رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن 8 بقلم رنا شريف
رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن 8 هى رواية من كتابة رنا شريف رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن 8 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن 8 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن 8
رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن 8
قاسم : مراتك يعنى ايه ؟
ملاك : يعنى مراته يا بابا ، أنا وفهد اتجوزنا
سامح : يعنى ايه يا عمى انتوا بتلعبوا بيا ولا عاوزين تصغرونى
أمينه : تطلقها حالا يا فهد وإلا
فهد : وإلا ايه
قاسم : اطلعوا بره وانتى يا ملاك من دلوقتى ولا بنتى ولا عايز اعرفك والبيت ده ملكيش دخول فيه لحد ما اموت
اميره : استهدى بالله بس يا قاسم وخلينا نتكلم
قاسم : خلاص يا أميره مش عايز كلام تانى
فهد : امشى يا ملاك يلا
ملاك : امشى فين انت مجنون
فهد : تعالى بس وشدها وخرجوا ركبوا العربيه ومشيوا
عند مالك
مالك بفزع : ماما فوقى
الباب اتفتح ودخلت سلمى ( اخت مالك )
سلمى بخوف : ماما مالها يا مالك
مالك : مش عارف اتصرفى مش انتى فى طب
سلمى : أهدى بس، هات البرفان بتاعى من جوه
بعد فترة سعاد فاقت
سلمى : ماما انتى كويسه ؟
سعاد ببكاء : بنتى ، بنتى يا مالك
مالك : أهدى بس وفهمينى فى ايه
سعاد : اسمع ...
عند فهد فى العربيه
ملاك : أنا عايزة افهم فى ايه ، وانت واقف هنا ليه
فهد : استنى بس شويه
عربيه وقفت قدامهم مره واحده.
فى منزل السيوفى
سامح : يعنى ايه اللى حصل ده
أمينه : مكنتش متوقعه ده
سامح : وانتى ساكته ليه ، كنتى اتكلمى وقولى اللى عندك
امينه : لأ أمجد كلمنى وقال انه هيتصرف
اميره : رايح فين يا قاسم
قاسم : سيبونى لوحدى
وخرج ركب عربيته ومشى ووصل قدام عربية فهد
ملاك نزلت من العربيه أول ما شافت ابوها وجريت عليه
ملاك ببكاء : أنا أسفه يا بابا و.....
قاسم بمقاطعه : بس يا حبيبتي أهدى أنا عارف إن ده هيحصل
ملاك : يعنى مش زعلان منى
قاسم : لأ ، أنا اللى قولت لفهد يعمل كده
ملاك : طيب ليه يا بابا ؟
قاسم : بعدين هتعرفى ، المهم هتفضلى عند عمتك وكملى دراستك عادى وأنا لو عرفت اجيلك هاجى
ملاك : ماشى يا بابا
قاسم : متشكر يا فهد
فهد : مفيش حاجه يا خالى ، ومتقلقش ملاك فى عنيا
قاسم : أنا متأكد من ده ، يلا سلام .
فهد وملاك : سلام
مشى قاسم وفهد وملاك مشيوا
ملاك : ممكن أفهم فى ايه يا فهد
فهد : مفيش يا ملاك بعدين تعرفى
ملاك : بس ...
فهد بمقاطعه : خلاص متسأليش تانى قولت بعدين
ملاك سكتت وكملوا طريقهم فى صمت ..
فى باريس
أمجد : فهد اتجوز
سيرا بصدمه : ايه ؟! حصل امتى ده ؟
أمجد : النهارده ، اتجوز بنت خاله
سيرا : وبعدين ؟ .
أمجد : هتنزلى مصر ، ومتقوليش لأ
سيرا : فهد قالى لو لمحتك صدفه هقتلك
أمجد : مش هيقدر يعمل حاجه
سيرا : وايه اللى مخليك واثق أوى كده
أمجد : عشان مراته ، هيخاف
سيرا : م إحنا على طول بنهدده و .....
أمجد بمقاطعه : بنهدد بالشغل مش ب مراته ، هيخاف عليها
سيرا : طيب هسافر امتى ؟
امجد : استنى شويه بس وبعدين نشوف
سيرا : طيب
فى مصر ( عند مالك )
سلمى بصدمه : يعنى مرات فهد دى اختى
سعاد : أيوة
مالك : وهي تعرف
سعاد : لأ هي متعرفنيش
سلمى : هتعمل ايه يا مالك
سعاد ببكاء : هاتلى اختك يا مالك ، أنا عايزة بنتى
مالك : أهدى يا ماما وقومى ارتاحى
فى منزل السيوفى
أميرة : والله يا قاسم ما كنت اعرف
قاسم بعصبيه : مش عايز اسمع حاجه اطلعى بره
حازم : يلا يا اميره يلا يا مها
الكل مشى واتفضل سامح وأمينه
قاسم : وانت هنا ليه ، خلاص بنتى ماتت بالنسبة ليا اتفضل امشى
أمينه : روح انت يا سامح
بعد ما مشى
امينه : عجبك اللى عملته بنت سعاد
قاسم : أمينه متتكلميش
امينه : يعنى ايه متكلمش انت هتسيبها كده
قاسم : أنا سايبلك المكان وطالع
عند فهد وملاك كانوا لسه فى الطريق
ملاك : لسه كتير
فهد : يعنى ، لو عايزة تنامى انتى نامى
ملاك : لأ عادى بس .. حاسب يا فهد
وفجأة عربيه تظهر وتخبطهم و..
للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا