رواية عشقها شغل تفكيري الفصل الخامس 5 بقلم اسيل باسم
رواية عشقها شغل تفكيري الفصل الخامس 5 هى رواية من كتابة اسيل باسم رواية عشقها شغل تفكيري الفصل الخامس 5 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية عشقها شغل تفكيري الفصل الخامس 5 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية عشقها شغل تفكيري الفصل الخامس 5
رواية عشقها شغل تفكيري الفصل الخامس 5
فاقت حياة بس فجاءة فتحت لما حست بحد نايم جنبها بصتله لقته إياد
قامت فجاءة من الخضة لقت نفسها عريانة
سحبت الملاية تغطي بيه جسمهاا سحبته كله وكشفت جسم
إياد ال كان عريان ذيهاا
صرخت وهي بتداري جسمهاا
فاق إياد بسرعة لقاهاا بتحاول تكتم صوت بكاءها
إياد بهدوء " اهدي ي حياة محصلش حاجة من ال في بالك
كملت عياطها اما هو زفر بغضب. " اسكتي بقولك محصلش حاجة اسمعيني
خافت حياة من نبرة صوووته فكمل
إياد " امبارح جسمك كان متلج جدا وخفت يحصلك حاجة
فيعني دفيتك بس والله مجتش جنبك انتي ذي مانتي
زفرت براحة بس اتكلمت معاه بغضب " واناا ااي ال يثبتلي اني ذي مناا وانت مجتش جنبي اذاي امن على واحد قذ..ر و مستغل ذيك انا مبثقش الا في كلام الرجالة
ثواني وكانت اسفله وهو فوقه
ايااد " انا ال هضمنلك بنفسي
شهقت بفزع لكنه كتمها داخل شفتيهاا يقبلها بحرارة وهي مستسلمه لمشاعرها نحوه فلم ينتبها لدخول عمرو و حبيبة
ولا حتى خروجهم
.......
وصل بهاا المنزل ووجهه لا يبشر بالخير
حبيبة بخوف. " عمرو اسمعني اناا
عمرو بغضب. " انتي اااي ي حبيبة بتخططي لأي قوليلي
حبيبة " مبخططش لحاجة حياة. هي ال كلمتني و
عمرو وهو بمسك فكها بقوة. " وبالنسبة للشوفناه ده كان ااي
ده كان منظر واحد بعذب مرااته
حبيبة " والله مش عارفه
عمرو بجدية " هاتي تلفونك ي حبيبه
حبيبة بخوف. " عايزو لأي ي ابيه
عمرو بغضب " بقولك هاتي ااي مبتفهميش
ادته موبايلها فتش فيه عمرو ملقاش مكالمة حياة
غمضت حبيبه عنيها بخوف عرفت انه كل ال خططله فشل
عمرو بغضب " اطلعي فووق ومتخليني اشوف وجهك لحدما بابا يرجع من السفر
حبيبة ببكاء. " ابيه اناا اسفة انااا
عمرو بغضب " اطلعي بقولك
حبيبة بتردد " طب وتلفوني
رماه عمرو في الارض بغضب خافت هي وطلعت جري
سمعت صوتهاا الرقيق والحنين. بينده عليه
ملك. برقة . " عمرو
بصلها عمرو بغضب. " انتي ااي ال نزلك بالشكل ده
ملك بخوف. " اصل صوتك وانت بتزعق كان عالي فقلقت عليك
وجيت اشوفك
عمرو بغضب " وتقلقي عليا ليه بصفتك اااي
ملك ببكاء. " انا مراتك ي عمر...
عمرو بغضب وهو بيمسكها من اكتافها " متفكرنيش بام المصيبة السودة ال وقعت على دماغك ال خلفوني
أساسا انا بس منتظر بابا يرجع من السفر واطلقك و. ارتاح
ملك بسرعة " بس انااا حامل
عمرو بغضب وهو بيمسك ايدها بقوة. " حامل من مين ي""""""
انتي هتستعبطي هتحملي ازاي وانا...... يتبع
للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا