رواية عشق الرحمه رحمه ومحمد الفصل الاول 1 بقلم بسملة بدوي
رواية عشق الرحمه رحمه ومحمد الفصل الاول 1 هى رواية من كتابة بسملة بدوي رواية عشق الرحمه رحمه ومحمد الفصل الاول 1 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عشق الرحمه رحمه ومحمد الفصل الاول 1 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عشق الرحمه رحمه ومحمد الفصل الاول 1
رواية عشق الرحمه رحمه ومحمد الفصل الاول 1
طيب لحد هنا بقا واستوب يا انا يا بنت عمتك يا محمد وهتختار مابينا يا انا ياهي
محمد بصدمه.... إنتي بتقولي إي ؟؟؟ انتي واعيه للي بتقوليه ؟؟ انتو الاتنين مهمين عندي و
بقولك إي هي كلمه واحده يا تطردها وحالا وتقطع علاقتك بيها وتكون كبرت ف نظري وكسبتني يا إما بقا تختارها وساعتها هتكون خسرتني وخسرت حبي ليك وانت اكيد مش عايز دا يحصل قالتها بخبث وثقه شديده وإنها واثقه ف انه هيختارها هي
محمد ببرود.... رحمه يالا
روان بشماته وفرحه .....سمعتي قال اي يالا برا
رحمه بهدوء مشيت ووراها اهلها بس ثواني ووقفوا كلهم ولفوا بعد ما سمعوا كلام محمد.... الخطوبه أتلغت اسف اني اختارت غلط بس الحمد لله انها جت ومن دلوقتي وانتي ..انا مش عايز اعرفك تاني فاهمه ياروان
روان بخضه....... ايه الي بتعمله دا استنوا محدش يمشي أنت أكيد بتهزر محمد انت انت اختارتها هي يامحمد طب وانا انا الي حب عمرك ؟؟محمد ببرود..... متلزمنيش ثانيه واحده
روان بدموع..... طب خلاص انا اسفه والله بس بس متعملش فيا كدا
محمد بخبث..... اعتذري ل رحمه ولا أقولك خلاص غيرت رأيي مش عاوز يالا يا جماعه معلش تتعوض انها كلامه وهو بيمشي وبيسيبها هو وأهله وبينا فيهم رحمه
لييسا واقفه مكانها بتسمع توبيخ من والدها بس تفكيرها مشتت وكل الي ف دماغها ازاي ازاي يختارها هي .. كانت واثقه مليون ف الميه انه هيختارها هي بس فاجئها بختياره ل غريمتها .
...عدا شهر بحاله بس الوضع متوتر خالص ما بين محمد ورحمه وهي بتحاول تماما انها تتجنبه ومتتخلطش بيه وهو بيحاول انه يرجع علاقتهم بس مفيش أمل نحيتها
...
نااااااااااعم عريس لمين
محمد وطي صوتك وبعدين اي الي مش مفهوم ف كلامي بقولك عريس ل رحمه وعرفينه من قرايبنا وإبن ناس ومحترم ايه المانع عندك يعني مش فاهمه
المانع انها لسا صغيره
صغيره أي ياحبيبي بس دا الي قدها مخلفين عيل واتنين
الي قدها بس هي لا دي بتخاف من خيالها عايزه تخليها فجاه مسؤوله عن بيت وعيال وزوج وعن الفكره دي اتعصبت جامد وعلى صوته جدا...أنا مش موافق فاهمين مش موافق
وانت توافق او لا بصفتك اي اصلا يا محمد انت بس يادوب إبن عمتها والرأي رأيها
رأيها من رأيي اكيد ... وعلى جثت.ي الجوااازه دي
رحمه ..عمتو إ ...أنت هنا ازاي مش مفروض ف الشغل دلوقتي
محمد بعصبية..... قعدت النهارده بسببك عارف انك مش هتيجي غير لو انا برا ...مش فاهم انتي بتعملي لي كدا ... عايزه تتجوزي يا رحمه
اكيد هيجي وقت وهتجوز فيه والوقت دا جه خلاص وانا بصراحه معنديش اي مانع ارفض او إسلام فيه اي شي مش كويس عشان أرفضه
وكمان عرفتي إسمه يرحمه
بصتله بعد تصديق ..... محمد إنت بتقول اي ما اكيد هعرف إسمه و
رحمه انا مش موافق ...مش عليه هو بس لا او اي حد تاني انتي لسا صغيره
صغيره صغيره صغيره انت اي يا أخي مش هتتغير انت بس الي شايفني كدا وهتفضل كدا بس عادي ميهمنيش فاهم وهتجوزه وموافقه عليه يا محمد
وانا قولت لا مش هتتجوزيه يا رحمه
هتجوزه يا محمد
مش هتتجوزيه يا رحمه
هتجوووزه ي إسلام أقصد يا محمد
محمد بغضب عارم مشى نحيتها وهي جريت ل برا بس وقفت بخضه اما لقت روان قدامها و معاها ازازه غريبه....عارفه اي دي دي ميه نا.ر بالشفا ودلقتها عليها وفجأه .
للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا