رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد الفصل السابع 7 بقلم مريم محمد

رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد الفصل السابع 7 بقلم مريم محمد

رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد الفصل السابع 7 هى رواية من كتابة مريم محمد رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد الفصل السابع 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد الفصل السابع 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد الفصل السابع 7

رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد بقلم مريم محمد

رواية عشقتني مراهقة حمزه وورد الفصل السابع 7

عدت الشهور و ورد مركزه في دراستها بس حمزة مش بيروح من بالها، و حتى رقمه غيره و مش عارفه تتواصل معاه 
وجهها بقا شاحب و طول الوقت حزينه مبقتش البنوته المرحه 
"في يوم" 
والدها: ور يا حبيبتي
ورد: نعم يا بابا 
والدها: بمناسبة نجاحك انا عازمك انهارده في مطعم و بعدين هنروح الملاهى
ورد ب ابتسامه: شكراً يا بابا
عصام: ورد حبيبتى انتي بقالك فتره مكتئبه كدا و حتى مش قولتيلي السبب و مفيش حاجه بقت تفرحك
ورد: لا والله يا بابا انا كويسه، و حتى هقوم البس اهو عشان نخرج
و مشيت من قدام ابوها بسرعه 
"بعد شويه" 
كان وصل عصام و ورد المطعم 
عصام: ها هتطلبي ايه 
ورد: على ذوقك يا جميل
ضحك والدها و طلب 
اما ورد كانت بتضحك اوي بسبب ان ليها ذكره في المكان ده 
"فلاش باك" 
ورد بعصبيه وهيا بتجري جوه المطعم و شايفه حمزة واقف مع بنت
ورد بعصبيه: حمزززززة 
حمزة بصدمه: ايه ده في اي 
وقفت ورد قدامه بعصبيه: مين البت دي 
حمزة: وانتي مالك و جايه ورايا ليه
ورد: جايه اكشف خيانتك يا بيه 
حمزة: خيانتي؟ 
ورد: اه 
حمزة للبنت: عن اذنك نتكلم في الشغل بعدين 
و شد ايد ورد و مشي 
فاقت ورد على ايد بباها الي بيمسح لها دموعها 
عصام بلهفه: ورد انتي كويسه 
ورد كانت بتهز راسها و فاجأه انهارت من العياط 
عصام بخوف عليها: مالك ورد ورد مالك يا بنتي
ورد ببكى: فرحانه اوي و فكرت لو سيبتني انا ممكن اعمل ايه
عصام و هو بيحضنها: متقلقيش يا حبيبتي انا جنبك و هجوزك بنفسي
هزت ورد راسها و ابوها راح قعد قدامها 
و بعد شوية وقت الاكل جه، و ورد كانت بتتكلم مع ابوها و بتضحك، بس تلاشت ضحكتها لما شافت حمزة داخل و معاه شاب غيره و راح قعد على ترابيزه قريبه منهم بس مشفهاش 
ورد وهيا دموعها بتنزل: يلا يا بابا نمشي من هنا يلا 
عصام: ايه ده مالك بتعيطي ليه ما انتي كنتي لسه كويسه 
ورد ببكى: عايزه امشي و كانت هتقع بس والدها لحقها
عصام بلهفه على بنته و صوت عالي: ووورد 
هنا حمزة كان بص ناحية الصوت و شاف ورد 
ورد وهيا باصه على حمزه: خلينا نمشي يا بابا، مش عايزه افضل هنا 
وقف حمزه هو كمان و مش عارف يعمل ايه، يتحرك ناحيتها ولا يقعد ولا يمشي
عصام: طب خلاص يلا نمشي بس مش تعيطي 
مسكت ورد ايد ابوها و مشيت معاه و لاول مره متبصش وراها
وجعها خلاها خايفه تبص وراها 
اما حمزة ف قعد مكانه بحزن على حالو و على ورد 
"و بعد شهور.الاجازه يعتبر عدا سنه" 
كانت ورد داخله اولى ثانوي، و مكنتش متحمسه خالص و بقت تذاكر و خلاص 
"و اليوم اول يوم دراسي" 
وصلها والدها وهيا الي دخلت المبنى لوحدها 
و عرفت من المدرسين هيا في انهي فصل و طلعت و دخلت قعدت و مش وافقت تتعرف على حد من زملائها و فضلت قاعده شارده لحد ما المدرس دخل 
_السلام عليكم 
ورد وهيا بتبص ناحية صاحب نبرة الصوت الميمزة: حمزة 
ضحك حمزة تلقائي، بسبب البنت الي على طول في طريقه دي
و فضل يضحك اوي بفرحه 
و ورد هيا كمان فضلت تضحك معاه ووووو يتبععع 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا