رواية خليك جنبي الفصل الخامس 5 بقلم عائشة نصر
رواية خليك جنبي الفصل الخامس 5 هى رواية من كتابة عائشة نصر رواية خليك جنبي الفصل الخامس 5 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية خليك جنبي الفصل الخامس 5 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية خليك جنبي الفصل الخامس 5
رواية خليك جنبي الفصل الخامس 5
حطت الاكل على السفر وكانت قاعدة عادي لسا هتاكل قامت بسرعة على الحمام ومحمد قام وراها كانت لطف بترجع وشعرها مغطي راسها كاملة محمد بيرفع شعرها لقاها بترجع د*م
محمد جاله ره*بة وخوف من منظر لطف المر*عب ومنظر الحوض وهو غرقان د*م
محمد : ل لط لطف
لطف : ااه زوري
ومجرد ما شافت منظر الد*م اغمى عليها
محمد شال لطف اللي كانت ورقة بالنسبة ليه وخدها ونزل جري ع المستشفى
محمد واقف قدام اوضة الكشف مستني الدكتور عشان يطمن على ابنه
الدكتور : الطفلة اللي جوا دي حامل ومن كتر ترجيع الحمل جالها ارتج*اع ف المر*يء وسبب انيميا ف عشان كدا رجعت د*م حاليا مركبين ليها محاليل ونقل د*م وشوية لما المحاليل تخلص تقدر تاخدها وتمشي
محمد : كل دا مش مهم اصلا الجنين كويس
الدكتور سكت شوية : اه اه كويس هي بس محتاجة
محمد سابه ومشى ومستناش حتى انه يسمع لطف محتاجة اي
دخل الاوضة لقاها تعب*انة جدا ونايمة على السرير زي الملاك وحاطة ايديها على بطنها
عدا كمان سهرين وحالة لطف بتسوء انها معدتش قادرة تتحمل الحمل دا بسبب انها حملت في سن صغير ف حملها صعب جدا
في يوم من الايام لطف قاعدة قدام التلفزيون بتتفرج وكانت حلقة البرامج عن ان قد ايجواز القاصرات مضر وبدأت تركز في الحلقة وكانت مندمجة اوي وف وسط الحلقة الضيفة بتاعت البرنامج قالت جملة
الضيفة : لو بنت اتجوزت وهي قاصر ف لو انتحرت هيكون معاها عذر لانها شافت كتير في حياتها
لطف ركزت في الجملة دي وبس وبعدها مسمعتش المزيع وهو يقول للضيفة انه لا ودا تقصير في الدين ومفيش اي مبرر للانتحار
لطف وابتسمت ببهجة : يعني لو انت*حرت ربنا هياسمحني وهدخل الجنة
عدا اليوم كله ودماغ لطف مسكتتش على التفكير في الانت**حار
بليل على الطبلية ولطف قاعدة قصاد محمد وبتاكل
لطف : م محمد
محمد : امم
لطف : انا نفسي في رنجة
محمد بصلها باستغراب : بتتوحمي يا لطف بتووحمي ازغرط من فرحتي
لطف ابتسمت ببلاهة : اه
محمد : يبقى واد واد يا لطف
لطف كشرت : اي علاقة الرنجة بالولد او البنت
محمد : ششش هو انتي تعرفي حاجة اسكتي اسكتي حتة عيلة
الكلام رش*ق في قلب لطف زي السكي*نة
وقام محمد من على الاكل لطف ابتسمت بانكسار قالت هينزل يجبلها اللي نفسها فيه بس هو نزل يقول ل مامته واخواته وابوه ويتباهى قدام اصحابه فضلت لطف قدام الطبلية لغاية الفجر لما جيه محمد وهي نعست على الطبلية حطت دماغها فوقها ونامت
حست بحركة محمد وهو داخل الاوضة لكن كانت مش فايقة
تاني يوم صحت لطف على محمد بينده عليها من على السرير لقت نفسها نايمة في الصالة على الارض جت تقوم لقت ضهرها واجعها اوي بس اتحاملت على نفسها وقامت
لطف : نعم يا محمد
محمد : حضريلي الفطار وكوباية شاي تقيلة لحسن انا مصدع اوي وعايز ارتاح النهاردة لما تحضري الفطار صحيني
لفط ابتسمت ان محمد النهاردة اجازة يمكن يعملها حاجة حلوة تجذبها ليه
راحت عملت فطار بكل نفس مفتوحة زي ما مامتها علمتها ان لما تعمل حاجة لحد حتى وانت متضايق منه لازم تكون بنفس مفتوحة عشان تطلع حلوة
عملت الفطار وهي بتعمله شمت ريحة بتنجان مقلي الريحة اللي دخلت بطنها قبل قلبها وكان نفسها فيه اوي بس مشوي طلعت بتنجانة من التلاجة وبدأت تشويها على عين البوتجاز وهي نفسها مفتوحة جدا حضرت الفطار وحطته على الطبلية بكل حماس وراحت صحت محمد وقعدت تسناه وراح محمد قعد على الاكل وهو حتى مغسلش وشه بدأ ياكل بس أول ما شاف طبق البتنجان اتعصب جدا وحدف الطبق على الارض وبسبب الحركة دي لطف جسمها كله اترعش وكانت خايفة جدا من محمد اللي بدأ يزعق بصوت عالي ويزعق جامد اوي ويقول
محمد : هو مش انتي عارفة اني بكره البتاع دا لي بتحطيه على الفطااااررر اي القرف والنفس المسدودة دي ومسك لطف من دراعها جامد اوي وقالها
محمد : اطفحيه من على الارض بقى بالهنا والشفا لما محمد ساب ايد لطف وهي بصت على ايديها لقت مكان ايده دراعها معلم احمر دمعت ونفسها صعبت عليها حست بكسرة واهانة طفلة عندها 12 سنة جوزها بيضربها بالشكل دا وبيهينها..
