رواية الصديق الخائن الفصل الثاني 2 بقلم ملك ياسر

رواية الصديق الخائن الفصل الثاني 2 بقلم ملك ياسر

رواية الصديق الخائن الفصل الثاني 2 هى رواية من كتابة ملك ياسر رواية الصديق الخائن الفصل الثاني 2 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية الصديق الخائن الفصل الثاني 2 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية الصديق الخائن الفصل الثاني 2

رواية الصديق الخائن بقلم ملك ياسر

رواية الصديق الخائن الفصل الثاني 2

هشام بصدمه: انتي جيتي ليه و بعدين ازاي تخليه يقرب منك كده انتوا لسه مخطوبين؟! 
أروى بكسوف و توتر: عادي ي اتش دي بوسه بريئه و بعدين هيبقى جوزي. 
هشام: لسه شهرين ي أروى و بعدين محمد لو عرف هيعمل مصيبه. 
أروى: يوووه بقااا كل شويه محمد محمد و بعدين هو كان شارب و باسني و انا مش واخده بالي و بعدتوا على طول. 
هشام: متنسيش ان محمد اخوكي و بيخاف عليكي انا مش هقوله المره دي لكن لو اتكررت تاني لازم اقوله و حياه طويله احسن من ساعه شهوه يلا انزلي و سيبيه ينام.
نزلوا.... 
منه: لقيتيه ي أروى؟ 
أروى: اه طلع نايم. 
هشام: يلا ي منه نطلع اوضتنا الوقت اتأخر و عايز انام عن أذنكم ي شباب. 
محمد: أذنك معاك ي أتش. 
سما: يلا ي محمد نطلع احنا كمان. 
محمد: ليه كده كنا هنقعد حبه كمان. 
سما: معلش ي حبيبي تعبت شويه و عايزه انام. 
محمد بقلق: طب انتي كويسه اجيبلك الدكتور؟ 
سما: لا لا انا كويسه يمكن عشان صاحيه بدري.
عند هشام و منه.... 
منه: اليوم كان حلو اووي بس أروى مكنتش عجباني هو في حاجه ولا أيه؟! 
هشام:...... 
منه بإستغراب: هشام... ي هشام.... 
هشام: هاا... في حاجه؟ 
منه بقلق: مالك ي حبيبي فيك ايه عماله اكلمك مش بترد... 
هشام: لا ولا حاجه يلا ننام عشان تعبت. 
منه بشك: طيب. 
و الكل نام و تاني يوم الصبح كان الكل متجمع على البحر.... 
كانوا كلهم في البحر و بيلعبوا بالكوره بس.... 
هشام: انا طالع اشرب حاجه الجو حر حد عايز حاجه؟ 
سما و محمد و عمار: لأ. 
منه: استنا جايه معاك.... 
أروى: خدوني معاكوا عايزه اجيب حاجه انا كمان. 
محمد: جاهز ي عمار؟ 
عمار بإستغراب: ل إيه؟!
محمد غمزله: للجواز. 
عمار بص ل سما و قال: اه و رجع بصله تاني و قال... طبعااا ده انا مستني بفارغ الصبر. 
محمد: طب شد حيلك بقااا علشان الجواز حوراته كتيره. 
سما ضربته في صدره و قالت: قصدك إيه ي سي محمد محنش عاجبين ولا مش عاجبين. 
محمد بضحك خدها في حضنه و قال: ده انتي الحته اللي هنا... و شاور على قلبه.
سما بضحك: عارفه. 
أروى بنداء و بصوت عالي: فونك بيرن ي محمد.
محمد: حاضر جاي.... 
عمار بدأ يقرب منها و هي تبعد... 
عمار بخبث: متخافيش مش هاكلك... غير لما نروح و محمد يروح الشغل عشان راشق لنا و مش عارف اخد منك حقي. 
سما بعصبيه: انت عايز مني إيه ي عمار مش كفايه اللي عملته من سنه ده انا مصدقت انها معاك عشان اطمن لكن لما شوفت قذارتك بقيت اخاف اكتر من الاول حتى النوم مش بنامو انت إيه ي اخي معندكش دم ده حتى صاحبك و عشرت عمررر مش كام يوم ولا شهر ازاي تعمل كده معاه و ازاي تلعب بأخته كده؟! انت مش بني أدم انت حيوان براس كلب برضو عشان ده تفكير كلاب.
عمار قرب منها بغل و عصبيه مسكها من دراعها جامد و قال: هدفعك تمن كل كلمه قولتيها بس انتي عارفه هدفعهالك ازاي و كفايه عندي انك مش بتنامي الليل و خايفه مني و خافي بقا ي حلوه من اللي جاي عشان هيبقا اسود من شعر راسك.. سلام. 
سما بدموع: واحد مريض و طلعت هي كمان.... 
أروى: مالك ي سما عينك حمره كده ليه؟ 
سما بصت ل عمار بغل و قالت: مافيش... المايه دخلت في عيني. 
محمد: ايوا ي ماما إحنا كويسين الحمدلله. 
الام: هترجعوا امتا ي حبيبي؟ 
محمد: بكره اهم حاجه سيليا عامله إيه؟
ليلي: متقلقش ي حبيبي هي كويسه خلي بالك بس من سما عشان حساها مش مبسوطه حاول تطلعها من اللي هي فيه حرام البنت بقالها سنه على كده مصدقنا خرجت و فكت شويه. 
محمد: حاضر ي ماما متقلقيش احنا كويسين يمكن عشان امبارح كانت صاحيه بدري ف انتي حسيتي كده. 
ليلى: طيب يبني انبسطوا و خلوا بالكم من الطريق بكره يلا سلام. 
(ملحوظه ليلى مامت محمد بس سما بتعتبرها مامتها لأن مامتها متوفيه)
سما: كنت بتكلم مين كل ده؟ 
محمد: دي ماما كانت بتطمن علينا تعالي يلا نروح للشباب. 
محمد: ها ي شباب هتعملوا إيه تاني؟ 
هشام: ننزل البحر تاني. 
منه: لأ نتصور للذكرى هروح اجيب الكاميرا و اجي.... 
منه: ممكن تصورنا لو سمحت. 
ادت الكاميرا للعامل و بالفعل بدأ يصور كل اتنين مع بعض.... 
أروى: يلا تعالو نتصور كلنا مع بعض.
سما كانت هتقع و عمار لحقها بسرعه... 
محمد بعصبيه شدها منو و قعدها و قال: مالك ي حببتي فيكي حاجه؟ 
سما بتعب: مش عارفه داخيه و بطني بتوجعني. 
محمد شالها و خدها الاوضه و طلب الدكتور و جه.... 
الدكتور خلص كشف عليها ووو
محمد بقلق: خير ي دكتور سما فيها إيه؟ 
الدكتور: الف مبروك المدام حامل. 
محمد بقا فرحان اووي و لكن سما كانت خايفه جدااا.... 
سما بتوتر: انا... 
محمد بخوف عليها مسك إيديها و قال:مالك ي حببتي اجيب الدكتور تاني؟؟
سما بخوف و دموع و ندم: انا عايزه انزلو.... 
محمد بصدمه:ده اللي هو ازاي يعني انتي مجنونه صح ولا ده تأثير الحمل.
سما بشجاعه و مسحت دموعها بعنف و قالت:ده مش ابنك... 
محمد بصدمه كبيره جابها من شعرها وووو

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا