رواية عشقت لدغتها رنا وعمر الفصل الاول 1 بقلم مريم مصطفي

رواية عشقت لدغتها رنا وعمر الفصل الاول 1 بقلم مريم مصطفي


رواية عشقت لدغتها رنا وعمر الفصل الاول 1 هى رواية من كتابة مريم مصطفي رواية عشقت لدغتها رنا وعمر الفصل الاول 1 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عشقت لدغتها رنا وعمر الفصل الاول 1 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عشقت لدغتها رنا وعمر الفصل الاول 1

رواية عشقت لدغتها رنا وعمر بقلم مريم مصطفي

رواية عشقت لدغتها رنا وعمر الفصل الاول 1

_يا انسه يا انسه رايحه فين ممنوع الدخول 
_وانت مالك يا اخويا يايحه رايحه فين ولا جايه منين وسع كدا من قدامي وانت عسل وحليوه كدا
بصلها وضحك على شكلها وكمان طريقه كلامها واللي زاد عليه اللدغه اللي عندها في حرف الراء..
عمر بضحك قولتلك ممنوع الدخول علشان في حاډثه جوا والدنيا مقلوبه
رنا انا دكتويه دكتوره هنا على فكيه فكره
عمر اصلا هم كشفوا على لسانك قبل ما يدخلوكي طب 
رنا لا مكشفوش يا استاذ متنمى متنمر يبنا يسامحك
عمر بضحك يا رب يختى..
بس تعرفي انتى زي القمر اوووي 
رنا بكسوف انت جاي هنا علشان الحاډثه ولا جاي تعاكس
عمرالصراحه مكنتش ناوي اعاكس بس انتى كلك على بعضك باكدج ميتفوتش
رنا بضحك في عيوض الخميس والجمعة هاققققققاوووو
عمر دانتى ظريفه كمان
رنا بيقولو كدا عن اذنك بقى علشان الحق شغلى 
عمر استنى هنا فين الكارنيه
رنا ببراءه نسيته والله يا حضية الظابط مكنتش اعيف اني هشوفك
عمرصدقى صعبتي عليا 
بصي هدخلك بس بشرط
_اي
_اسمك اي
_ينا
_اي!
_ينا ينا
_مش فاهم
طلعت قلم من شنطتها وكتبته على أيدها 
وهوا فطسان ضحك.
رنااهو اي حاجه تانيه
_اه استنى.
لو قولتى الجمله دي هدخلك
_اي
_قولى ارنبنا في منور انور وارنب منور في منورنا
_مين انوى
مش هقول حاجه يا متنمى انت وسع كدا 
عنيها دمعت باحراج وهوا وسعلها لما شاف دموعها وحس أنه زودها معاها..
وهى دخلت وهى مدمعه
رنا المشكله دي مقابلاها دائما في الشغل والبيت والشارع والمواصلات وكل حته بتروحها بتتعرض فيها للتنمر بسبب حرف الراء اللي عندها حاولت كتير تصلحه بس للاسف لسه موجود وكأنه عيب خلقي...
_بس بس بس
رنا بصتله وهى خارجه بعد مخلصت شغل
_نعم
عمر قرب منهااحم انتى لسه زعلانه انا كنت بهزر معاكى والله اول مره اقابل بنت زيك كدا
_تمام مفيش مشكله عن اذنك
_احم استنى بس انا كنت عاوز اقولك 
انك قمى اووي يا ينا
وضحك وسابها ومشي..
_حقييي يحقېر
روحت البيت 
ولاول مره تبتسم بسبب حد اتنمر عليها هوا اتنمر بس كان دمه خفيف مش تريقه منه ..
عدي شهر على الموقف دا رنا كانت كل يوم بتروح الشغل وترجع بنفس الروتين وطبعا مكنتش بتسلم من التنمر عليها لكن طبعا زي ما هى متعوده مش بتسمع لحد وعلاقتها محدوده مع الناس منعا التريقه
ومتنكرش أن الموقف لسه معلق معاها وكل لما تفتكره تبتسم
اي يا رنا انتى اعجبتي بالظابط ولا اي
_يا ماما بقى مش عوزا اتجوز قولتلك مليون ميه انا كل لما اقعد مع واحد يت

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا