رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 12 و 13 و 14 بقلم فيولا عماد
رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 12 و 13 و 14 هى رواية من كتابة فيولا عماد رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 12 و 13 و 14 صدر لاول مرة على موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 12 و 13 و 14 حقق تفاعل كبير على الفيسبوك لذلك سنعرض لكم رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 12 و 13 و 14
رواية لقاء الاحبة خديجة وزين الفصل الـ 12 و 13 و 14
خديجة باحترام:صباح الخير ي دكتور
:صباح النور ي يخديجة اتفضلي أمضى هنا
خديجة :حاضر و مضت دون قراءة الورق
:تمام يخديجة نورتينا خالي الاوراق معاكي و احنا هيكون معنا نسخة احتياطية
خديجة باحترام و ابتسامة :شكرا يادكتور و ذهبت دون قراءة الورق أيضا لا تعلم مضت علي ماذا ؟
ثريا بحب:يلا بقا نعمل شوبينج و نروح الكوافير
خديجة بحب:اها انا معملتش شوبينج من زمان
ثريا :طب يلا و قاسم جاي بعد شوية
و ذهبت خديجة و ثريا لعمل الشوبينج
......
مطار ألمانيا
فاطمة بتساءل: احنا بعمل اي يبني هنا ؟
زين بقوة :خديجة هنا
فاطمة بحب:بجد عرفت منين
زين بنفس القوة:انا اخر شهرين افتكرت ان خالها هنا و سالت و فعلا قالوا سليم الشناوي هنا و من هنا عرفت أن خديجة موجودة هنا لان ابوها روحوا فيها
فاطمة بقلق:اوع تغلط يحبيبي ولا تخافوه منك
زين بحزن : ملوش لازم الكلام ده دلوقتي ي تيته يلا علي بيت
و ذهب زين و فاطمه ل قصر
.........
قاسم :انا هجيب البدلة دي و الفستان ده ل مي
ثريا : اه صحيح مي مش جت معاك ليه
قاسم : قالت تعبانة
ثريا:يبقا نطمن عليها واحنا مشيين ماشي ي خديجة
خديجة:لا رد
ثريا: خديجة
خديجة:نعم ي ماما
قاسم :مالك يخديجة ؟
خديجة بتوتر:لا مفيش انا عوزة امشي ممكن
ثريا :في اي مالك متوترة ليه ؟
خديجة:لا ابدا انا مرهقة شوية هعمل مكالمة و راجعه
......
:الوو يبه هي موجودة في مول ***** هي والست ثريا و ابن خاله
زين :طب هاتلي اللي قولتلك عليه و خالي عينك عليها
:حاضر يبة
.....
زين :مش هسيبك يخديجة وانا وانتي والزمن طويل
زين في الهاتف: Polizei
Hallo (مرحبا الشرطة )
..........
المحضر: Hallo Ms .H
حسن : Yes
المحضر: Wie bitte nich frau Khadiga
حسن : Thanks
و اغلق الباب
حسن بصوت عالي :خديجة ي خديجة
خديجة بحب: نعم يخالو
حسن :اتفضل الظرف ده جالك
خديجة بصدمة :الحقني ي بابا
خديجة بصدمة :الحقني ي بابا
سليم بقلق:مالك يحبيبتي ؟
خديجة بدموع:طلبني في بيت الطاعة ي بابا
حسن باستغراب:اكيد المحضر غلطان ممكن تكون حد تاني انتي مش متجوزة
سليم و هو يقراء الورق :الورق صح و المحضر مش غلط
ثريا بدموع:يعني اي ؟
سليم بعصبيه: الباشا مهندس زين احمد الانصاري طالب المدام خديجة سليم الشناوي في بيت الطاعة و
و قاطع كلامه زين
زين ببرود :لا لا ي حمايا العزيز أوع تغلط دا انا جوز بنت بالقانون
سليم بعصبية: انت واحد مجنون انا مستحيل اسلمك بنتي و بعدين انت لي يااخي عوز تتجوز بنتي وانت واحد استغفر الله العظيم
زين :انا ي أما هاخد مراتي و امشي ي أما نتقابل في المحكمة لا ومش اي محكمه دا في ألمانيا وانت عارف القانون صعب ازاي هنا ؟
حسن بهدؤء:امشي مع جوزك ي خديجة
قاسم بغضب:لا خديجة مش هتخرج من البيت انت بتقول ايه يا بابا
خديجة بتعب و دموع: انا همشي معاه
سليم :لا وانا مش هامن عليكي معاه
خديجة:متخافش ي بابا هو مش هيقدر يعملي حاجه ارجوك
سليم بدموع:سامحيني ي بنتي
و ذهبت خديجة لقرب زين ولم تنطق بحرف
زين و هو يمشي و خديجة خلفه بدموع : أيوة كده ناس متجيش غير بالعين الحمرا
ثريا :استنوا
زين بحب:نعم ي ماما
ثريا :انا قررت أن أنا و سليم هنطلق وكل واحد يشوف ابنه أو بنته وانا مليش غيرك سامحني زين
زين بحب و فرح :يعني هتعيشي معايا
هزت ثريا رأسها دليل على موافقتها
زين :تمام اطلعي
.......
حسن :هو الكلام اللي بتقولوا مراتك ده صح ؟
سليم بحزن في قلبه:أيوة احنا اتفقنا علي كده من حوالي أسبوعين أو اكتر لأن هي كانت دائما عوزة تنزل مصر وابنها وحشها
حسن بصدمة:اوع تقول إن زين ده أمه تبقا ثريا
سليم :اها تبقا أمه وخلاص بقا اهم حاجه دلوقتي خديجة
يحيي ببرود المعتاد:الاوراق كلها سليمة و هو راجل اعمال ناجح و محترم وحتي لما وصل و اخد خديجة خدها يحترم و مزعقش ولا اي حاجه يعني هو سليم 100%
سليم :انا عوز حل دلوقتي ارجع بيه بنتي ل حضني
.........
زين بفرحة :نورتوا
ثريا بحب :بنورك ي حبيبي
زين وهو عيونو علي خديجة: اتفضلوا بيتكم
فاطمة بحب:نورتونا اتفضلوا و أكملت ل خديجه بحب :اتفضلي برجلك اليمين ياغالية
خديجة تدخل دون رد كأنها ربورت يتحكم بيها زين
ثريا بخوف: خديجة يبنتي مالك
خديجة لم تنطق بحرف بل تنظر لهم وكانهم سلبوا روحها منها نعم هي تحب زين لكن مشوشة
زين بخوف :مالك يخديجة
خديجة:لا رد
زين بصوت عالي :خديجة
خديجة بدموع:خير ي باشا مهندس
ثريا ل فاطمة :معلش ي طنط ممكن تقوليلي غرفتي فين ؟
فاطمة :اكيد يلا
زين :تعالي نخرج الجنينة نتكلم احسن
خديجة:مش عوزة انا عوزة ارجع ل بابا انا سبت مصر عشانك و دلوقتي جاي ليه
زين : يخديجة والله انا بحبك و اللي انتي شوفيته في المكتب مش صح انا مكنتش حاسس بنفسي غير لما فتحت عيني
خديجة بسخرية:اها بامرة انك اتجوزتها
زين باستغراب : اتجوزت اي بس ي خديجة وحياتك انا طردت ال
خديجة:مش عوزة اسمع حاجهس لو سمحت ممكن اعرف غرفتي فين؟
زين بصوت عالي:بس انتي هتسمعيني انا مش هعيش وحيد طول عمري انتي اللي غلطانه مش انا مبقتش عايش من لما خرجتي من مصر انتي متعلميش بحالتي انا كنت بموت وانتي مسالتيش العصفورة اللي قالتلك اني اتجوزت غادة مش قالتلك اني عملت حادثة ودخلت غيبوبة أسبوعين طب امي تركني عشان انا ابن الراجل اللي اهانه و ذلها انتي اي عذرك أن انا مكنتش حاسس بنفسي وهي غادة قدامي ليه تعملي فيا وفيكي كده انا مفيش يوم جه عليا غير وانا قلبي محروق علي بعدك بعدتي من اول غلطة غلطة لا انا مغلطتش ده كان سوء تفاهم ليه مستنيتش احكيلك ليه هربتي انا لو عملت معاكي كده كان اي هيبقا شعورك احساسك اي عشان تعرفي انك طفلة ولعلمك مفيش مخلوق خلقه الخالق هيطلقك مني يبنت الشناوي
و ذهب و هو في قمة انفعاله
خديجة بدموع:اعمل اي ياربي كلامه صح انا الي غبية انا اللي تصرفاتي تصرفات طفولية انا اسفة ي زين اسفة
فاطمة بحب :الاعتذار مش هيقدر ولا هياخر يبنتي
خديجة:امال اعمل اي خلاص ضاع مني
فاطمة بخبث:لا مفيش حاجه بضيع تعالي اعرفك غرفتك فين ونتكلم شوية يحلوة انتي
فاطمة بحب: لا مفيش حاجه بضيع تعالي اعرفك غرفتك فين و نتكلم شوية يحلوة انتي
في الغرفة
خديجة باستغراب :اي ده ؟
فاطمه :مالك يحبيبتي ؟
خديجة بحب:الاوضة زي بتاعي اللي موجوده في مصر حتي المرايا اي ده ؟
فاطمة بحب: زين هو اللي مصمم الغرفة عشان كل ما كنتي بتوحشيه كان بيجي يقعد في اوضتك حتي عملك غرفة طبق الاصل من دي في مصر في القصر
خديجة بحزن : انا قسيت عليه اووي ضيعته من ايدي
فاطمة بحب:لا مضاعش يحبيبتي
خديجة بتساءل :بس انا في حد أخبرني أن زين اتجوز سكرتيرة بتاعته
فاطمه :لا يبنتي محصلش زين دائما كان فاكرك و بعد البنت من الشركة خالص و كل حاجه علي ايدي
خديجة:طب انا هعمل اي دلوقتي ؟
فاطمه بخبث :تنغشية
خديجة بضحك و فكرة خبيثة :عندك حق
فاطمه :طب اسيبك تاخدي شاور وترتاحي شوية
......
في المساء
ثريا: زين
زين بحب:نعم ي امي ؟
ثريا:ممكن نتكلم في المكتب شوية
في المكنب زين :اتفضلي ي امي
ثريا :انا و سليم قررنا نطلق لأن انا ام قاسية قررت أن اعيش معاك و انا اسفة ي ابني سامحني غلط في حقك كتير و بعدت عنك اكتر بس انا مقدرش اسامح ابوك و خديجة يبني ملهاش ذنب هي بتحبك و سبب سفرنا أن خديجة ترتاح نفسيا و نرجع مصر تاني بس خديجة تواصلت مع حد من مصر و قال لها أن انت اتجوزت غادة و عشان كده مش نزلنا مصر سامحنا يبني غلطنا في حقك كتير
زين و هو يقبل يد ثريا: انا مسمحاكم ي امي ومفيش اي حاجه حصلت بس انا حابب اعاقب خديجة شوية يلا بقا نتغدا
في غرفة السفرة
فاطمه بخبث:مش هتنزل
زين باحراج :قصدك اي
فاطمه بخبث:اللي عينك هتطلع علي باب غرفتها
زين باحراج: انا م ببص علي حد أنا عيني في طبقي
ثريا بخبث:واضح ان عينك في طبقك
زين باستغراب:اي الصوت ؟
فاطمه بخبث:دي خديجة لبسه هيلز يروحي
خديجة برقة :مساء الخير
زين بعصبية:انتي اي اللي انت لبسه دي
: انت جايب مزز ي زين؟
زين بعصبية : أخرج برة يلا
زين بعصبية:قسما عظما ي خديجة أن متطلعي علي غرفتك و غيرتي الزفت ده هيكون في حساب تاني يلالااا
خديجة بخوف :يخربيتك ي بن ثريا ؟
...
فاطمه :انت يتزعق لي
زين بعصبية:مش شايفة لبسها والحيوان التاني داخل من غير ما يتكلم
ثريا :خلاص محصلش حاجه اهدي يحبيبي
زين ذهب ليكمل علي ذلك الشخص
.....
زين :انت ازاي تدخل البيت من غير ما تتكلم ها ؟
:اهدي يلا مكنتش اعرف انها تحت افتكرت فاطمه بس
زين بعصبية:حتي لو مين انا هولع فيك تعال
اعاااااا الحقيني ي فطوم
فاطمه :مالك ي بن الهبلة
:قلبي انتي تعالي شوفي زين هيولع فيا
فاطمة :تستاهل داخل زريبة ما تقول احم و ي اللي في دار
زين :خلاص و اخر مرة تحصل ي يوسف انك تدخل من غير ما تتكلم عشان البيت بقا فيه حريم فاهم
يوسف :من عنيا ينور عينا
زين بعصبية: اتلم بقا
يوسف :طب انا جعان و عوز اتعرف علي مرات اخويا
زين بعصبية:تعالي بقا اعرفك انا
(يوسف ابن عم زين و كان مسافر برة مصر و هو دكتور نفسي و بيحب زين جدا و هم الاتنين بيعتبروا بعض سند و ضهر لبعض )
.....
ثريا بخبث:من امته بنلبس كده يبت
خديجة باحراج: طنط فاطمه قالتلي البس كده واناغش زين هو لبسي وحش
ثريا بحب :لا قمر يروحي تعالي ننام
انضم لجروب التليجرام ( هينزل فيه الرواية كاملة ) اضغط هنا
للانضمام لجروب الواتساب اضغط هنا
تابعى صفحتنا على الفيسبوك عشان تبقى اول واحدة تقرأ البارت اول ما ينزل
صفحتنا على الفيسبوك من هنا