#عائشة_نصر
#لم_أنضج_بعد
تاني اطول بارت كتبته في حياتي
هزقوا محمد عاديحطت الاكل على السفر وكانت قاعدة عادي لسا هتاكل قامت بسرعة على الحمام ومحمد قام وراها كانت لطف بترجع وشعرها مغطي راسها كاملة محمد بيرفع شعرها لقاها بترجع د*م
محمد جاله رهبة وخوف من منظر لطف المرعب ومنظر الحوض وهو غرقان د*م
محمد : ل لط لطف
لطف : ااه زوري
ومجرد ما شافت منظر الد*م اغمى عليها
محمد شال لطف اللي كانت ورقة بالنسبة ليه وخدها ونزل جري ع المستشفى
محمد واقف قدام اوضة الكشف مستني الدكتور عشان يطمن على ابنه
الدكتور : الطفلة اللي جوا دي حامل ومن كتر ترجيع الحمل جالها ارتجاع ف المريء وسبب انيميا ف عشان كدا رجعت د*م حاليا مركبين ليها محاليل ونقل د*م وشوية لما المحاليل تخلص تقدر تاخدها وتمشي
محمد : كل دا مش مهم اصلا الجنين كويس
الدكتور سكت شوية : اه اه كويس هي بس محتاجة
محمد سابه ومشى ومستناش حتى انه يسمع لطف محتاجة اي
دخل الاوضة لقاها تعبانة جدا ونايمة على السرير زي الملاك وحاطة ايديها على بطنها
عدا كمان سهرين وحالة لطف بتسوء انها معدتش قادرة تتحمل الحمل دا بسبب انها حملت في سن صغير ف حملها صعب جدا
في يوم من الايام لطف قاعدة قدام التلفزيون بتتفرج وكانت حلقة البرامج عن ان قد ايجواز القاصرات مضر وبدأت تركز في الحلقة وكانت مندمجة اوي وف وسط الحلقة الضيفة بتاعت البرنامج قالت جملة
الضيفة : لو بنت اتجوزت وهي قاصر ف لو انت**حرت هيكون معاها عذر لانها شافت كتير في حياتها
لطف ركزت في الجملة دي وبس وبعدها مسمعتش المزيع وهو يقول للضيفة انه لا ودا تقصير في الدين ومفيش اي مبرر للانت*حار
لطف وابتسمت ببهجة : يعني لو انت*حرت ربنا هياسمحني وهدخل الجنة
عدا اليوم كله ودماغ لطف مسكتتش على التفكير في الانت**حار
بليل على الطبلية ولطف قاعدة قصاد محمد وبتاكل
لطف : م محمد
محمد : امم
لطف : انا نفسي في رنجة
محمد بصلها باستغراب : بتتوحمي يا لطف بتووحمي ازغرط من فرحتي
لطف ابتسمت ببلاهة : اه
محمد : يبقى واد واد يا لطف
لطف كشرت : اي علاقة الرنجة بالولد او البنت
محمد : ششش هو انتي تعرفي حاجة اسكتي اسكتي حتة عيلة
الكلام رش*ق في قلب لطف زي السكي*نة
وقام محمد من على الاكل لطف ابتسمت بانك*سار قالت هينزل يجبلها اللي نفسها فيه بس هو نزل يقول ل مامته واخواته وابوه ويتباهى قدام اصحابه فضلت لطف قدام الطبلية لغاية الفجر لما جيه محمد وهي نعست على الطبلية حطت دماغها فوقها ونامت
حست بحركة محمد وهو داخل الاوضة لكن كانت مش فايقة
تاني يوم صحت لطف على محمد بينده عليها من على السرير لقت نفسها نايمة في الصالة على الارض جت تقوم لقت ضهرها واجعها اوي بس اتحاملت على نفسها وقامت
لطف : نعم يا محمد
محمد : حضريلي الفطار وكوباية شاي تقيلة لحسن انا مصدع اوي وعايز ارتاح النهاردة لما تحضري الفطار صحيني
لفط ابتسمت ان محمد النهاردة اجازة يمكن يعملها حاجة حلوة تجذبها ليه
راحت عملت فطار بكل نفس مفتوحة زي ما مامتها علمتها ان لما تعمل حاجة لحد حتى وانت متضا*يق منه لازم تكون بنفس مفتوحة عشان تطلع حلوة
عملت الفطار وهي بتعمله شمت ريحة بتنجان مقلي الريحة اللي دخلت بطنها قبل قلبها وكان نفسها فيه اوي بس مشوي طلعت بتنجانة من التلاجة وبدأت تشويها على عين البوتجاز وهي نفسها مفتوحة جدا حضرت الفطار وحطته على الطبلية بكل حماس وراحت صحت محمد وقعدت تسناه وراح محمد قعد على الاكل وهو حتى مغسلش وشه بدأ ياكل بس أول ما شاف طبق البتنجان اتعصب جدا وحدف الطبق على الارض وبسبب الحركة دي لطف جسمها كله اترعش وكانت خايفة جدا من محمد اللي بدأ يزعق بصوت عالي ويزعق جامد اوي ويقول
محمد : هو مش انتي عارفة اني بكره البتاع دا لي بتحطيه على الفطااااررر اي القرف والنفس المسدودة دي ومسك لطف من دراعها جامد اوي وقالها
محمد : اطفحيه من على الارض بقى بالهنا والشفا لما محمد ساب ايد لطف وهي بصت على ايديها لقت مكان ايده دراعها معلم احمر دمعت ونفسها صعبت عليها حست بكسرة واهانة طفلة عندها 12 سنة جوزها بيضربها بالشكل دا وبيهينها..
للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا