رواية براءة العشق عبدالرحمن وفاطمه الفصل السادس 6 بقلم عائشه الكيلاني
رواية براءة العشق عبدالرحمن وفاطمه الفصل السادس 6 هى رواية من كتابة عائشه الكيلاني رواية براءة العشق عبدالرحمن وفاطمه الفصل السادس 6 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية براءة العشق عبدالرحمن وفاطمه الفصل السادس 6 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية براءة العشق عبدالرحمن وفاطمه الفصل السادس 6
رواية براءة العشق عبدالرحمن وفاطمه الفصل السادس 6
وفاء بصت ليها بصدمة:ـ انتي اتجننتي انتي ضيعتي عمرك و انتي مستنياه دلوقتي عايزة تطلاقي الناس هتقول اي انطقي
فاطمة قامت و قالت بسرخ و غضب:ـ اووووف الناس الناس كل حاجة عندك الناس تتحرق الناس المهم رحتي و لو مطلاقتش منه هو.لع في نفسي بس قدام عينك
فاطمة دخلت و زرعت الباب وفاء قعدت و هى رجليها مش شيلها
وفاء بدموع:ـ عايدة تعالي فورا
" فى الفيلا"
سمية بوعيق:ـ يعني اي داهية هااا انت من امتي و انت كدا مش دى فاطمة الى فلقت دماغنا بيها مش دى حب عمرك يا ابني رينا يهديك قوم معايا نروح نرضيها بكلمتين
عبد الرحمن بغضب:ـ لو روحت هقت..لها سبيني لوحدي
سمية بصت له بصدمة و الدمو في عيونها:ـ انت بترفع صوتك عليا ربنا يسامحك يا بني
عبد الرحمن لبس و حطت هدومه في الشنط و راح شغله حتي من غير ما يودع اهله هو بيشتغل ظابط راح الشغل و قفل الفون بتاعه
بعد اسبوع
" فى بيت فاطمة "
فاطمة بالفعل تعبت نفسيا و صحية
عايدة:ـ البت فيها حاجة مش مظبوطة
وفاء حطه ايديها على وشها و بتبكي:ـ بنتي بتروح مني لا اكل ولا شرب و على طول متعصبة و زعيق دى مش بنتي
عايدة بحزن و شفقة:ـ لا حول ولاقوة الا بالله العلي العظيم محسودة يا حبة عيني
وفاء:ـ على نايمة دى مش بتقوم من مكانها كل الى عليها سيبيني لوحدي حتي سمية مش عارفه تتكلم معاها كل ما تجي تطردها و مصممة على الطلاق المصيبة انها بتحبو منين بتحبو و منين عايزة تق..تله
" فى الفيلا"
سمية توعت احساسها و طالعت اوضة ابنها و قعدت تفتش فيها و بعدين فتحت الدولاب بالصدفة لمحت فستان فاطمة
سمية بصت له بصدمة:ـ الفستان مقصوص من تحت ايلين مستحيل تعمل كدا... و دا اي الى قطعه كدا
سمية بعصبية:ـ اي الى عمل الهدوم كدا
" فى بيت فاطمة"
فاطمة صحيت على اذان العصر جت تقوم حست انها متك..تفة و ايديها بتترعش
فاطمة:ـ في اي بس
كملت بعصبية:ـ مالي انا مالي انا مش عارفه اقوم انتي بتترعشي ليه طيب
فاطمة قعدت تبكي بقهرة و هى مش عارفه اي الى بيحصل فضلت تحاول لحد ما قامت دخلت التواليت لبست إسدال الصلاة في وقت الصلاة بالتحديد التعب ذات عليها حست بدوخة بس مهماش فضلت تكابر لحد ما خلصت قعدت على سجادة الصلاة مسكت المصحف و قعدت تقرأ القرآن و هى بتبكي
" عند عبد الرحمن "
ف هو برضو خلص صلاة و قعد يقرأ القرآن الغربية في الموضوع ان الاتنين لم صلوا هديو شوية و بدا يرجعوا زى الاول و يمكن كمان صفيو لبعض خلص و قرر يتصل بيها لكن مكنتش بترد عليه لم حاجاته لان المهم خلصت و مشي
" عند فاطمة"
كانت لسه مستمرة في قراءة القرآن الروائية مش واضحة اوى بس ولا همها بتقرا و هى مسكة السبحة و بتسبح
برا كانت وفاء بتصلي و بتبكي و قلبها بيدعي عايدة طالعت برضو في الفيلا سمية بتقرا القران
عند الدجال
اسيا بغضب و زعيق:ـ يعني اي
الدجال:ـ يعني اتفك
اسيا ؛ـ اعمل غيرو و خد الى تطلبه
الدجال:ـ كان على عيني بس خلاص توبت الاتنين دول انا مش قادر عليهم بصي ادعي عليهم و ربنا يقبل داعك باذن الله
اسيا:ـ بقولك اتصرف
الدجال:ـ انا الى معايا تعبوا و مش قادرين عليهم اكتر من كدا هخسر شغلي
اسيا بغضب:ـ تمام اوى
اسيا مشيت بغضب الدجال قعد يشوف شغله لكن النار اشتعلت و ملت المكان و حرقته و مسكت في الدجال قعد يصرخ ان حد يلحقه لكن لا حياة لمن تنادي
" عند فاطمة"
عايدة شافت طير غريب جداً واقف في السطح لان مات:ـ اي دا
وفاء باستغراب:ـ يا ساتر يا رب شكله يقبض القلب و لونه مخيف
عايدة بصت على رجل الطير ووو............
يتبع