رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما الفصل الرابع 4 بقلم نوره السنباطي

رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما الفصل الرابع 4 بقلم نوره السنباطي

رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة نوره السنباطي رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما الفصل الرابع 4

رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما بقلم نوره السنباطي

رواية خادمة الشيطان قاسم وكارما الفصل الرابع 4

سليم بألم ـ اااه انت مين يا جدع اي الغباوة دي 
قاسم بغيرة ــ انا اللي مين ولا انت اللي مين 
نوح بتوتر وسرعة ـ قاسم ده سليم اخو كارما 
قاسم بغضب ـ متنطقش اسمهااا وبعدين اي يعني اخوها 
فتح سليم فمه بصدمه من ذالك المجنون 
سليم بغضب ـ انت مين يا جدع انت 
قاسم بغيظ ـ تعرف تسكت عشان انا مش طايقك ولولا انك اخوها كان زمانك دلوقتي في عداد المو*تي 
سليم في سره ـ دا مجنون ولا اي دي اختي ..!؟
نوح بضحك ـ باين قاسم بيحبك اوي 
نظرو له الاثنين بحده فحمم بتوتر 
كارما بدات تفوق جري عليها سليم فهو يعتبرها ابنته وليست اخته وقاسم نظر له بغضب وغيره وكان هيروحلة لولا نوح اللي مسكة من ايدة وبصله بمعني اتحكم في نفسك ده اخوها 
كارما بدموع ـ سليم وحضتتة وعيطت جامد 
نظز لها قاسم بشفقة ولعن نفسه عشان هو السبب في خوفها ده 
سليم بحنان وهو بيرتب علي ظهرها ـ اهدي يا كوكو 
كارما بخوف وعياط ـ انا ... انا خايفة 
قبض قاسم علي ايدة بغضب وهو بيتمني يروح ويشدها في حضنة ويطمنها 
سليم بإبتسامة هادية وحنان ـ خايفة من اي يا حبيبتي كل حاجه كويسة اهي انتي كويسه و قاسم بية كويس وقال اخر جملة وهو بيص علي قاسم بغيظ وقاسم كان بيبصلة نفس النظره 
كارما بخضة وهيا بتطلع من حضنة ـ يالهوي قاسم هو كويس 
قاسم بهدوء ـ انا بخير
نظرت له بسرعه وعيونها دمعت من تاني وقامت جريت عليه وحضنته تحت صدمة الكل وخصوصا قاسم 
كارما بدموع ـ انت كويس صح انا اسفة اللي حصلك انا السبب فية 
قاسم بحنان وهو بيبادلها ـ اهدي انا كويس حصل خير 
استوعبت اللي عملته بعدت عنه بسرعة ووشها بقا كله احمر من الكسوف 
كارما بتوتر وخجل ـ احم انا اسفة 
قاسم بإبتسامة ـ ولا يهمك 
سليم بغيره علي اخته ـ احنا مش هنخلص ولا اي اي 
كارما ببراءة ـ مالك يا سليم 
سليم بهدوء ـ يلا عشان نروح بابا قلقان عليكي اوي 
اومأت كارما إيماءه بسيطه 
نظر سليم إلي قاسم اللي كان بيبص لكارما نظرات مفهمهاش
سليم بإمتنان ـ شكرا بشمهندش قاسم علي حمايتك ل اختي 
قاسم بغموض وإبتسامة  ـ عيب دا واجبي 
نظر له ب إستغراب ومعلقش وسلم علي نوح وخاد كارما ومشي 
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂꧂
_هتعمل اي يا زعيم قاسم مش هيسكت 
بغضب ـ قاسم قاسم قاسم قاسم اااااااه احنا مش هنخلص من زفت بقاااا 
بتوتر ـ يا باشا انا ..
بترقب ـ اخلص يا أيمن في اي 
أيمن ـ كان في بنت مع قاسم امبارح 
بشك ـ بنت مين دي 
أيمن ـ معرفش يا زعيم
بغضب وهو بيضر*بة ـ امال مين اللي يعرف انا غوورر واعرفلي كل حاجه عن البنت دي 
أيمن بخوف ـ حاضر ومشي 
بشر ووعيد ـ مش هخليك تتهني في حياتك يا قاسم زي مقت*لت عيل*تك زمان هقت*لك ولقب الشيطان هيكون لقبي انا 
بسخريه ـ وتفتكر الشيطان لو عرف انك السبب في اللي حصل ل عيلتك زمان هيخليك عا*يش 
الزعيم بصدمة ـ انت 
ـ مالك مصدوم لي ايوا انا 
الزعيم بخوف ـــانت بتعمل اي هنا وعايز اي 
ـ انا جاي اقولك خلي بالك الشيطان مش سهل وسابه ومشي 
اما التاني بلع ريقه بخوف وتوتر 
الزعيم بتوتر ـ هو معرفش زمان ومش هيعرف والسر ده لازم يتدفن مهما يحصل 
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂꧂
احمد بقلق وهو بيحضنها ـ حبيبتي انتي كويسة 
كارما ب ابتسامة ـ انا كويسة يا حبيبي متقلقش 
مسك بدموع ـ انتي كويسة صح 
حضنتها كارما ـ متخافيش يا حبيبتي انا كويسة والله 
احمد بهدوء ـ اي اللي حصل يا كارما 
كارما بتوتر ـ ا..اي اللي حصل يا بابا 
احمد بحدة ـ انتي بتسأليني انا 
كارما بدموع ـ بابا انا 
سليم ـ يا بابا اهدي محصلش حاجه حصل هجوم علي مدير الشركة بتاعتها وهيا كانت معاه والمدير اتصاب وصاحبه جه واخدهم علي المستشفي وهناك هيا تعبت من المنظر واغمي عليها وانا كنت برن عليها وتلفونها كان مع استاذ نوح رد عليا وقالي كل حاجه وانا روحتلها 
احمد بغضب ـ وانتي كنتي بتعملي اي معاه يا محترمة 
كارما بعياط ـ والله ..والله انا ..كان الوقت متاخر جدا وهو عرض عليا انو يوصلني انا ..انا كنت هرفض بس هو اصر والله عشان كده روحت معاه 
نظر لها بحنان وبعدين شدها لحضنه وقال ـ كنت هموت من القلق عليكي انتي متعرفيش حالتي كانت عامله ازاي لو حد فيكم اتأذي انا هموت فيها 
كارما بخوف ـ بعد الشر عليك يا بابا 
احمد بحب ـ روحي ارتاحي شويه 
اومأت كارما وراحت اوضتها 
احمد بتسأؤل ـ ألا قولي يا سليم اسمه اي اللي كارما بتشتغل عنده 
سليم ـ قاسم مراد الالفي 
احمد بصدمة ـ قاسم 
سليم ب إستغراب ـ انت تعرفة 
احمد بدموع ـ بعد السنين دي كلها 
سليم ـ في اي يا بابا ومين قاسم ده 
احمد بتنهيده ـ هتعرفو كل حاجه في وقتها وسابه ودخل اوضته 
في اوضة كارما 
دخلت وقعدت علي السرير وافتكرت كل اللي حصل لما اتصاب بسببها ودمه اللي كان مغرق هدومه 
كارما بدموع ـ انا السبب لو كنت سمعت الكلام ومطلعتش من العربية مكتش ده كله حصل كان.. وانفحرت في العياط وهيا بتقول كان بيموت بين ايديا و..ومكنتش عارفة اعملة حاجه .. يارب لو انا هسببلة الاذي كده ابعدني عنه يارب اهم حاجه يكون هو كويس انا مش هقدر اشوفه متأذي تاني احميه يارب 
وقامت اتوضت وصلت وبقت تدعيلة وهيا بتعيط 
ـ  اللهم أرح قلبه وارزقه سعادة الدارين والخير والبركة. اللهم أرح فكره ويسر أموره لكل خير. اللهم ارزقه  الرضى وراحة البال، اللهم لا تكسر له ظهراً ولا تصعب له حاجة ولا تعظم عليه أمراً. اللهم اكشف عنه كل بلوى، يا عالِم كل خفية، يا صارف كل بليّة، أغثه وأرح قلبه
وخلصت وقامت نامت 
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂꧂꧂
عند قاسم 
كان بيلبس جاكت بدلته 
نوح بقلق ـ قاسم انا مش مرتاح 
قاسم بلامبالاه ـ من اي 
نوح وقف قدامه وقال ـ عينك مش طبيعية فيها شر كبير قولي انت ناوي علي اي 
قاسم بإبتسامة شر وعيونه اسودت من الغضب ـ مفيش في شويه كلا"ب كده محتاج اعرفهم انا مين عشان ميغلطوش تاني وخاد مفتاح عربيته وتلفونه ومشي ونوح لحقة 
بعد ساعة ونص 
نزل من عربيته بهيبته 
نظر له الجميع بصدمة وخوف ووجهو سلاحهم ناحيته 
نظر إلي الحراس بسخرية وكمل طريقه ودخل قصر الزعيم ومفيش حد قدر يكلمه نص كلمه 
كان الزعيم معاه اتنين من رجال المافيا ويعقدون صفقه 
قاسم بشر ـ شكلي كده جيت في وقت مش مناسب ولا اي 
نظر له الزعيم بخوف بس حاول يداريه 
الزعيم بقوه مصطنه ـ بتعمل اي هنا يا ابن الالفي 
قاسم بضحكه دبت الرعب في قلب التاني ـ هههههه لا لا متقولش انك مش عارف وبعدين نظر له بغضب وشده من تلابيه بقوة ورفعه لمستواه وقال بفحيح افعي ــ انا بحذرك لاخر مره ابعد عن طريقي انا مش عاوز ااذيك صدقني لو حطيتك في دماغي شوية الغجر اللي انت مشغلهم دول مش هيعرفو يلمو لحمك هسلخك وارمي عضمك لكلابي متخلنيش احطك في دماغي عشان هتزعل اوي ورماه علي الارض ونظر له بسخريه وقال ـ  انت مش قدي ومش هتقدر تهزمني وكفاية اوي عليا وانا شايف رجليك بتخبط في بعضها من الخوف مني قدامهم واخر جملة شاور علي الناس اللي كانو قاعدين معاه 
وسابه ومشي تحت نظرات الاعجاب من المافيا اللي كانت قاعده مع الزعيم وخوف وغضب الزعيم في نفس الوقت 
꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧁꧂꧂꧂꧂꧂꧂꧂꧂
بعد مرور يومان 
احمد بقلق ـ سليم مقلكش هو جاي ليه 
نفي سليم برأسه وقال ـ لا هو قالي انا جاي للاستاذ احمد انهارده اديله خبر 
احمد بقلق ـ انا مش مطمن حاسس انو اللي جاي مش كويس 
سليم بهدوء ـ متقلقش يا ابو سليم خير ان شاء الله متقلقش انت بس عشان الضغط وبعدين الساعه 7 اهي زمانه علي وصول وهتعرف هو عايزك ليه  و
قطع كلامه رنه جرس الباب 
سليم ـ اهو جه 
احمد بإستعجال ـ روح افتحله بسرعة دا ابن الغالي 
ابتسم سليم وراح فتح الباب لقي قاسم واقف قدامة 
سليم بهدوء ـ اتفضل يا قاسم  بيه 
اوما قاسم ودخل اول ماشاف احمد لانت ملامحه 
قاسم بهمس ـ خالي 
احمد بدموع ـ تعالي يا حبيبي 
وخده في حضنة وقاسم حضنه بهدوء 
قعدو 
احمد بحب ـ عامل اي يا قاسم يا ابني 
قاسم بهدوء ـ انا كويس حضرتك شكرا 
احمد بفرح ـ كبرت اوي واتغيرت 
قاسم بسخريه ـ الدنيا كلها بتتغير يبقي انا مش هتغير 
احمد بتوتر ـ قصدك اي 
قاسم ببرود وهو بيحط رجل علي رجل وبيولع سيجاره ـ انت فاهم كويس انا قصدي اي علي العموم مش موضوعنا 
اوما احمد وقال بقلق مقدرش يخفية وهو حاسس انو اللي هيقوله حاجه مش كويسة 
احمد بقلق ـ في اي 
قاسم ـ كارما 
احمد ب إستغراب ـ مالها 
قاسم ببرود ـ ...................... 
احمد وسليم بصدمة ـ اية 
يتبع ... 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا