رواية الصديق الخائن الفصل السابع 7 بقلم ملك ياسر

رواية الصديق الخائن الفصل السابع 7 بقلم ملك ياسر

رواية الصديق الخائن الفصل السابع 7 هى رواية من كتابة ملك ياسر رواية الصديق الخائن الفصل السابع 7 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الصديق الخائن الفصل السابع 7 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الصديق الخائن الفصل السابع 7

رواية الصديق الخائن بقلم ملك ياسر

رواية الصديق الخائن الفصل السابع 7

لورين كانت نازله تشرب ميه و لكن... قعدت تصووت وووو.... 
لورين بخوف و صريخ: اعاااااا ي مامااا عفررريت الحقوووناااى و شهقت مره واحده بصدمه و قالت: أحيييه انت بتلحس الدم كمان عارفه انك عفريت بس بالله عليك علشان خاطر عيالك العفاريت متقربلييييي و حيات مراتك العفريته هي كمان. 
العفريت بصوت مخيف: معنديش عيال ولا متجوز و قرب عليها. 
لورين بخوف و صويت:اعااااا طب علشان خاطر عشيقتك العفريته متعملييي حااااجه ي بابااااا. 
الكل جه على صويتها ووو
إبراهيم قلع الملايه و أد النور اللي طفاه عليها و ساب السكينه اللعبه و كان فيها عصير فراوله مش دم و قال بضحك: علشان خاطر عشيقتي و حببتي بس هسيبك. 
لورين من الصدمه و الخوف فضلت واقفه مكانها. 
مها بضحك: مش قولتلك ي جدو اكيد إبراهيم بيعمل مقلب زي كل مره. 
مصطفى بهزار: طب و حياتك عندي منا مجوزهالك.
إبراهيم بمرح و هو يمثل الحزن: ي جدوو ما انت عارف ان جوايا راجل كويس بس هي اللي بتخرجني عن شعوري و بتعمل مقالب و في الاخر تتقلب عليه
عبدالله قرب عليها و هو ماسك نفسه و مش عايز يضحك و قال: لورين انتي كويسه ي حببتي. 
لورين فاقت من صدمتها و قربت على إبراهيم و فضلت تضرب فيه و تصوت و تقول: طلقنااااااي يااالاااا طلقناااي. 
إبراهيم بضحك و مسك إيديها لتنين: اهدي بس اهدي و بعدين اطلقك ازاى وانا هموت و اتجوزك. 
لورين بصدمه: تصدق صح انا لسه متجوزتش طيرتلي عقلي الله يخربيتك خد الدبله أهيه و لسه بدور على حاجه في إيديها مافيش حاجه برضو. 
لورين بعياط: اعااااا برضو لسه متخطبناش ارمي إيه في وشك دلوقتي قووولي ارمي إيه. 
إبراهيم بضحك: خلاص اهدي اوعدك لما نتجوز هعمل فيكي مقالب كل يوم و ابقى ارمي الدبله في وشي 😂. 
مها و عبدالله و مصطفى عمالين يضحكوا عليهم. 
مصطفى بضحك: انا طالع انام إيه شغل المجانين ده. 
عبدالله بهزار: انا من رأيي ي بابا نجوزهم و نرميهم في مكان تاني علشان شغل العيال ده. 
مها بضحك: من رأيي كده برضو. 
كله طلع ينام و لورين كانت متعصبه من إبراهيم اووي و مش راضيه تكلمه ولا تبص في وشه 😂
(حقها بصراحه انا لو مكانها اقطع علاقتي بيه خااالص😂) 
في لندن... 
أيه بصدمه و فرحه: دي الڤيلا بتاعتي انا و ماما انت عرفت المكان منين و تابعت بحزن و بعدين ده كانت اتباعت قبل م نمشي يعني مش هعرف ادخلها تاني يلا بينا من هنا انا عايزه اروح. 
جاسر مسكها من وسطها و قال: بقت ملكك خلاص رجعتلك تاني و تقدري تقعدي فيها وقت متحبي و المفتاح اهو كمان.... و أدهولها. 
أيه بفرحه: يعني اقدر ادخلها؟ 
جاسر بإبتسامة جذابه: اكيد. 
أيه راحت و فتحت المكان و فضلت تبص على كل حاجه موجوده و بتفتكر زكرى كل الحجات دي و عيونها عماله تدمع و هي بتفتكر مامتها و أوقتهم الحلوه اللي عاشوها مع بعض. 
أيه: انا عايزه ارجع كل حاجه لمكانها و عايزه ارجع اعيش فيها من تاني لو سمحت. 
جاسر: بس مش هينفع تفضلي فيها كتير عشان هي في وسط ناس لازم محدش يعرف إنك هنا ولا يشم خبر عنك و لازم اكمل خطتي قبل م حد م يوصلك مها مش سهله و هتفضل ورانا لحد م تعرف كل حاجه ارجوكي اسمعي الكلام. 
أيه بحزن: تمام بس بكره هرجع انضفها و ارجع كل حاجه لمكانها و هقعد فيها يومين علشان خاطري بالله عليك. 
جاسر بزفير: طيب بس مشوفكيش خارجه من باب البيت و محدش يعرف انك موجوده اصلا و مش هخلي الحرس يجو علشان محدش يشك انا و انتي و بس نقضي يومين و نظبط الدنيا و هنرجع تاني. 
أيه بفرحه: موافقه. 
جاسر: يلا تعالي. 
أيه بحزن: هنروح؟! 
جاسر بغمزه: لأ لسه في مفاجأت كتيرر و شدها من إيديها و خرجوا. 
أيه بإستغراب: طب هنروح فين تاني عرفني؟ 
جاسر: و هي لما المفاجأه تتعرف هتكون مفاجأه. 
أيه: لا. 
جاسر: خلاص اصبري و انتي هتعرفي كل حاجه في وقتها. 
حسن مسك فونها و عرف انها فعلاً كانت بتكلم مامتها. 
حسن ببرود: خدي. 
هاجر بعصبيه خدته منه و قالت: اطلع بررره و ملكش دعوه ب حاجه تخصني انت فاااهم و إياااك تدخل عليا الأوضه بدون استأذان بررره. 
حسن سابها و طلع و هو متعصب من طريقتها و من نفسه انه ليه عمال يفكر فيها و عايز يشوفها قدامه على طول و ليه بيتصرف التصرفات دي. 
هاجر بخبث: انا هوريك ي حسن مبقاش هاجر لو مدوختكش ورايا السبع دوخات. 
حاولت تنام و معرفتش لانها نامت كتيرر و عماله تفكر فيه و مش عارفه تعمل إيه..... 
هاجر لنفسها: هو انا بجد حبيته ولا ده مجرد إعجاب.... لا لا لا فوقي فوووقي ي هاجر و شوفي انتي جايه تعملي إيه لازم اعرف كل حاجه عنه و تحركاته و خططه انا جايه هنا في مهمه بس مش اكتر لازم انفذها و ارجع تاني لحياتي اوعي تدي لنفس فرصه إنك تحبي واحد مخادع و طماع و بيجري ورا الفلوس بس بالرغم من إنه غني لكن مش مالي عينه غير اللي في إيد غيره... والله لندمك و اقطع قلبك بعد م خليك تحبني و مش هطول ضافر مني لحد م تقول حقي برقبتي مسموحلك بس تحبي وانا اكسر قلبك وانا اهو و انت اهو ي حضره الظابط ي محترررم. 
قالت كلامها و قامت بغضب...... راحتله أوضته.... 
هاجر و هي بتخبط على الباب.
هاجر: ممكن ادخل؟ و لقته قاعد على السرير و ماسك الموبايل و مش مش مديلها اهتمام. 
حسن ببرود:.....
ندى بعصبيه: عاجبك ي عمتي اللي ابنك بيعمله ده. 
سعديه: متزعليش ي بت ده بيحبك بس هو دلوقتي بيدور على اخته و مضايق و مش طايق حد اهدي انتي بس عليه و ابقى كلميه في وقت تاني و غمزتلها و قالت و انتي و شطارتك بقا. 
ندى بزفير: ماشي إما نشوف اخرتها إيه من معاملته دي. 
سعديه بضحكه مستفزه: ي بت ضرب الحبيب زي اكل الزبيب. 
ندى بضحكه خليعه: عندك حق ي عمتي و غمزتلها و قالت: انا قاعده معاكوا كام يوم كده اغير جو و بعدين ارجع بيتنا ولا انتي مش عايزاني ي عمتي. 
سعديه: تنوري ي حبيبه عمتك و اهو فرصه برضوا علشان تتقربي من ادهم يلا اسيبك انا بقا ترتاحي علشان عايزه انام الوقت اتأخر. 
أدهم رجع ووو
أدهم: ي أبوي ي أبوي. 
ندى بدلع: عامل إيه ي دومي.... وحشتني خاالص. 
أدهم بشمإزاز: روحي ي بت نادي ل أبوي مش نقصاكي على المسا. 
ندى بغضب: ماشي ماشي. 
متولي: خير ي أدهم ندي قالتلي إنك عايزني في حاجه جديده؟ 
أدهم: اه عرفنا مكانها فين بالظبط و راحت بيت امها القديم اللي باعوه و الباشا اشتراه من صحاب البيت و رجعهولها تاني بس مش عارف هتفضل فيه ولا لأ الواد اللي انا باعته يراقبهم في لندن مش عارف يسمعهم كويس و هيفضل يراقبهم لحد م يشوفوا هيستقروا فين. 
متولي بخبث: حلوو اووي و لما تعرف استقروا فين لازم تعمل اللي بقولك عليه......... 
أدهم بصدمه: إيه الدماغ دي ي أبوي.... من عنيا هنفذ اول م الأمور تستقر يلا عن أذنك الحق اكلمه و انام لحسن الوقت اتأخر تصبح علي خير..... 
أيه بإنبهار: الله المكان ده حلو اووي ي جاسر اسمه إيه؟ 
جاسر بإستغراب: ده جسر البرج انتي ازاى ماعرفيهوش و انتي كنتي عايشه هنا.... 
( المكان كان عباره عن جسر ماشين عليه و قدامه برج كبيييير اوووي و عااالي جدااا و شكله برج أثري اوي و كان تحفه بصراحه ابحثوا عنه و اتفرجوا عليه هتنبهروا بيه). 
أيه بحزن: مكنتش بطلع في حته غير على الجامعه و بس و مكنتش بروح في مكان غير و ماما معايا بخاف من نظرات الناس ليا حتى لما كنت بروح الجامعه كنت بتجنب اي حد حتى مكنش عندي صحاب مكنتش بحب اخطلت بحد بذات لو اجانب علشان عارفه طباعهم وحشه. 
جاسر: معايا هوريكي و هعرفك كل حاجه و هخليكي تلفي الدنيا كلها و من غيري هتتعودي تعملي كده و تتشجعي و تقعدي لوحدك في البيت و انتي مطمنه و مش خايفه من حاجه. 
أيه بصتله بحزن و قالت في نفسها: ياريت منطلقش و نفضل عايشين مع بعض العمر كله.... اه حبيتك بس مش هقدر اقولها خايفه ادي قلبي ليك تكسره زي م حسن عمل.... 
جاسر عرف من نظراتها كل حاجه و قال في نفسه: هخليكي تثقي فيا لدرجه انك تديني قلبك و اوعدك هحافظ عليه طول العمر حتى لو مش هبقى قريب منك لكن قلبي مش هيكون لحد غيرك من دلوقتي و هخليكي تعترفي بكل حاجه بس اخلص من اللي عاملين نفسهم اهلك دول و انا هعيشك احلى عيشه و وقتها هخليكي تقوليها بلسانك انك عايزه تكملي حياتك معايا معايا انا و بسسس. 
بعد ساعه و نص وصلوا لمكان كانت مبهوره بيه جدااا. 
جاسر نزل و فتحلها الباب و قال: انزلي.
أيه نزلت و هي منبهره من كل حاجه حوليها و قالت: و ده أسمه إيه؟؟ 
جاسر: ده ي ستي بيج بن. 
( كان عباره عن جسر برضو بس تحته ميه و بيركبوا فيه يخت و قدامه برج كبير في منتصه ساعه و يشبه برج إيڤل بس ده على اصغر شويه) 
شدها من إيديها و نزلوا في اليخت الخاص بيه و كان متزين بزينه حلوه اووي و شموع و ورود و كان العشا جاهز و من جميع انواع الأكل المختلفه و قضوا وقت ممتع مع بعض مع دهشه أيه لكل حاجه موجوده و فرحتها و ان اخيرا الدنيا رجعت تضحكلها تاني بس هل للقدر رأي تاني و هل سعادتها هتكمل ولا لأ. 
جاسر: يلا علشان في حاجه احلى بكتير. 
أيه: بس احنا ملحقناش نقعد وانا بحب البحر اووي و بذات في الوقت ده. 
جاسر مسك إيديها و قال بكل حب: اوعدك اني هجيبك هنا تاني بس نخلص من الكل المشاكل انا بحاول افرحك بليل على قعد م أقدر علشان الصبح محدش يقدر يشوفك ولا يكون حد متابعنا و وقتها هتكون كل حاجه اتكشفت. 
أيه مشت معاه و راحوا مكان تحفههه جدااا. 
أيه قرأت الأسم و اتصدمت و كانت هتطير من الفرحه بس استغربت برضو: ده......
حسن ببرود: اتفضلي. 
هاجر قعدت على الكرسي اللي قدامه ووو
حسن استغرب سكوتها و قال: عايزه إيه؟! 
هاجر بتوتر: قوم معايا. 
حسن بإستغراب: هنروح فين؟! و بعدين ابتسم بخبث و قال: هو مش انتي برضو قولتي متدخلش اوضتي و اخليك بعيد عني جيالي دلوقتي ليه؟! 
هاجر بعصبيه: مانيش جايه علشان خاطر سواد عيونك قوم هندخل اوضته التدريب لازم ترجع تتمرن تاني و اعملك علاج طبيعي علشان مش يقصر على عضلاتك و ترخي. 
حسن بخبث: تعالي. 
هاجر كانت ماشيه متوتره اووي لان التدريبات دي هي لازم تكون قريبه منه و هي مش عايزه كده لانها بدوب بين إيديه و لازم تستحمل الوضع. 
دخلوا أوضه التدريب و بدأت تدربه و تعمله علاج طبيعي و بالفعل كانوا قريبين جداا من بعض ووو
حسن رجعلها شعرها لورا و قال بخبث: هاجر. 
هاجر و هي متسمره مكانها و سرحانه فيه و في عيونه الزرقا اللي زي البحر: هاا. 
حسن بخبث و هو بيقرب اكتر منها و نزل لمستواها: عايز أحلي. 
هاجر بتوهان: هاا... مافيش دلوقتي لما الناس تفتح هنجيب. 
حسن بمكر: لا في و هو بيقرب منها اكتر. 
هاجر بتوهان: فين؟ 
حسن بحب: انتي. 
هاجر فاقت و زقته و طلعت تجري على أوضتها..... 
هاجر رزعت الباب وراها: أحيييه ده كان فاضل لحظه و خلاص هيبوسني ي نهار ابيض انا لازم اتجنبه دايما مينفعش كده استغفرك ربي و أتوب إليك. 
دخلت اخدت شاور و كانت رايحاله علشان تغيرله على الجرح. 
بس و هي داخله لقته بيتكلم في الفون.
حسن: إيه اللي فكرك بيا دلوقتي ي أدهم عايز إيه لخص. 
أدهم بمكر:............ 
حسن: وانت إيش ضمنك اني مش هساعدها و اقولها خطتك. 
أدهم:.......... 
حسن بمكر: ماشي وانا موافق بس بالنص ي ابن عمي. 
أدهم بمكر: طول عمرك طماع و تحب الفلوس زي عنيك بس ماشي.
حسن بضحكه مستفزه: من بعض معندكم. 
وقفل معاه. 
هاجر كانت واقفه مكانها و مشمئزه منه و من تصرفاته و عايزه تعرف ليه ليه يعمل كده في بنت عمه ليه و هو عنده كل حاجه و ناجح في كل حاجه ليه الطمع و الجشع و كسره القلب و راحت تاني على أوضتها و قررت انها تنام. 
أيه بصدمه و فرحه و إستغراب: ده متحف فيكتوريا و إلبارت بس ده محدش بيدخله دلوقتي هندخل ازاى. 
جاسر بإبتسامة: ملكيش انتي دعوه يلا بينا ندخل. 
و شدها من إيديها و دخلوا المكان بصراحه كان تحفههه اووي و كان باللون السكري و كان فيه شخصيات كتيره و واسع و كبيررر و في أوبه من فوق عاليه كانت تحفه بجدد.
انبسطوا بيومهم و قرروا يرجعوا قبل م النهار ما يطلع و بالفعل كانوا وصلوا البيت نزلوا من العربيه و دخلوا البيت وووو
أيه بفرحه: انا مش عارفه بجدد اقولك إيه انا فرحانه اووي و انهارده كان احلى و أسعد يوم عشته في حياتي.
جاسر بإبتسامة جذابه:متقوليش حاجه كفايه عليا اني شايف السعاده في عيونك.
أيه حضنته و كانت مكسوفه اووي و كانت هتطلع تجري بس هو مسكها من إيديها و قربها منه و قال: عايز أقولك ان أملاكك كبيره مش زي م انتي كنتي فاكره. 
إيه بإستغراب: ازاى؟! 
جاسر: أملاكك 15 مليون مش 2 او 3.
أيه بصدمه و بؤقها اتفتح و بعدين استوعبت الكلام و قالت: هاا.... و ده ازاى يعني مش فاهمه. 
جاسر: العقد اللي بتقولي عليه تمنه لوحده 5 مليون ده غير إن الأراضي و كل الأملاك اللي بإسمك 10 مليون وانا قررت اني اسأل و اشوف في إيه ليه كلهم هاجمين على حاجتك و هما كانوا يعتبروا 3 مليون بس و معاهم قدهم و يمكن زياده كمان. 
أيه ضحكت بسخريه: وانا اقول برضو مالهم طلعت مليونيره و قعدت تضحك بهستريا. 
جاسر حاول يفك الموضوع: اه بقيتي مليونيره زيي شكلنا هنتنافس كتيرر الأيام الجايه. 
أيه بسخريه: طبعا؛ هو انت فكرك اني فارق معايا الفلوس دي ولا فارقه معايا بربع جنيه مخروم حتى انا كل اللي عايزاه الأمان و اني انجح في حياتي و لو حتى هعيش في عشه بس اكون في أمان يلا تصبح على خير. 
جاسر: أيه. 
أيه: نعم. 
جاسر: كتب كتاب لورين و إبراهيم يوم الجمعه الجايه. 
أيه بخوف و حزن: يعني هتمشي و تسيبني لوحدي تاني؟! 
جاسر بصلها ببرود و مردش عليها. 
أيه طلعت و سابته و رزعت الباب وراها. 
جاسر بجديه: الو الضهر تكون موجوده انت فااهم. 
الحارس: حاضر ي فندم. 
و قفل معاه و طلع ينام 
أيه فضلت تعيط بهستريا لحد م غلبها النوم و نامت. 

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا