رواية الجميلة والوحش سيف وليلي الفصل الثامن 8 بقلم سلسبيل احمد

رواية الجميلة والوحش سيف وليلي الفصل الثامن 8 بقلم سلسبيل احمد

رواية الجميلة والوحش سيف وليلي الفصل الثامن 8 هى رواية من كتابة سلسبيل احمد رواية الجميلة والوحش سيف وليلي الفصل الثامن 8 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الجميلة والوحش سيف وليلي الفصل الثامن 8 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الجميلة والوحش سيف وليلي الفصل الثامن 8

رواية الجميلة والوحش سيف وليلي بقلم سلسبيل احمد

رواية الجميلة والوحش سيف وليلي الفصل الثامن 8

- سيف! 
"فوقت من افكاري لما ظهر صوتها"
= حمد الله على السلامة طلعتي قد الثقة أهو يا ليلي
ابتسمت وهي بتحاول تجمع: دماغي وجعاني جدا
- مفعول البنج راح .. اتحْيطت عْرزتين.
= وانت كمان كل ده شاش و شكلك متشلفط خالص!!
ضحكت: ليلي دي جرو*ح عبيىىطه اوي بالنسبالي انا طلعت عمليه يعتبر و جبتك بيهم عادي.
- اي خلاك تجيلي وانت كده! 
= كان لازم اجي.. انتي اتاخدتي مني أنا.. مكنتش هسامح نفسي ابدا لو حصلك اي حاجه 
- متقولش كده احنا ملحقناش نعمل حاجه وكنا بنفكر بس اننا نوصل عشان بابا
قامت من مكانها بلهفه: صح بابا! 
= براحه بس اهدي انتي في نفس الى هو فيه في اخر اوضه لو قادره دلوقتي ممكن نروحله
- أكيد ايوه! 
قامت ومكنتش متزنه اوي فا سندتها: على مهلك انتي لسه تعبانه 
= انا كويسة.. هو بابا عرف! 
- لاء.. هنشرحله بقا لما يشوفك
= طيب يلا! 
- ليلي انتي بتعرجي على رجلك؟ 
= ده مجرد وجع متقلقش مش الدكتور قالك اني كويسه
- ايوه لكن لو كدمه مفروض مدوسيش عليها! 
= لا بس اسندني انا كويسة
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>> 
بقلمي: سلسبيل أحمد 
" دخلت ولقيته نايم اتنهدت براحه لما شوفته!! قربنا و حطيت ايدي على ايده " 
- بابا.. بابا انا جيت 
بصيت لسيف: هو نايم؟ 
= ثواني اشوف الدكتور 
- بابا رد عليا انا ليلي 
مكنش بيرد ولا بيتحرك بصيت على الجهاز صْربات قلبة مكنتش منتظمة وفجاة الجهاز صفر والنبض بقي خط مستقيم.. !!! 
بصتله وانا بصر* خ: بابا !!!!!!!!!!!!
" فجأه فاقت من النوم وصرحْت " 
- بابا !!! بابا فين !!! 
" سيف قرب منها بسرعه"
= ششششش بس بس اهدي 
- بابا كان !!! انا .. أ
= اهدي يا ليلي ده اكيد أثر الحد* ثه والدك بخير ده مجرد حلم اهدي 
قعدت بهدوء واتنفست: يعني بابا كويس!! 
- ايوه 
= وانت ؟؟ شكلك مش كويس! 
- لا انا تمام متقلقيش متعود على الحاجات دي
= هي دي نفس المستشفي الى زورت فيها بابا
= أيوه انتي في نفس المستشفي الى زورتيه فيها ولما تقدري تقومي هنروحله
- أنا حاسه اني دماغي مقلوبة!! مشوشه
= من شدة الضغط.. و 
قاطعته: وانت جيت لحقتني! بس ازاي كنت لابس حاجات غريبه! زي الشرطه.. و كنت بتدي اوامر للقوة الى هج* مت و ... سيف انا مش فاهمه حاجه! 
- مش مهم دلوقتي كل ده 
اتحركت من مكاني: انا هاروح لبابا 
" سندها وكانت نوعا ما قادره تمشي فضل معاها لحد ما راحت الأوضة و دخلوا "
بصتله بلهفه ودموع: بابا! 
" اتعدل ف قعدته وهي جريت عليه حضنته جامد"
- وحشتيني اوي يا حببتي... و ايه الى في وشك ده ؟؟ 
"بصيت لسيف لأني مكنتش اعرف ان مخدش بلغه"
= حصلنا حاد* ثه على الطريق يا سيادة اللوا .. انا بعتذر ان محدش بلغ سيادتك لدواعي امنيه لكن الدكاتره طمنونا عليها كلها جرو* ح سطحيه و اللواء مجدي هيبلغ حضرتك بكل التفاصيل و مين عمل كده 
- هيكون مين غيرهم! 
= بأكد لسيادتك اننا قبصْنا عليهم كلهم
اتكلم بحزن و ندم واضح:  لكن قدروا يوصلوا لها بعد كل الى عملته!! 
- انا بذلت جهدي كله و سيادتك عارفني لكن وقت لما كنا في طريقنا لهنا طلعت علينا العربية من العدم و حْبطت فينا..
بدأت استوعب كلمه سيف وبصتله بتعجب: سيادة اللوا؟ 
بصيت لبابا: و هما مين و اي الكلام الى بتقولوه ده انا مش فاهمه اي حاجه! 
- طيب.. أعتقد المفروض اخرج و 
شاور له يقعد: لا يا سيف خليك.
= اسمعيني يا ليلي هفهمك كل حاجه ..  وقت لما خسرت اخوكي و والدتك في الحد* ثه زمان ساعتها كنت حاسس ان حياتي ملهاش اي معني واني مش عاوز اعيشها.. لكن انتي كنتي لسه موجودة كنتي الوحيده الى باقيه ليا وكان عندك سبع سنين قولت ازاي هقدر اربي طفله لوحدي وهقولها اي لما تكبر وتلاقي نفسها وحيده ، مكنتش قادر اتصرف كل الى قدرت اعمله اني احميكي كويس وقتها كنت شغال في المحْابرات وكنت لسه صغير مكنتش حتي اتريقت مقدم قررت اني هخبي عليكي كل ده عشان متعشيش في الضغط الى كانت مامتك عايشه فيه و كده كده كنت فاتح شركه و معروف بأني رجل أعمال مش أكتر ، لكن في الحقيقه مكنتش كده بقيت مقدم وبعدين بقيت لواء و ده كان سبب الحراسات الى موجوده حواليكي علطول انا خوفت يابنتي خوفت اخسرك بسبب شغلي زي ما خسرتهم زمان.. 
دموعي كانت نازله زي المطر وكأني مش حاسه بيهم بصتله بعدم تصديق: كل ده .. و .. يعني حضرتك بتقول ان ماما و يونس ما* متوش في حد * ثه عاديه!! 
كنت منهارة تماماً ومش قارده اصدق: و كل السنين دي حضرتك مفكرتش تعرفني !! 
- مقدرتش انا كنت عايزك تعيشي حياة طبيعيه على قد ما اقدر و متدخليش في كل العقد دي ولا تت* قهر*ي لما تعرفي الحقيقه و تعيشي خايفه من حد! في اليوم الى سبتك فيه اتعرضت للاعْتيال مفكرتش في حاجه غير فيكي و بعتلك سيف من احسن المقدمين 
بصتله بدموع: الى قولتلي أنوه حارس شخصي عادي! طب و ليه بتصارحني بكل ده دلوقتي ما كنت فضلت مخبي عني بقا! 
زعقت بعصبيه: رد عليا ليه ؟ 
سيف بصلي: ليلي ! سيادة اللواء هيعمل عمليه مش سهله كمان يومين من دلوقتي! 
شاور له يستني: سيبها يا سيف .. انتي يابنتي كنتي لسه صغيره و متستوعبيش كل ده! وانا كنت بحميكي مش اكتر و دي كانت امنية امك الله يرحمها.. كانت بتتمني لو نعيش حياة طبيعيه وتبقي مطمنه عليكوا.. وانا حبيت احققلها ده معاكي 
عيطت بندم: انا اسفه انا مكنش قصدي.. حضرتك فعلا هتعمل عمليه!!!! انت قولتلي انك بقيت كويس!
= انا كنت واخد قرار اني هقدم استقالتي بعد ما افوق من كل ده و اطمن انهم مسكوا الى عمل كده 
بدموع: ومين الى عمل كده؟ نفس الى قت*لوا ماما و يونس! وحاولوا يقت*،لوني انا وانت !!! ليه كل ده ؟؟ 
- ناس فا*سده بيتاجروا فكل حاجه غير مشرو*عه دخلوا البلد وبقالهم كتير طول السنين دي بنحاول نمسكهم ولكن عددهم بيزيد 
سيف قرب: ان شاء الله نمسكهم سعادتك المهم دلوقتي ترتاح عشان العملية الدكتور بلغنا انا و اللواء مجدي ان لازم راحه وتجيهز قبلها بيومين.
" نهي كلامه وهو بيبصلي فا فهمت انوه مش عاوزني اضغط على بابا. "
حضنته بقوة و بو* سته: انا هستناك يا بابا 
- عاوزك ترجعي الفيلا بتاعت سيف.. الفيلا امان لأنها وسط المباني بتاعت المحْابرات 
هزيت رأسي بالإيجاب وسلمت عليه مرة اخيرة وخرجت
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
صلي على محمد
" قعدت بره بحاول استوعب كل الى عرفته.." 
- احمم انتي كويسة؟! 
= انا تمام.. تمام 
- طيب اقعدي هنا ثواني
"سابني دقايق و بعدين رجع"
- طيب هنتحرك دلوقتي انتي برضو تعبانه ومفروض ترتاحي في البيت انا سألت الدكتور قال انك كويسة وتقدري تمشي
اتنهدت بتعب: تمام يلا 
مد ايده عشان امسك فيها: اسندي عليا
" بصتله لثواني وبعدين مسكت في كتفه ونزلنا.. "
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
استغفروا
" وصلنا الفيلا واول ما دخلت قعدت مقدرتش اطلع اوضتي رجلي حسيتها وقفت " 
- انتي متأكده انه مجرد وجع؟ 
= ايوة لو في حاجه كان الدكتور قال هي بس شدت عليا عشان فضلت متنيه فالعربية
- طيب تعالي اطلعك اوضتك؟
= مش قادره دلوقتي خليني هنا
- اشيلك؟ 
"بصتله ورغم كل الى انا فيه ضحكت"
- طلع ده بيتك ها ؟ وطلعت مقدم 
= أيوه. 
- وسبتني اعمل فيك كل ده! 
= هعمل اي سيادة اللوا غالي عليا انا بعتبره زي والدي 
- بس دلوقتي فهمت كنت دايما مكشر ليه انتوا الظباط دايما كده مش بحبكوا 
=  بقي كده؟ 
- بس .. شكرا على كل حاجه بجد وكفاية انك انقذت حياتي وكنت بتحميني طول الفترة دي وانا فاهمه علفكره انك مضحكتش عليا انا بس كنت مضايقه والى حصلي ده بجد
= عارف.. صعب عليكي تتحمليه لكن صدقيني اللواء انور عمل الصح مكنتيش تستاهلي تعيشي في تعب اعصاب و خو* ف لما تعرفي الحقيقة! شغلنا ده صعب و الواحد بيضحي بحاجات كتير فيه 
هزيت راسي بفهم: دلوقتي بس قادره ابقي مدركه كل ده
- كفايه كده و نقوم ننام ؟ 
= طيب.. هات ايدك بقا
" سندتها وطلعت الأوضة وبعدين خرجت وقفلت الباب روحت على اوضتي ونمت على السرير.. وشعور غريب مسيطر عليا وكأنه بيكبر جوايا حاسس اني مبسوط لانها معايا واني قادر اخلي بالي عليها ومطمن وهي قدام عيني! حاسس انها لو غابت.. هيبقي كأن حتة مني نقصت..! " 
|| بعد اربع ساعات | الساعه 5 الفجر ||
" سمعت صوت صر* خه فا قومت من مكاني بسرعه و خبطت علي اوضتها " 
- ليلي!! انتي كويسة؟ ليلي
" فتحت الباب و وشغلت النور ولما دخلت لقيت قاعده على السرير بتكح وبتحاول تاخد نفسها وشها كان احمر جدا .. !! " 
- ليلي فوقي ليلي اتنفسي .. اتنفسي 
" جريت على اوضتي بسرعه وجبت بخاخه الأكسجين ورجعت لها بيها حطيتها في بوقها " 
= اهدي.. اهدي انتي كويسة كل حاجه تمام اهدي 
"فضلت تتنفس بسرعه وانا طبطبت عليها"
- خلاص! انتي كويسة حصل ايه! 
رديت ونفسي وصوتي كانوا رايحين:  حلم وحش تاني انا .... اناا ءءء مش عارفه انام !! دي كوابيش بش*عه !
= طب اهدي
"فضلت اخد نفسي بسرعه وكنت خايفه وحاسه ان جسمي بيترعش فضلت كده حوالي دقيقة او اتنين"
- بصيلي بصي هنا انا هقعد على الكرسي معاكي ماشي
= انا خلاص كويسة انا بس خايفه انام تاني .. مش قادره 
قومت من مكاني فا قرب وسندني: براحه بس رايحه فين
- هخرج البلاكونة..
= طيب تعالي
" فضلنا قاعدين حوالي ربع ساعه في صمت وحسيت اني هديت شوية ولكن بصتله بستغراب فجاة" 
- ايه بتبصيلي كده ليه! 
= انت كان معاك بخاخه ؟؟ هو انت كنت عارف! 
- انا قولتلك على فكره اني عارف اللوا قالي 
= قالك! 
- أيوه كان خايف يحصلك اي ضيق تنفس وقالي اخليهم معايا دايما فا كانوا معايا دايما و طلع عنده حق هي الكوابيس دي بتجيلك دايما؟؟ 
= لما بخاف بس 
- وانتي خايفه عليه صح
" هزيت راسي ب ايوة" 
= تعرفي؟ لما بابا بيوحشني بتخيل انوه فالسما بيبص عليه ممكن اتكلم معاه شوية.. وممكن اشاركه حاجات كتير اوي كأنه معايا بالظبط.
ابتسمت: ربنا يرحمه.. هو انت دخلت نفس مجاله تقريبا
- عرفتي منين
= احساسي اصل انت مش زي الظباط الى كنت بشوفهم 
- امممم يعني انا مش من الظباط بتكرهيهم؟
ابتسمت: تؤ مش اوي
" ضحك.. ورغم كل حاجه كان في صوت مشاعر ليا عالي جدا مش قادره اسكته.! " 
" موبايله رن و لقيته بصلي وبعدين رد "
- في جديد بخصوص اللواء أنور 
سيف بحيره: جديد ايه؟ حصل ايه ؟
- دي اخبار حلوة بعد التحاليل والفحوصات نسبة نجاح العملية بقت عالية جدا و ان شاء الله تعدي على خير و يقوم زي الفل 
بدهشه: حضرتك بتتكلم بجد يا دكتور!!! 
" سيف ابتسم و كانت دي من اكتر المرات الي اشوفه فيها فرحان!! "
= أيوة.  هنسيبه يرتاح انهارده و هنبدأ بكره بأذن
" قفل معاه وبصلي " 
- نسبة نجاح العملية بقي يعتبر مضمون بعد التحاليل الى عملوها
= انت بتهزر صح؟؟ 
- لاء! الدكتور لسه قافل معايا
"عيوني دمعت من الفرحه وفضلت احمد ربنا مكنش ناقصني اي حاجه دلوقتي..!! غير بس حاجه واحده"
= خلاص تقريبا كده هترتاحي مني قريب
- ايه! تقصد اي انت هتسبني
= مش عارف أعتقد لو اللواء فضل معاكي وكده مش هتحتاجوني
سكت شوية وبعدين بصتله وعيوني متعلقه بيه: سيف
= أيوه
- هو انا بالنسبالك أيه؟ 
" قولت جملتي بخوف من رده و معرفش أصلا قدرت اقوله كده ازاي"
= الهدف الى بأمنه
- وبس كده؟ 
= و بنت اللواء أنور الى بعتبره زي والدي! 
" حاولت اوقف مشاعري الى اتلخبطت كلها لكن حاسه اني هنف* جر عيوني دمعت شوية فا قرب وبصلي" 
- مالك؟ 
= مفيش حاجه انا..
ضحك: هو انتي بتعيطي
- لاء انا .. 
قاطعني وضحك مره تانيه: طب اهدي بس خليني احكيلك قصة طيب 
رفع وشي ناحيته: ركزي معايا دي قصة من ديزني لأميرة مميزة جدا
" بصتله و سكت "
- في مره كان في قائد لمملكة كبيرة من كتر ماهو صعب كان متلقب بالو*حش و في يوم جاله أمر من ملك مملكة تانيه انوه محتاجه يحرس بنتة.. وقتها كان عايز يرفض هو مش بيقعد مع عيال! وقال هو الو*حش هيروح المهمه الصغيره دي!  لكن عشان هو كان بيحب ملك المملكة التانيه وافق و راح و حرس الاميرة الجميلة الشقية كانت مطلعه عينه و عنيدة.. لكن الغريب ان القائد وقع في حبها فجأه من غير ما ياخد باله.."
بصتله وانا مصدو*مه: والاميرة دي اسمها ايه! 
- ليلي
= والقائد الو*حش؟ يبقي سيف الدين! 
" هز راسه بمنتهي الثبات وانا كنت هعيط! "
- يعني انت تقصد !!!؟؟ 
مسح خدي وابتسم: ششش انتي هتعيطي برضو؟ 
- انت تقصد ايه!! أكيد لاء
= معاكي حق.. أكيد لاء كنت بقول الكلمة دي لنفسي من اول ما شوفتك بس اكتشفت انوه طلع اه.. ومكنتش ناوي اتكلم غير بعد العملية مع اللواء لكن لتاني مره بتوقعيني
- لتاني مره! 
= اول مره وقعت في حبك والتانية وقعت و اعترفتلك بيه أهو لأنك عيوطه وميهونش عليا زعلك.
من أول يوم وانا كنت رافض الفكره وشايف ازاي مقدم يمثل دور حارس شخصي ويحرس بنت اصغر منه ب 7 سنين يعني طفلة بالنسبالي
ضحك وكمل: بس خلتيني اقع من غير ما احس و اشوف كرتون و اعمل فشار وافضل ادادي فيكي زي الطفلة والمشكلة اني مكنش عندي مشكلة!! و الحقيقة ان مشكلتي الكبيرة كانت هتبقي يوم ما اسيبك و متبقيش حواليا ولا تقرفيني بالكرتون و الأسئلة الكتير و الزن و
قاطعته وحضنته جامد: انا بحبك 
مسك في حضني: وانا واقع في حبك يا سمو الاميرة.
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
" سهل تتخيلوا الى حصل بعد كدا صح ! "
" فات شهر و حصل فيه حاجات كتير! بعد ما الوح*ش وقع في حب الجميلة.. اطمنا على بابا و سيف كلمه فكل حاجه بابا كان فرحان بيه اكتر مني ! و برضو مامة سيف واخته وامير كانوا فرحانين بيا.! كنت في منتهي السعاده وقلبي بيرقص.. كل حاجه مشيت كويس و الناس الاشر*ار اتمسكوا الحياة بقت هاديه! وبقت جميلة عشان سيف فضل معايا وبابا رجعلي!.. و في اخر الشهر ده كان يوم فرحنا.. و كانت ليلة مميزة جدا تتكتب فالروايات! "
 " ليلة فرح الجميلة و الو*حش. ♥️🦋"
>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>>
تمت وووووو النهايه. ♥️🦋

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا