رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن عشر 18 بقلم رنا شريف

رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن عشر 18 بقلم رنا شريف


رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن عشر 18 هى رواية من كتابة رنا شريف رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن عشر 18 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن عشر 18 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن عشر 18

رواية لماذا اخترتني بقلم رنا شريف

رواية لماذا اخترتني الفصل الثامن عشر 18

فهد : انتى مجنونه 
سيرا : ده اللى عندى يا فهد عندك فرصه ل بكره ترد عليا 
ملاك بسخرية  : وبكره ليه ما تتصلى ب المأذون دلوقتى أسهل
سيف بحده: ملاك اسكتى 
ملاك بعصبيه : انتوا عايزين تجننونى مش كده ،انت مش سامع بتقول ايه ؟ 
حازم بأمر : فهد ، فض الموضوع ده دلوقتى وتعالالى على المكتب 
سيرا : مفيش داعى ، أنا ماشيه 
سيرا مشيت ومها ومنه وملاك طلعوا اوضة مها وفهد وحازم وسيف واميره فى المكتب 
حازم : اتفضل فهمنى ايه اللى بيحصل ده 
فهد  : طيب بعدين عش........
حازم بحده ومقاطعه : سمعت يا فهد ، دلوقتى تفهمنى كل حاجه 
فهد: حاضر.........
بقلمى/ رنا شريف 
عند مالك 
سلمى : أنا قلقانه يا مالك 
مالك : متخافيش كل حاجه هتكون تمام وهنطلع من الموضوع ده كويسين كلنا 
سلمى : فهد لو عرف مش هيسكت 
مالك بغضب : ده شغل يا سلمى وبعدين هو مش هيعرف 
سلمى : طيب ملاك لو عرفت دى هتنهار ، مش بعيد تموت 
مالك : متقوليش كده ، هي فى الأول بس وبعدين عادى 
سلمى : ربنا يستر 
مالك : يا رب ، المهم آدم اتجنن 
سلمى بضحك : يا مالك هو مجنون من زمان بس ليه بتقول كده 
مالك : عايز كتب كتاب على طول 
سلمى بصدمه : نعم ، ده اتجنن فعلاً ، هو بياخد قرار من دماغه ليه ؟ 
مالك : مش عارف مستعجل على ايه ده هياخد مصيبه 
سلمى بغرور مصطنع : هه ، قصدك هياخد قمرايه 
مالك : حلو التواضع ده ، قومى ذاكرى يا فاشله 
سلمى : هقوم ، وبعدين أنا طالعالك يا حبيبي 
مالك : غورى يلا 
سلمى قامت : هغور اهو ، ربنا يكون في عونك يا مها 
مالك : بتقولى حاجه ؟ 
سلمى بغيظ : بقول ربنا بيحبك يا مها 
مالك بضحك : بحسب .
عند فهد 
بقلمى/ رنا شريف 
حازم : وازاى ده كله يحصل ومتقوليش 
فهد : بابا ، حضرتك وعمى مش بتتكلموا من سنين ، عايزنى اجى اقولك اخوك شغال مع مافيا وعايز يقتلنى 
أميره بحده وغضب : م انت لو كنت قولت السبب اللى رجعك وليه سبت عمك كنا عرفنا وعملنا  حاجه إنما من ساعة ما رجعت وانت بتقول مفيش بس حابب اشتغل هنا لوحدى 
فهد : اللى حصل وخلاص 
اميره : بس هو عمك هو اللى ممشيهم ازاى يعنى ؟ 
فهد بتوضيح : لأ هو فى حد تانى وده تقريباً كبيرهم بس 
سيف : بس ايه ؟ .
فهد : بس مش عارف مين هو 
حازم : وانت عرفت ازاى ؟ 
سيف : احمد صاحب فهد معاهم بس لحساب فهد طبعاً 
أميره : انت مجنون يا فهد ، تدخل صاحبك فى حاجة زى دى ، ده ممكن يكون ولا يحصله حاجه 
فهد : متقلقيش يا ماما، احنا مرتبين كل حاجه 
حازم : وهتعمل ايه مع الوفاه اللى اسمها سيرا ؟ 
فهد : مش عارف 
اميره بتحذير : اسمع يا فهد ، الموضوع ده لو ملاك مش موافقه عليه أنا مش نسمح أنه يتم ، كفايه انى خسرت اخويا بسبب الموضوع ده بقلمى.رنا شريف 
سيف : متقلقيش يا ماما ، هنفهم ملاك واللى هي عايزاه هيتعمل مش كده يا فهد 
فهد بشرود: كده طبعاً 
حازم : طيب يلا كل واحده على اوضته 
سيف وفهد خرجوا 
سيف : سرحان فى ايه يا فهد ؟ 
فهد بانتباه : ها ، لأ مفيش 
سيف : اخلص وقول فى ايه ومتنساش انى اخوك الكبير 
فهد : مكنوش ٣ سنين يعنى 
سيف : المهم ، مالك ، حاسس ان فى حاجة ؟ 
فهد : خالى قاسم 
سيف باستغراب : ماله ؟
فهد : مش بيتصل ولا بيسأل عن ملاك وحتى من كلام ماما كده فهمت أنها معرفتش مع أنه قال هيكلمها ويفهمها كل حاجه 
سيف : يمكن مجتش فرصه أو مش عارف يخرج بسبب أمينه يعنى اكيد هو بيراقبها 
فهد بعدم اقتناع : يمكن ، المهم منه هتفضل هنا معاهم 
سيف : ليه ؟ 
فهد : عشان تكون تحت عنينا يا سف عشان هي اكيد فى خطر زيهم وكمان واحد من الحرس بعتلى رساله قالى انهم هربوا منهم بس فى ناس واقفه عند بيت منه بقلمى،رنا شريف  
سيف : فهمت ، تمام أنا هطلع اقولهم بلاش الكليه اليومين دول 
فهد : يلا جاى معاك 
فهد وسيف طلعوا وسيف خبط على الباب ومها فتحت 
مها : اتفضلوا 
سيف : منه انتى هتفضلى هنا اليومين دول 
منه : بس يا سيف ....
سيف بمقاطعه : مفيش بس اسمعى الكلام 
منه : حاضر 
سيف : وانتى يا ملاك 
ملاك : نعم يا أبيه 
سيف : انتى سمعتى كلام سيرا 
ملاك : ايوة 
سيف : وسمعتى طلبها كمان 
ملاك : اها ،سمعت 
سيف : موافقه 
ملاك : طبعاً موافقه 
فهد بصدمه : ده بجد ؟
ملاك : اها طبعاً بس المأذون اللى هيكتب الكتاب ده هيطلقنى ف نفس الساعه 
سيف : طيب ممكن تهدى بس 
ملاك : أنا رايحه اوضتى ،تصبحوا على خير 
سيف : طيب استنى بس افهمى 
ملاك : بكره ربنا يسهلها يا أبيه 
بقلمى / رنا شريف 
وسابتهم وخرجت راحت اوضتها 
مها : فهد انت بجد هتتجوز سيرا ؟
فهد : لازم يا مها 
مها : طيب وملاك ؟ 
سيف : دى مهمتك انتى ومنه 
منه : حاضر الصبح هنتكلم معاها 
فهد : تمام ، يلا تصبحوا على خير 
منه ومها : وانت من اهله .
سيف وفهد كل واحد راح اوضته 
عند قاسم 
امينه : انت هتسيب بنتك كده ؟ 
قاسم : بنتى اختارت وخلاص ، وانا قولت هي مبقتش بنتى ومتتكلميش في الموضوع ده تاني 
أمينه : بس ده مينفعش و.....
قاسم بحده ومقاطعه : سمعتى أنا قولت ايه ، متتكلميش في الموضوع ده تاني 
امينه : حاضر 
موبايل امينه رن 
قاسم : ما تردى 
امينه : ده سامح 
قاسم : طيب شوفيه عايز ايه 
امينه : لأ مش وقته انا هنزل اجهز أكل 
قاسم : طيب انزلى 
امينه نزلت المطبخ وفتحت 
سامح : كل ده عشان تردى 
امينه : كنت مع قاسم 
سامح : طيب ، سيرا قالت نسافر ونبعد عن الحوار ده كله 
أمينه : الباشا لو عرف هيقتلك انت وهي 
سامح : م أنا مش هسافر أنا وهي 
امينه : ازاى يعنى ؟ 
سامح : هسافر أنا وانتى وهقول ل الباشا انها خطه من امجد وسيرا 
أمينه : دماغك سم 
سامح :المهم موافقه 
أمينه : موافقه ، بس قاسم 
سامح : مش هيوصلك 
امينه : تمام ، أنا هجيب دهبى وكل حاجتى وكل الفلوس اللى موجوده واجيلك 
سامح : لأ مش دلوقتي ، وقت م اقولك تبقى تيجى 
امينه : ماشى ، سلام 
سامح : سلام 
فى باريس ( فيلا الباشا ) 
الباشا ده ( سعيد الصياد، عم فهد ) 
أحمد : سعيد باشا 
سعيد : خير يا أحمد 
أحمد : سامح عايز سيادتك 
سعيد بتأفف ؛ خليه يدخل 
أحمد : تمام 
سامح دخل وقعد معاه 
سعيد : خير يا سامح 
سامح  : انا معاك من زمان يا سعيد باشا و....
سعيد : ادخل في الموضوع على طول 
سامح : ماشى، سيرا وأمجد وأمينه 
سعيد : مالهم ؟ 
سامح : بيخططوا بعد العمليه دى يهربوا وسعادتك تلبس القضيه 
سعيد : ازاى ده ؟ 
سامح : زى ما بقولك كده 
سعيد : طيب وانت مسمعتش كلامهم ليه ؟ 
سامح : أنا تربيتك يا سعيد باشا والعشره متهونش بردو 
سعيد : اصيل يا سامح ، انت من دلوقتى بدل الكلب اللى اسمه أمجد ، بس تسمع الكلام 
سامح : تحت أمرك 
سعيد : امشى دلوقتي 
سامح : ماشى يا باشا 
مشى سامح 
أحمد : ليه يا باشا ؟ 
سعيد : ليه ايه؟ 
أحمد : ليه سايبه كده وايه سايبهم كلهم ؟ 
سعيد : الصبر يا أحمد ، بكره تشوف هيحصل ايه
احمد : تمام 
صباح اليوم التالي 
عند فهد صحى على صوت موبايله 
فهد : أيوة مين ؟ 
سيرا : مش عارف صوتى 
فهد : عايزة ايه ع الصبح ؟
سيرا : عايزة أعرف قرارك يا فهد 
فهد : مش وقته بعدين هبلغك وقفل فى وشها وقام لبس ونزل تحت والكل كان متجمع على الفطار 
فهد : فين ملاك ؟
سيف : فى الجنينه 
فهد : مش بتفطر ليه ؟ 
مها : قالت مليش نفس
فهد : طيب انا هخرج اتكلم معاها 
سابهم وخرج وكانت واقفه فى زاويه لوحدها 
فهد : مالك ؟ 
ملاك : خير ، جاى ليه ؟ 
فهد : انتى من امبارح متكلمتيش 
ملاك : أنا قولت اللى عندى يا فهد 
فهد : لو انا موافقتش على كلام سيرا ده هتطلقى بردو ؟ 
ملاك : لأ 
فهد : يعنى حتى بعد م الموضوع ده يخلص مش هتطلقى ؟ 
ملاك : عايز ايه بالظبط ؟
فهد : عايزك تفهمى انى بحبك وانى مش متجوزك عشان احميكى لانى اقدر اعمل ده من غير جواز. 
ملاك سكتت شويه وفجأة ضربته بالقلم و

للانضمام لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا