رواية صغيرة رحيم يسر ورحيم الفصل السابع 7 بقلم ملك عبدالله

رواية صغيرة رحيم يسر ورحيم الفصل السابع 7 بقلم ملك عبدالله

رواية صغيرة رحيم يسر ورحيم الفصل السابع 7 هى رواية من تأليف الكاتبة الصاعدة المميزة ملك عبدالله رواية صغيرة رحيم يسر ورحيم هي رواية رومانسية تقع احداثها بين شخصيتين اساسيتين وهما يسر ورحيم 

رواية صغيرة رحيم يسر ورحيم بقلم ملك عبدالله

لا يسمح بتناقل الرواية الي مدونات اخري واذا تم ذلك سيتم حذف الرواية من نتائج محرك بحث جوجل DMCA Copyright
وتحرير طلب الي Google Search Console بالازالة

رواية صغيرة رحيم يسر ورحيم الفصل السابع 7

يُسر بصدمة: أنتَ بتقول اية تنام فين حضرتك هي مش دي أوضتي أنا أنتَ دورك خلاص انتهي ورتيني  أوضتي فأتفضل يلا اطلع برة.  
رحيم بذهول: نعم!! أنتِ بتقولي اية أطلع فين يا بت أنتِ مجنونة باين.  
يُسر باستغراب: هو اية اللي أطلع فين هو، مش أنتَ يابن آدم ليك أوضة وانا أوضة فين بقا المشكلة؟  
رحيم بذهول من تفكيرها الغريب: أنتِ بتقولي اية يا بينتي أوضة أي ونيلة أي  
أنتِ عاوزني اطلع دلوقتي وروح اقعد في اوضة تانية ولما حد يجي يسألني أنتَ مش قاعد مع مراتك لية أقولوا أصل معلشي جوازنا أي كلام ومينفعش نقعد في نفس الأوضة، "يُسر" يا حبيبتي أنا متفهم أن كل واحد فينا كان عندة أوضة بس ده كان في بيتنا ها مش هنا، كل الناس فاكره جوازنا طبيعي فتفكيرك ده مينفعش.  
يُسر بلامبالاة:  أيوة برضة العمل يعني هنعمل اية أنا مش متعودة ان حد ينام معايا فمش هكون مرتاحة.  
رحيم وهو يضرب كفيه بذهول تام: يا بنت الناس أعمل ايه يعني ها أعمل اية في أيدي حاجه أعملها ومعملتهاش.  
يُسر بعصبية: أستغفر الله انا ناقصة ده كمان، انا داخلة أغير هدومي وأنتَ حط هدومك في الدولاب لأن أنا مش هعملك حاجه، كل واحد يعمل حاجته.  
رحيم بخبث: ماتعمليش يا حبيبتي في غيرك يعملوا بس استعدي بقا لما حد يقولي ومراتك فين ومش بتعمل لية.  
يُسر بصدمة: يا رخمتك يا شيخ ده أنتَ رخم صحيح.  
أكمل رحيم بلامبالاة: لو مغيرتيش دلوقتي انا هدخل اغير أنا عشان عاوز أنام.  
-يُسر بحنق: لأ وعلي اية أنا داخله يا حبيبي.  
رحيم بخفوت وسخرية: حبيبي ده أحنا واقعين خالص.  
يُسر بضجر: بتقول اية كدة سمعني صوتك.  
رحيم ببرود: ولا حاجه يا سُكر. 
-بعد خروج "يُسر" من الحمام وتبديل ملابسها.  
يُسر بحيرة: طب أنا هعمل اية دلوقتي مش عاوزه أنام وهو ماصدق نام ابن الحلوة وخد السرير كلة، أسلم حل أني افضي الشنط وبعدين أخرج برة.  
-نزلت "يُسر" علي الدرج وقفت بحيرة فهي بعد لم تعرف عنهم شيء، ندمت أنها خرجت من غير "رحيم" قاطع شرودها شخصاً يناديها.  
زينب بابتسامة: اللي واخد عقلك يا جميل مَنمتيش لية.  
يُسر بابتسامة يغلبها التوتر: الصراحة معرفتش أنام، مش بعرف أنام في النهار للأسف.  
زينب بخبث: امممم و"رحيم" سابك تنزلي عادي كدة غَريب. يُسر باستغراب: ايوه عادي فين الغريب ده.  
زينب بجدية: أصل يعني ر...  
تسنيم بمقاطعة: في حاجة يا "يُسر" محتاجة يا حبيبتي حاجة.  
يُسر بابتسامة وخجل: شكراً بجد انا مش محتاجة حاجة، أنا بس مبعرفش أنا في النهار فنزلت.  
تسنيم بابتسامة: شكر علي اية ياهبلة يعلم ربنا أني اعتبرتك زي بنتي وأكتر متتكسفيش يا حبيبتي.  
يُسر بابتسامة: شرف ليا أني أكون بنتك والله.  
زينب بتعجل: خلصتوا بقا تعالي معايا يلا يا "يُسر" نطلع في الجينية شوية ونتكلم.  
يُسر بابتسامة: ماشي يلا، ثم نظرت إلي "تسنيم" محتاجة حاجة أو نعمل معاكي؟  
تسنيم بفرحة: لأ يا حبيبتي تسلميلي أحنا خلصنا كل حاجة متقلقيش أنتِ.  
-زينب وهي تسحب " يُسر " من يدها: أخلصي يا ست قبل ماحد يجي تاني ويقاطعنا.  
تسنيم بحنق زائف: ماهو ده اللي أنتِ شاطرة فيه وبطلي لماضة شويه يابت.  
زينب بلامبالاة: يلا يا بنتي سيبك من الناس دي.  
يُسر بضحك: ماشي يلا.  
-ها بقا قوليلي أنتِ أو بصي أحكيلي كل حاجة عنك.  
كان هذا قول "زينب" ل "يُسر" بعد خروجهم إلي الجنينة.  
يُسر بابتسامة: أنا يا ستي "يُسر" مرات "رحيم" وبنت عمة.  
زينب بسخرية: تصدقي مكنتش أعرف كويس انك قولتلي، اللاه يابنتي مانا عارفة ده كلة.  
يُسر بضحك: اومال عاوزة تعرفي أية بالظبط، يعني مثلاً أنا متخرجة من تربية قسم إنجليزي بس مش بحب التدريس عشان كده مش بشتغل في المجال ده، عندي صاحبة واحدة بس ومليش أختلاط في الناس كتير يعني مش اجتماعية، بس أعتقد مفيش حاجة تانية تتقال.  
زينب بفخر: عاش يا ست والله أنا من أنصار أن الست متشتغلش والله أصل في الأخر الست ملهاش غير بيت جوزها والله، يااااااه أم نشوف حضرته هيجي أمتي.  
-هو مين ده ياروح ماما....

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا