رواية صدفة سيف ويارا الفصل الرابع 4 بقلم ضحي عبد المقصود

رواية صدفة سيف ويارا الفصل الرابع 4 بقلم ضحي عبد المقصود


رواية صدفة سيف ويارا الفصل الرابع 4 هى رواية من كتابة ضحي عبد المقصود رواية صدفة سيف ويارا الفصل الرابع 4 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية صدفة سيف ويارا الفصل الرابع 4 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية صدفة سيف ويارا الفصل الرابع 4

رواية صدفة سيف ويارا بقلم ضحي عبد المقصود

رواية صدفة سيف ويارا الفصل الرابع 4

يارا بإصرار:لا مش هبعد ،هعالجهالك
يارا قعدت سيف وفتحتله كام زرار من قميصه وحطتله تلج ونفخت علي مكان الحرق سيف بألم:اههه
بارا:آسفة ،وجعاك؟
سيف شاورلها براسه بمعني اه
يارا:معلش استحمل شوية بس
كانت قريبة منه جدًا ،وسيف كان مركز علي عينيها كان شايف خوف علي توتر علي خجل وكان مبسوط مش عارف ليه ،ويارا كانت متوترة جدًا من تركيزه علي عينيها وبتحاول تشغل نفسها عشان متبصلوش وبدأت تحطله مرهم للحروق وهو لسا بيبصلها
بعد دقايق يارا:خلصت ،وآسفة مرة تانية
وسابته ومشيت وهو افتكر قربها منه وابتسم تلقائيًا واستغرب نفسه عقله:انت بتبتسم ليه؟ ،دي بنت غبية ومبتشوفش قدامها
سيف راح ليارا وقالها:هنتأخر النهاردة كتير
يارا:بس….
قاطعها سيف بحدة لا تقبل النقاش:مابسش لو مش عايزة تفضلي لحد ما نخلص يبقي متجيش تاني الشغل اصلًا
يارا بقلة حيلة:طيب وافقت لأنها محتاجة الشغل دا جدًا
بعد خمس ساعات
سيف:يارا هاتيلي قهوة
يارا بقلق:حاضر
كان كل موظفين الشركة خرجوا بقالهم فترة
يارا اتأخرت جدًا فسيف اتضايق وقال في نفسه:راحت فين كل دا؟
سيف قام عشان يشوف يارا وفتح الباب فشاف يارا زاقعة علي الأرض
سيف بلهفة:يارا!!
راح وقعد جنبها علي الأرض وقربها منه وضرب علي وشها بالراحة وقال:يارا يارا اصحي
وشالها بسرعة وحطها في عربيته وطار بالعربية للمستشفي وقال بغضب واندفاع للدكتور اللي في الاستقبال:لو حصلها حاجة هقتلك فاهم؟
الدكتور قدّر حالته:متقلقش هتبقي كويسة
بعد ربع ساعة الدكتور خلص كشف علي يارا
الدكتور:هي كويسة ،هي بس مأكلتش من بدري ودا اللي خلاها تفقد الوعي
سيف ساب الدكتور وراح لأوضة يارا
سيف:انتي كويسة؟
يارا:اه كويسة ،بس انا هنا ليه؟ ،هو ايه اللي حصل؟
سيف:اغمي عليكي في الشركة عشان ماكلتيش بقالك كتير ،وسأل بغباء:انتي ليه مأكلتيش بقالك كتير؟
يارا:اتأخرنا في الشغل النهاردة وكنت مشغولة ومعرفتش حتي اكل في الجامعة عشان كان في محاضرات كتيرة
سيف سابها وخرج يارا في نفسها:هو ليه بيتضايق كدا؟ دا لسا من دقيقتين كان قلقان عليا
بعد كام دقيقة سيف دخل الأوضة وكان معاه صينية عليها اكل قعد جنبها علي الكرسي وبدأ بأكلها بإيده
يارا:شكرًا ،ممكن اكل لوحدي
سيف بسخافة:هو مينفعش متتكلميش شوية؟
وأكلها تاني فيارا قالتله:بس انت برضو مكلتش من الصبح كل معايا
سيف:شكرًا ،مش عايز
يتبع..

انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا