ هي دي آخر كل قليل أدب حاول يتعدا على اسيادو اي هيعملوا الحلوين ولااد الهلالية دلوقتي خلينا نشوف؟ العمده فؤاد كده كتير ي زهرة يموت في السجن لأ حرام أصلا وبعدين ولااد الهلالية عاطف زين وكلهم زنين مش عفشين في نحنا خلينا أحسن كمان مش العمده وبنت العمده يكونوا سبب موت حد؟ زهرة بس لو شوفت اللي كان هيعملوا واللي قالوا أصلا وبعدين اسكت أنا مش هبله علشان اسكت لا كد كتير اووووى كمان، العمده فؤاد والله العظيم ما كان هيعمل كده نحنا مش عندنا الكلآم دي وولااد الهلالية ناس مش غريبه علينآ وسمعتنا من سمعتهم هو بس كان يحاول يخوفك علشان تتزوجي وكمان كسرت القلب مش سهله ي بنت العمده؟ سنام ما هي كسرت القلب مش سهله يمكن علشان كده يقول أحمد الهلالية اعمل ما بعد الزواج وكدا كدا هتجوزها يعمل كدا مع الغضب في قلبه ترضا أنت يروح شرف بنتك او أي بنت تاني العمده فؤاد لأ طبعآ سنام خلاص خليه في السجن قاعد لحد ما بنت العمده تتزوج وترتاح منه ابقى عايز تخليه يطلع خليه
وهما بيتكلموا داخل عاطف الهلالية وأخواته وقف العمده فؤاد وبسام وزهرة اتفضلواا بيت العمده نوار بيكم قعدوا عاطف الهلالية اسفه لو جيت في وقت غير مناسب ي عمده
...................
فؤاد لأ أهلا وسهلا بك في ايه وقت اتفضلواا عاطف أنا جاي اعتذر ليك وأبوس رأسك تخلي بنت العمده زهرة تسحب الشكوى اللي قدمتها ومش تخلي أحمد يعدموا دخلت سنام مرات العمده في نص الموضوع
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
أعذرني على مقاطعة الراجل ي عمده بعد اذنكم ي ولااد الهلالية دلوقتي حاجه حلوه لو أحمد عمل اللي بيقول عليه ودي مش شرف بنت والبنت إذ بنت عمده أو شحات الشرف بتاعها غالي ترضا أنت بالغلط كدا عيب وأنا مش أرضا لبنتي أو غير شلا اللي يجي على البنات منه لربنا
عاطف الهلالية والله العظيم ما يحصل كدا أنا عارف ولادي طب لو طالعته في المحكمة خودي عليهم تعهدات لو اتعرضلها تقتله مش ليكم تار في وحق الحكومه أنا هتحبس واقول قتلتوا
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ولااد الهلاليه
تصدقي كلامك عجبني هو أصلا اللي يحاول يعمل كدا موتوا أحسن من حياته سنام تمام ي زهرة اتنزلي منه والطبنجه في إيدك لما تروحي اي مكان لو كلمك كلمه غلط اضربي بيها وأنا هقول أنا اللي قتلتوا وأروح الشجن حق الحكومه وانتوا هتمضوا على ورق مش ليكم تار في
ولااد الهلاليه تمام موافقين بكره الجمعه مافيش مركز فاتح ولو حاجه وبعد بكره السبت المركز فاتح بس المحكمة لأ يعني يكون الثلاثاء تمام؟ ومشيوا ولااد الهلالية آمال بسام والكل من أهل العمده بيجهزوا لي فرح زهرة وبسام احفااد العمده الكبير الله يرحمه ويغفر له
ٍٍ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
بعد مرور خمس أيام واليوم الثلاثاء اللي اتفقوا عليه زهرة رايحه المحكمة مع العمده فؤاد وولااد الهلالية وبسام راح الشغل يشوف ايه حصل في اما الحلو الجميل أسامة الأخ الصغير لي بسام بيعزم أهل الصعيدي وعومد باقي البلاد لحضور كتب كتاب بسام على زهرة بنت عمه
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
في المحكمة زهرة وقفه قدام القاضي وقالت كل اللي قالتوا أمها ل ولااد الهلالية والورق جاهز ماضي عليه عاطف وأخواته بحضور شهادة الحكومه في المحكمة وبعد ما خلصوا كل حاجه مشيوا بس أحمد الهلالية كان في فكره بردوا في رأسه وعايز يعملها علشان يخلي زهرة ليه وهما طالعين العمده فؤاد كان رايح البيت وقال ل زهرة بس زهرة قالت رايحه عند بسام تشوف وصلت الشغالين لحد فين والعمده قال تمام وولااد الهلالية ركبوا كلهم ورايحين البيت بس أحمد مش ركب ومحدش خد باله عليه زهرة في طريقها لعند بسام طالع فجأة في وشها زي الشبح وكان بيرمش ليها ب عيونه بس زهرة قالت لي متفكر اللي حصل في المحكمة والمعهد اللي على أبوك وكل اللي حصل يلآ أبعد من طريقي خليني أمشي أحمد الهلالية بحبك وهفضل أحبك حرام عليكي تحرمني منك كدا وانتي مغطي على عيونك محبه الأخوات انتي وبسام وقاعد يصرخ وبيكي لحد ما زهرة شافت الحقيقة اللي مش شايفاها من زمن وان هي وبسام زي الأخوات وحبها الحقيقي هو أحمد الهلالية مستحملتش الدموع منه والصراخ الكتير ده لدرجة بنت العمده المتنكره رامات الطبنجه من ايدها وبعدين تجري بسرعه كبيره جدااا لحد ما بقيت في حضن أحمد الهلالية علشان تمسح دموعه وتهديد شويه بس هو كان حضنها بكل قوه وشكله مش هيسيبها خالص بس مافكرش يتعدي معاها حدود الأدب والاحترام وده كان بيكبره في عيون بنت العمده المتنكره لما خليته ساكت وقاعدة بيه تحت شجرة بتقول لي أنا نهارده أكيد هخلص من كتب الكتاب اللي لسه ما حصل وهرجع البيت واقول ل أبويا وهو أكيد مش هيرفض لي علشان مش يزعلني خالص ماسك أحمد الهلالية ايدها وقاعد يبوس فيها بس زهرة قامت وقالت لازم أمشي علشان اقول لأبويا قبل ما يكلم الماذون
يتبع